منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المودة العالمى

ســـاحة إلكـترونية جــامعـة
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 تأمل في الأيام المعلومات والأيام المعدودات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فقير الاسكندرية

فقير الاسكندرية


عدد الرسائل : 192
تاريخ التسجيل : 14/10/2007

تأمل في الأيام المعلومات والأيام المعدودات Empty
مُساهمةموضوع: تأمل في الأيام المعلومات والأيام المعدودات   تأمل في الأيام المعلومات والأيام المعدودات Emptyالثلاثاء أكتوبر 23, 2012 5:03 pm

.

الله
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله اصطفى فيما اصطفى من الزمان هذه الأيام، والصلاة والسلام على من هو للناس إمام، وعلى آله وصحبه ما طاف حاجُ أو قام
أما بعد...
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
ثم أما بعد...
تأمل في الأيام المعلومات والأيام المعدودات

قال الله تعالى: "وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (27) لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِير [الحج: 27، 28]".
وقال تعالى: "وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُون [البقرة: 203]".
وقد اختلف الناس في ماهية الأيام المعلومات والأيام المعدودات، ومن هذه الأقوال أن الأيام المعلومات في الآية 28 من سورة الحج هي العشر الأولى من ذي الحجة وعن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أفضل أيام الدنيا العشر يعني عشر ذي الحجة قيل ولا مثلهن في سبيل الله قال ولا مثلهن في سبيل الله إلا رجل عفر وجهه بالتراب - الحديث
رواه البزار بإسناد حسن وأبو يعلى بإسناد صحيح وصححه الألباني لغيره.
وأما الأيام المعدودات فى الآية 203 من سورة البقرة فهي أيام التشريق وهي الأيام الثلاثة التي تلي يوم عيد الأضحى المبارك – أيام منى- وهي من يوم 11 من ذي الحجة إلى يوم 13 من ذي الحجة وعد بعضهم يوم النحر (يوم عيد الأضحى العاشر من ذي الحجة) من أيام التشريق.
والفقير في هذا التأمل لا أتأمل هذه الأيام المعلومات والمعدودات من حيث الحجيج فإن للكثير من هذه الأيام أعمالاً في الحج لكل يوم منها نصيبه من أعمال الحج، والحجاج ضيوف الرحمن لهم من الله قرى الضيف، ولكن الفقير هنا يتأمل حال غير الحجاج في هذه الأيام الذين إن فاتهم الحج في هذه اللحظات فلم تفتهم من تلك الأيام النفحات والبركات.
وما يسترعي الإنتباه هو ذكر الله في الأيام المعلومات والأيام المعدودات الوارد في الآيات السابقة فأما المعلومات فقوله تعالى: " وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ" وأما المعدودات فقوله سبحانه: "وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ"، فعلينا إخوتي بكثرة ذكر الله في هذه الأيام جميعاً.
وطبعاً كلكم تحرصون على صوم يوم عرفة كما جاء في صحيح مسلم عنه صلى الله عليه وسلم قال: "صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ"
والناس في هذا الزمان يحيون الأيام المعلومات بالأعمال والصيام ويغفلون عن أيام التشريق المعدودات وإن كان غير الحاج لا يصومها لأنها أيام أكل وشرب وذكر لله إلا أنه يبقى أنها أيام ذكر لله فليتأمل ذلك السائر إلى الله ويغتنمه.
وقد بوب البخاري في صحيحه قال: "بَاب فَضْلِ الْعَمَلِ فِي أَيَّامِ التَّشْرِيقِ وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ: أَيَّامُ الْعَشْرِ وَالأَيَّامُ الْمَعْدُودَاتُ: أَيَّامُ التَّشْرِيقِ وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ وَأَبُو هُرَيْرَةَ يَخْرُجَانِ إِلَى السُّوقِ فِي أَيَّامِ الْعَشْرِ يُكَبِّرَانِ وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِتَكْبِيرِهِمَا وَكَبَّرَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ خَلْفَ النَّافِلَةِ" ثم أورد البخاري في هذا الباب عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضى الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: "مَا الْعَمَلُ فِي أَيَّامٍ أَفْضَلَ مِنْهَا فِي هَذِهِ قَالُوا وَلا الْجِهَادُ قَالَ وَلا الْجِهَادُ إِلا رَجُلٌ خَرَجَ يُخَاطِرُ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ بِشَيْءٍ".
وقد اختلفوا على مقصود البخاري من الحديث فقال البعض أن هذه الأيام هي أيام التشريق المعدودات وقال آخرون بل هي أيام عشر ذي الحجة المعلومات وحقق الأمر الحافظ ابن حجر في فتح الباري، لكن مما أعجبني ما نقله الحافظ عن اِبْنُ أَبِي جَمْرَةَ قال: "الْحَدِيثُ دَالٌّ عَلَى أَنَّ الْعَمَلَ فِي أَيَّامِ التَّشْرِيقِ أَفْضَلُ مِنْ الْعَمَلِ فِي غَيْرِهِ ، قَالَ : وَلا يُعَكِّرُ عَلَى ذَلِكَ كَوْنُهَا أَيَّامَ عِيدٍ كَمَا تَقَدَّمَ مِنْ حَدِيثِ عَائِشَةَ ، وَلا مَا صَحَّ مِنْ قَوْلِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ " أَنَّهَا أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ " كَمَا رَوَاهُ مُسْلِمٌ ، لأَنَّ ذَلِكَ لا يَمْنَعُ الْعَمَلَ فِيهَا ، بَلْ قَدْ شَرَعَ فِيهَا أَعْلَى الْعِبَادَاتِ وَهُوَ ذِكْرُ اللَّهِ تَعَالَى ، وَلَمْ يُمْنَعْ فِيهَا مِنْهَا إِلا الصِّيَامُ . قَالَ: وَسِرُّ كَوْنِ الْعِبَادَةِ فِيهَا أَفْضَلُ مِنْ غَيْرِهَا أَنَّ الْعِبَادَةَ فِي أَوْقَاتِ الْغَفْلَةِ فَاضِلَةٌ عَلَى غَيْرِهَا ، وَأَيَّامُ التَّشْرِيقِ أَيَّامُ غَفْلَةٍ فِي الْغَالِبِ فَصَارَ لِلْعَابِدِ فِيهَا مَزِيدُ فَضْلٍ عَلَى الْعَابِدِ فِي غَيْرِهَا كَمَنْ قَامَ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ وَأَكْثَرُ النَّاسِ نِيَامٌ ، وَفِي أَفْضَلِيَّةِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ نُكْتَةٌ أُخْرَى وَهِيَ أَنَّهَا وَقَعَتْ فِيهَا مِحْنَةُ الْخَلِيلِ بِوَلَدِهِ ثُمَّ مُنَّ عَلَيْهِ بِالْفِدَاءِ ، فَثَبَتَ لَهَا الْفَضْلُ بِذَلِكَ" انتهى . قال الحافظ: "وَهُوَ تَوْجِيهٌ حَسَنٌ إِلا أَنَّ الْمَنْقُولَ يُعَارِضُهُ" ثم شرع الحافظ يستدل على إن الحديث عن أيام العشر المعلومات. انتهى، ثم قال الحافظ فيما قال: " أَنَّ الشَّيْءَ يُشْرِفُ بِمُجَاوَرَتِهِ لِلشَّيْءِ الشَّرِيفِ ، وَأَيَّامُ التَّشْرِيقِ تَقَعُ تِلْوَ أَيَّامِ الْعَشْرِ ، وَقَدْ ثَبَتَتْ الْفَضِيلَةُ لأَيَّامِ الْعَشْرِ بِهَذَا الْحَدِيثِ فَثَبَتَتْ بِذَلِكَ الْفَضِيلَةُ لأَيَّامِ التَّشْرِيق ". انتهى وهذا الكلام الجميل يذكرنا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "هم القوم لا يشقى جليسهم" وبحديث الجليس الصالح وبما قالوه في المثل "من جاور السعيد يسعد".
وروى أحمد في مسنده ومسلم في صحيحه عَنْ نُبَيْشَةَ الْهُذَلِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَيَّامُ التَّشْرِيقِ أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ وَذِكْرٍ لِلَّهِ".
وقال المناوي في فيض القدير في حديث: (كان يكبر يوم عرفة من صلاة الغداة إلى صلاة العصر آخر أيام التشريق) قال بعض الأكابر : من أعظم أسرار التكبير في هذه الأيام أن العيد محل فرح وسرور وكان من طبع النفس تجاوز الحدود لما جبلت عليه من الشره تارة غفلة وتارة بغيا شرع فيه الإكثار من التكبير لتذهب من غفلتها وتكسر من سورتها.
- (هق عن جابر) رمز المصنف لحسنه وليس بمسلم فقد قال الحافظ ابن حجر : فيه اضطراب وضعف وروي موقوفا على علي وهو صحيح اه. انتهى من فيض القدير.
وفي بحر الفوائد المسمى بمعاني الأخيار للكلاباذي عن أبي شريح الكعبي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « للضيف جائزته يوم وليلة ، والضيافة ثلاثة أيام » فالله تعالى يوسع زواره وأهل ضيافته طعاما وشرابا ثلاثة أيام ، ثم هم بعد ذلك في عياله يجري عليهم مدة حياتهم ، ومن سنة الملوك أنهم إذا اتخذوا ضيافة أطعموا من على الباب ، كما يطعمون من في الدار ، فالكعبة البيت ، والحرم الدار ، وسائر أقطار الأرض باب الدار ، فعم الله تعالى الجميع بضيافته ، فقال: "فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير"، وقال جل جلاله "فكلوا منها وأطعموا القانع والمعتر" ، ثم الناس أبدان وأرواح ، فأطعم الله ضيفه ، ومن على بابه بقوله عز وجل فكلوا منها ، فهذا غذاء الأبدان ، وأوسع أرواحهم من غذائها بقوله عز وجل: "فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله" ، وقوله عز وجل: "واذكروا الله في أيام معدودات" فالطعام والشراب غذاء الأبدان ، وذكر الله عز وجل غذاء الأرواح ، لذلك أمرهم بالأذكار ليكون غذاء لأرواحهم ، كما أمرهم بالأكل والإطعام ليكون غذاء لأبدانهم ، لذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم : « أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر الله تعالى ».
وقال في البحر المديد في قوله تعالى: "وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ"
قال: يقول الحقّ جلّ جلاله : { واذكروا الله في أيام معدودات } وهي ثاني النَّحْر وثالثُة ورابعُه ، وهي أيام التشريق وأيام منى ، وأما الأيام المعلومات فهي يوم النحر وثانِيه وثالثُه . والمراد بالذِكْر : التكبيرُ عند الرمي ، وذبحِ القَرَابين ، وخَلْفَ الصلواتِ الخمس ، وغير ذلك ، { فمن تعجل في يومين } بحيث رمَى ثانيَ النحر وثالثه ، ورجَع ، { فلا إثم عليه ومن تأخر } لرمى رابع النحر ، وهو ثالث أيام منى ، { فلا إثم عليه } ، والقصد بنفي الإثم : التخيير والرد على الجاهلية ، فإنَّ منهم مَن أَثم المتعجل ، ومنهم من أثم المتأخر . هذا كله { لمن اتقى } الله في حجه ، لم يرفُث ، ولم يفسُق ، فإنه يخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه ، كما قال الصادق المصدوق ، { واتقوا الله } في جميع أموركم ، فإنه ذكرٌ وشرفٌ لكم ، { واعلموا أنكم إليه تحشرون } فتجازَوْن على ما أسلفتم من خير أو شر .
ولما استوفى في البحر المديد الكلام على العبارة قال: الإشارة : الأيام المعدودات هي أيام الدنيا؛ فإنها قلائل معدودة ، وهي كلها كيوم واحد ، وأيام البرزخ يومٌ ثانٍ ، وأيام البعث وما بعده يوم ثالث ، فمن تعجل في يومين ، بحيث طوى في نظره أيام الدنيا وأيام البرزخ ، وسكن بقلبه في يوم القيامة فلا إثم عليه ، وهذا هو صاحب الهمة المتوسطة ، ومن تأخر حتى زَهد في الأيام الثالثة ، وعلق همته بمولاه ، ولم يلتفت إلى ما سواه ، فلا إثم عليه في ذلك التأخر ، وإن اتقى شهود السوى ، وعلق همته بمحبة المولى ، ثم حضّ سبحانه على هذه التقوى فقال : "واتقوا الله" فلا تشهدوا معه سواه ، "واعلموا أنكم إليه تحشرون" فترَوْا ما فاز به المتقون . انتهى من البحر المديد.
وقال الإمام النووي في الأذكار:
(باب الأذكار في العشر الأول من ذي الحجة) قال الله تعالى : (ويذكروا اسم الله في أيام معلومات...) الآية [ الحج : 28 ]
قال ابن عباس والشافعي والجمهور : هي أيام العشر.
واعلم أنه يستحب الإكثار من الأذكار في هذا العشر زيادة على غيره ، ويستحب من ذلك في يوم عرفة أكثر من باقي العشر.
روينا في " صحيح البخاري " عن ابن عباس رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " ما العمل في أيام أفضل منها في هذه ، قالوا : ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال : ولا الجهاد ، إلا رجل خرج يخاطر بنفسه وماله فلم يرجع بشئ " هذا لفظ البخاري ، وهو صحيح.
وفي رواية الترمذي : " ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله تعالى من هذه الأيام العشر ".
وفي رواية أبي داود مثل هذه ، إلا أنه قال : " من هذه الأيام " يعني العشر.
ورويناه في مسند الإمام أبي محمد عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي بإسناد
الصحيحين قال فيه : " ما العمل في أيام أفضل من العمل في عشر ذي الحجة ، قيل : ولا الجهاد ؟..." وذكر تمامه ، وفي رواية : " عشر الأضحى ". انتهى من الأذكار للإمام النووي.

وقال في البحر المديد: "وقال في القوت ، في كتاب المحبة : ولم يزل الحجازيون ، عندنا بمكة ، يسمعون السماع في أفضل أيام السنة ، وهي الأيام المعدودات ، التي أمر الله عز وجل عبادَه فيها بذكره ، أيام التشريق ، من وقت عطاء بن أبي رباح ، إلى وقتنا هذا" انتهى ما نقله في البحر المديد عن القوت. قال الفقير: وأيام التشريق هي من أيام العيد وإذا كان لأهل العيد في عيدهم سماعاً فإن أهل المحبة في عيدهم عندما يستمعون فهم في ذكر لمحبوبهم المنشغلين به وكل يغني على ليلاه.
والحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله وآله وصحبه ومن والاه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تأمل في الأيام المعلومات والأيام المعدودات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأيام عند الصوفية
» رؤيتان مختلفتان لتكنولوجيا المعلومات
» تأمل فى صلاح البال فى القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المودة العالمى ::  حضرة السادة و الأحباب ::  ســـــــاحة الإســــــــــكندرية-
انتقل الى: