منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المودة العالمى

ســـاحة إلكـترونية جــامعـة
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الالهام في الرد على الاتهام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابن الباسل

ابن الباسل


عدد الرسائل : 145
العمر : 46
الموقع : فلسطين المحتلة
تاريخ التسجيل : 07/05/2008

الالهام في الرد على الاتهام Empty
مُساهمةموضوع: الالهام في الرد على الاتهام   الالهام في الرد على الاتهام Emptyالأحد سبتمبر 13, 2009 12:56 am

بسم الله الرحمن الرحيم
الإلهام في الرّد على الإتهام!
لسيدي الفقير إلى الله تعالى سيدي الباسل رضي الله تعالى عنه و أرضاه
الالهام في الرد على الاتهام 888394
شيخ ومؤسس الطريقة النورانية المحمدية الربانية الإلهية

ببيت المقدس ـ أرض الإسراء والمعراج


الحمد لله رب العالمين حمدا ًكثيرا ًطيبا ًمباركا ًفيه، ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت مما شئت من شيء بعد، أحق ما قال العبد وكلنا لك عبد، أنت أهل الثناء وأهل المجد، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الحمد وله الملك، يحيي ويميت بيده الخير وهو على كل شيء قدير، شهادة ًمبرّأة ًمن الشك والتهم، وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله سيد العرب والعجم، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأزواجه وذريته أفضل الأمم، الحمد لله الذي أنار الوجود بسيد الوجود - صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.

أما بعد...

يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز : { يولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ۞ إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ } فاطر/١٢-١٤، ويقول الحق سبحانه وتعالى : { وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ ۞ أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ} النحل/٢٠-٢١

هاتان آيتان عظيمتان احتج بهما كثير من الناس في غير مكانهما لعدم مفهومهم لمعناها ولتحريف المفهوم أيضا بما يوافق مصالحهم وكلامهم ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. وليس من اللائق أن نجيِّر الآيات في غير معناها. فالآية التي في سورة فاطر لها مفهوم خاص بها لا يجوز أن نحملها على ما نريد وعلى وفق أهوائنا.ما الأمر؟ أوَصَلَ بنا الأمر أن نحرّف ما هو محفوظ به سبحانه وتعالى لكي نؤيد به أقوالنا؟ ليس هكذا يكون الأمر إنما أن نعطي الآية المفهوم الخاص بها والتي هي له وإلا لذهب كل حزب وفرقة تفسر آيات الله سبحانه وتعالى وأحاديث النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم على وفق ما يريدون وما تسير به مصالحهم. والسؤال المهم هنا كيف لهؤلاء أن يأتوا ويجيّروا هذه الآيات الكريمات على أهل التصوف؟ أوَصَلَ بهم الأمرإلى نسب الشرك إليهم ؟ لأن هذه الآيات تتحدث عن الشرك ووصف الشرك والمشركين وما كانوا يفعلون. أين هم من حديث النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ( والله ما أخاف عليكم أن تشركوا بعدي ، ولكن أخاف عليكم أن تنافسوا فيها فتهلكوا كما هلك من كان قبلكم ) أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، وحديث النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم أيضا: ( من كفّر مسلما فقد كفر ) الله أكبر! كيف تطيب لهم نفوسهم وأي قلوب لهم هذا إن كان لهم قلوب أن يكفّروا أهل القرب والمحبة ومن يسيرون على روح الإسلام وهو الإحسان؟ ما الأمر؟ إذا لا بد وأن هذا مقت من الله عز وجل لهم فمن عادى الأنبياء والأولياء لا بد وأن يكون ممن أوقع نفسه تحت دائرة الغضب الإلهي، والسؤال هنا هل هذا معنى الآيات كما يقولون؟ طبعا لا، إذا ما نقول عن قوم يحرفون كلام الله عز وجل عن مواضعه وعن معانيه التي أرادها الله عز وجل لها، هذا أتركه للقاريء هو يقرر ما يكون مثل هؤلاء. ماذا أهي حرب بين أفراد هذه الأمة فيما بعضها البعض هذا يكفر هذا وهذا يخطِّئ هذا وهذا يشتم هذا أبهذا تنهض هذه الأمة وتعود إلى ربها ودينها. فالنبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم يقول: ( ليس المسلم بالسباب ولا اللعان و...) أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم فكيف لهؤلاء ممن يدّعون أنهم على نهج السلف الصالح ينسبون الى أهل القرب والمودة والمحبة الكفر؟ إن كان المسلم كما قرره النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ليس بالسبّاب ولا اللعّان فماذا يفعل هؤلاء؟ يكفرِّون وينسبون الشرك إلى غيرهم إذاً ما هؤلاء وما هي صفة من يكونون هكذا !!! وهل هذه صفة السلف الصالح !؟!؟ معاذ الله فهم أطهر من كل شيء، فهم الأكابر الذين لا يمكن أن يخرج منهم إلا كل كامل عظيم. فمن أراد أن يتشبّه بمثل هؤلاء الأكابر العظماء يجب أن يكون مثلهم بكل شيء خلْقا وخلُقا كي يُرى من خلالهم ويُعرَف بهم وإلا يجب أن يكون حريصا بعدم نسب السوء إليهم بتسمّيه باسمهم. هذا هو الحال الذي يجب أن يكون عليه إن أرادوا الكمال بكل شيء بالله سبحانه وتعالى وبرسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم . فأهل الكمال هم أهل المحبة الذين من أراد أن يتشبه بهم يجب أن يكون مثلهم وإلا فالآية تتكلم عن أمور عظيمة جدا أرادها الحق سبحانه أن يعرّفها للإنسان وهي تسخير الله سبحانه وتعالى للإنسان هذا المخلوق الذي كرّمه الله سبحانه وتعالى وخلقه بيديه وكرّمه ونفخ فيه من روحه كل هذا أتمّ عليه الإكرام بتسخير ما في الكون له من شمس وقمر وغير وذلك .وهاتان الآيتان نزلتا في كفار قريش الذين يعبدون الأصنام واتخذوها إلها من دون الله سبحانه وتعالى، فهل هذه الألهة هي التي سخّرت ما في الكون فهي تذكير وتحذير من الحق سبحانه وتعالى للناس . فأراد الحق سبحانه وتعالى أن يعلمهم أن الالهة التي تعبدونها من الأصنام من دون الله سبحانه وتعالى لا يملكون من قطمير أي لفافة النوى وهو بيان للعجز فكيف يتخذونها من دون الله سبحانه وتعالى وهي لا روح فيها ولا تعلم متى البعث وليس فيها أي صفة حياة؟ فكيف تملك من القوة وغير ذلك؟ وكما قلنا الخطاب للمشركين والكافرين الذين عبدوا الأصنام والأوثان من دون الله سبحانه وتعالى فهذه الآيات لهم وفيهم نزلت لا في غيرهم فلا يجوز أن نخاطب بها غيرهم من المسلمين وننسبها لهم بأي صفة أو أي حال مهما كان الأمر لأن هذا تكفير في أمة النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم وهذا لا يجوز، فما لهؤلاء الذين يدّعون أنهم على نهج السلف الصالح يرمون الناس بالشرك والكفر من حجة ولا دليل ولا برهان فمن رمى غيره بالكفر فقد استحل دمه وماله وكل شيء، والنبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم يقول: ( كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه ) فإن هؤلاء يستحلّون كل هذا بتكفيرهم للمسلمين فما الغاية من وراء ذلك؟ لا أظن أن الغاية هي الله سبحانه وتعالى لأنه لو كانت الغاية هي الله عز وجل لكان سعى في إصلاح هذه الأمة وردها إلى دينها لا إلى تكفيرها ونسب الشرك إليها والطعن فيها، أليس هذا تفريقا في هذه الأمة؟ أليست الهداية إلى الصواب بحاجة إلى الحكمة والموعظة الحسنة بالمحبة والرحمة أولى .

الآن لندخل إلى الآيات العظيمات التي يريد الحق منها ومن مثلها أن يلتفت الإنسان إلى كرم الحق سبحانه وتعالى عليه بأن جعله سيدا في هذا الكون العظيم وسخر ما في هذا الكون لك لخدمتك، جعله مخلوقا لذلك، والمهم أن تكون أنت في خدمته سبحانه وتعالى، كل في خدمتك وأنت في خدمته فلا تعكس الأمر مصداقا للحديث: ( عبدي خلقت الدنيا من أجلك و خلقتك من أجلي فلا تشغل نفسك فيما هو مخلوق من أجلك و اشغل نفسك بما أنت مخلوق من أجله ) ، فأراد الحق أن يلفت نظرك إليه وكم أنت مكرّم وكريم وعزيز وأرادك أن تكون كذلك لا ترضى بنفسك أن تكون مثل عبَدَة الأصنام والأوثان ومثل من عبد نفسه وهواه فعندئذ لا تكون فيك صفة حياة القلوب ولا الشعور بهذه الحياة، حياة القوالب فإن في زماننا وفي كل زمان هناك الكثير الكثير ممن يقعون تحت عبادة الأصنام و الأوثان ممن هم ليسوا على دين الله عز وجل حتى وصل بمثل هؤلاء إلى عبادة الحيوانات والأحجار وحتى وصل الأمر إلى عبادة الشيطان فهل هناك سخافات أكثر من ذلك، والسؤال المهم هو كيف نستطيع إخراج مثل هؤلاء من مثل هذه الأمور والسخافات ولمَ لم يرتدّوا عن ما هو فيه إلى حلاوة الإسلام وجماله؟ هذا حال المسلمين اليوم، الحال الذي وصلوا إليه بحيث حتى أنك ترى أن الكل يدعي أنه عالِم هذه الأمة وليس له من حقيقة العلم شيء على الإطلاق. فالحي حي بالله سبحانه وتعالى وبرسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم والميت ميت عنهما، فالله عز وجل يقول: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ } الأنفال/٢٤، فعبادة البشر والحجر في أمة النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ليست موجودة فمن ادَّعى أنها موجودة وينسبها لمن هم من أمة النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم فهو على خطر عظيم يُخشى عليه لأنه يسعى في تفكيك شمل هذه الأمة وتفريقها فليس في أمة النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم من هو هكذا حتى ولو كان عن طريق الجهل، فالموعظة لمن رُئِيَ عليه الجهل أن يوعَظ بالحكمة والموعظة الحسنة وردَّه إلى الفهم الصحيح والصواب. أما نسبها إلى بعض أهل التصوف ممن يزورون الأولياء سواء أحياء أو أمواتا بأنهم هكذا ويطبق الآيات عليهم فهذا ظلم عظيم جدا، فهم أبرأ أمة النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم من ذلك فهم لا يزورون الأولياء إلا لتعظيم الله لهؤلاء الأولياء فزاروهم لله سبحانه وتعالى لا لغيره لأنهم بالله عز وجل أصلا ولعلمهم بأن هؤلاء الأولياء قريبون من الحق عز وجل والحق عز وجل قريب منهم، فنيَّتُهم أن يأخذوا من البركات والرحمات التي عليهم والذي يكون عند القريب قريب هم القوم لا يشقى بهم جليسهم. فلا تتهموا!! فإن اتهمتموهم وقع عليكم الاتهام نفسه فمن اتهم أهل المحبة والقربة بشيء وقع فيه لا محالة فالحذر الحذر، فالذي يكون عند أهل النُّور يُنوَّر بنورانيَّتهم والذي يكون عند أهل الظلام يناله من ظلامهم، فهؤلاء الأولياء هم الذين عرفوا الله عز وجل بصنعته وعرفوا الصنعة بالله سبحانه وتعالى . فهم الأكابر كابر عن كابر فلا يجوز الكلام عليهم أو نسب الشرك عليهم بحال من الأحوال ولكن أقول لمثل هؤلاء أنكم كالثعلب الذي عندما لم يستطع أن ينال من العنب شيء وصفه برداءته وحموضته وهذا لسوئه ومرضه أوليس عيبا أن تتكلم ذرة تراب وتعيب على نجوم المعرفة وشموس الهداية .



وما الإضاءة على هذه الذرة إلا من خلال هذه النجوم والشموس؟! لا ينكر الفضل إلا من ليس فيه ذرة فضل . عودوا إلى الحق والصواب فأنتم بهم تكونون وعنهم لا تكونون أبدا مهما كنتم، فأكثر من يعظِّم آيات الله عز وجل في الكون هم عباده الذين أتم عليهم رضاه وجعلهم من أوليائه وأحبابه . فهم كالشموس في هذه الأرض يهتدي بهم الحيران ، وعندما يقول الله سبحانه وتعالى يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل فهتان آيتان عظيمتان من آيات الله عز وجل في هذا الخلق، فتعاقُب الليل والنهار تحدٍّ من الله الخالق سبحانه وتعالى للمخلوق، فسبحان الله فإنك ترى كم من ميت حي وكم من حي ميت . فانظر إلى قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم (يمسي الرجل فيها مؤمنا ويصبح كافرا ويصبح مؤمنا ويمسي كافرا يبيع أقوام دينهم بعرض من الدنيا ) فكما سخَّر لك كل شيء فسخِّر أنت نفسك وعقلك وقلبك وروحك وكل شيء فيك لله سبحانه وتعالى . فلا يمكن أن يستطيع أن يعمق عظمة الله سبحانه وتعالى في القلوب أكثر من النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم وأشباهه الذين يُرى النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم فيهم وهم أولياء الله سبحانه وتعالى أحباب النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم . فنصيحتي لكم أن لا تولجوا ظلامكم في نور المحبين لأنكم لن تخرجوا بشيء من ذلك بل اتركوا ظلامكم وادخلوا إلى حضرات نورهم وحبهم لتكونوا منهم ومثلهم واستخيروا الله عز وجل عليهم أكثر من مرة وانظروا في أمرهم لتكونوا على بيِّنة من الله سبحانه وتعالى . أما مثل ما تفعلون تتعجَّلون بالحكم فتجعلون أهل العُلا في أدنى منزلة، عكستم الميزان،،، طبّقتم الآية: { أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ ۞ مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ } الأنفال، فالله سبحانه وتعالى خلقهم في أحسن تقويم قوَّمَهُم مبنىً ومعنى، فلِمَ تأتون أنتم وتجعلونهم في أسفل سافلين. فالنبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم يقول: ( تخلقوا بأخلاق الله ) هؤلاء أكثر الخلق تخلَّقوا بأخلاق الله عز وجل بالنبي والذين يستطيعون أن يُخلقُوا الناس بأخلاق الله تعالى فالمتخلِّق يُخلِّق، فهم الذين ظهرت فيهم آياته وأنواره وأسراره . فإن كانت الأمور من النفس وللنفس فأنت في حبس، الأَوْلَى أن تتحرَّر من ذلك وليس الأمر أن أُظهِر للكل نفسي وإنما أن تبان أنوار وأسرار قُدُسِي .
أسأل الله عز وجل أن يجعلنا من أوليائه وأحبابه الذين تخلَّقوا بأخلاقه بالنبي
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
وسبحان ربك رب العزة عما يصفون
وسلام على المرسلين
والحمد لله رب العالمين


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابنة الباسل




انثى
عدد الرسائل : 40
العمر : 80
تاريخ التسجيل : 23/06/2009

الالهام في الرد على الاتهام Empty
مُساهمةموضوع: اللة معكم   الالهام في الرد على الاتهام Emptyالسبت سبتمبر 19, 2009 1:30 am

يا ابن الباسل نحتاج الى هذا يوميا لان التيار شديد اللة معكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الالهام في الرد على الاتهام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مبروووووووووك صندوق الرد الجديد
» الرد على الإساءة الى النبي الكريم
» الرد على حجج رافضي تدريس الفلسفة
» الرد على من ضعف حديث توسل آدم بالنبي
» الرد على من ضعف حديث توسل آدم بالنبي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المودة العالمى ::  حضرة السادة و الأحباب ::  العصبــــــــة الهاشــــــــــــمية والطريقة النورانية -
انتقل الى: