منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المودة العالمى

ســـاحة إلكـترونية جــامعـة
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 مع بعض تلاميد الشيخ الكامل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بشيرالزرقاني
مشرف رواق الطريقة العيسوية الشاذلية
مشرف رواق الطريقة العيسوية الشاذلية
بشيرالزرقاني


عدد الرسائل : 267
العمر : 58
تاريخ التسجيل : 08/03/2008

مع بعض تلاميد الشيخ الكامل Empty
مُساهمةموضوع: مع بعض تلاميد الشيخ الكامل   مع بعض تلاميد الشيخ الكامل Emptyالأربعاء أبريل 09, 2008 10:18 am

نبدة عن بعض تلامذته ...


الشيخ يعد من اكتر الشيوخ أتباعا في حياته وبعد موته نقتصر على ذكر بعض تلامذته الذين فتح الله عليهم بالولاية الكبرى والمكانة العالية تبركا بهم وليعلم القارئ إن صحبة الرجال بالعهد والميثاق توصل العبد إلى مولاه ...

أولا الولي الصالح والعالم العارف الشريف سيدي يوسف بن عيسى الفجيجى شيخ صاحب دوحة الناشر العلامة الشريف سيدي محمد بن عسكر الشفشاونى الذي صدر به كتابه دون سائر المشائخ الذين ذكرهم والقاعدة إن التصدير يدل على التشهير وقد وصفه بقوله الوليد بالأقوال الزاهرة والكرامات الظاهرة صحبته وانتفعت بصحبته ورأيت له كرامات كثيرة وله في الأحوال والمعاملات وأسرار الذكر الخاص . الشأن الذي لا يدرك وكان الغالب عليه الخمول . أقام بمكة شرفها الله تعالى حاجا ومعتمرا ست عشرة سنه . اخذ عن مشايخ أجلة منهم الشيخ الغزوانى والشيخ ابن عيسى الفهرى والشيخ الحطاب بمكة وغيرهم قال : أخذت عليه طريق القوم بالعهد والصحبة . وكان أكسير الحكمة ومغناطيس الأرواح , من صحبه ساعة أنهضه حاله . ودله على الله مقاله افادنى بسلسلة أشياخه واجازنى في روايتها عنه قال رضي الله عنه اخدت هذه الطريق عن شيخي أبى عبد الله سيدي محمد بن عيسى الفهرى بالعهد والصحبة وأخذها رضي الله عنه بمثل ذلك شيخه أبى العباس الحارثى عن شيخه القطب أبى عبد الله محمد الجز ولي .

وقد كان الشيخ سيدي يوسف يلازم شيخه القطب سيدي محمد بن عيسى ولا يفارقه في إقامته وسفره . وعندما توفى الشيخ رضي الله عنه سنة 933لقى الشيخ الغزوانى رضي الله عنه وجدد عليه العهد وكلاهما من أتباع الجز وليه الشاذلية ثم رحل إلى الديار الشرقية وبقى المدة التي ذكرها تلميذه ابن عسكر وفيها التقى بالشيخ الحطاب وعاد إلى المغرب ولم يستقر له حال في إقامته رضي الله عنه فعاد إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة كما اخبر عنه تلميذه وهناك انقطعت أخباره رحمه الله ونفعنا ببركاته أمين ..

ومنهم الشيخ العارف بالله الدال على الله أبو عمران موسى بن يعقوب المختاري . كان رضي الله عنه من خواص أتباع الشيخ الكامل وممن يلازمه ويتفانى فيه إلى أن فتح الله عليه بالولاية وقد ذكره في ممتع الأسماع من جملة أتباعه وحكى انه وجد بخط جده الإمام الشيخ أبى العباس احمد بن المحاسن يوسف الفاسى ما نصه ...

اخبرني الشيخ أبو عبد الله محمد الصغير السفيانى ان الشيخ أبا عمر إن موسى " بن يعقوب المختاري " احد تلامذة الشيخ الولي الكبير أبى عبد الله محمد بن عيسى الفهرى الكبير قال يوما لنفسه : أنت رئيس المحبين فسمع صوتا .. بالله يا داعي المحبة عد لنا الغاى فيها والاقصى وأدناها .

قال وغلب على ظني انه صوت سيدي محمد بن عمر المختاري أخوه في الشيخ قال : فاستعذت من الشيطان ثم مشيت المختاري فسمعت ذلك يقول ذلك أيضا . فاستعذت من الشيطان أيضا فعاود أيضا كذلك وعاودته بمثل ذلك قال : فحضر لي الجواب من بركة سيدي ويقصد الشيخ القطب سيدي محمد بن عيسى رضي الله عنه .فقلت : الغاى رفع الحجاب عنه حيث دنا والاقصى جاز على العوالم خلاها وليس الشأن الإنس بمن هو يفنى وليس الشأن أنوار وأسرار سيراها وليس الشأن بما سوى الله يعنى مالك تنسى بالمحبة مولاها شهود الذات يغنيك عن كلاها ...

قلت : وهذا الولي الصالح هو الذي توسط في فك اسر ولد المرآة لدى الشيخ الكامل بعدما أسره البرتغال والقوه به في زنزانتهم مكبلا . كما كان رضي الله عنه راسخ القدم في الولاية من مشايخ ولما توفى رحمه الله بمكانسة حضر إلى قبره الولي الصالح صاحب الأحوال الربانية سيدي عبد الرحمن المجذوب فاخذ وتدا ودقه في الأرض حيث قبره المعهود اليوم وقال هنا نعمر على سيدنا عمران فكان كما قال . فقبره بجواره رضي الله عنهما وعن جميع عباد الله الصالحين .

ومنهم الشيخ الولي الصالح صاحب الأحوال والمكاشفات والخوارق أبو عبدا لله سيدي محمد بن عمر داود المختاري كان رحمة الله من خواص تلامذة الشيخ الكامل والقطب الواصل سيدي محمد بن عيسى أخد عنه وصحبه فبارك الله فيه وفي سيرة إلي ربه حتى بلغ مقام الرجال قال في الدوحة (كان من الصالحين وكانت له أحوال من الجدب تغلب عليه فيكاشف بالغيب ) قال: وسمعت القائد أبا العباس أحمد بن غظيفة يقول : والله ما رأيت الله سبحانه وقد صنعت صنيعاُ لم يعلم به انس ولا جان ثم جئته وقلت في نفسي إن كان من الأولياء يفضحني بما صنعت فلما دخلت عليه أخد بيدي ودخل بي إلي موضع خالي من الناس وقال لي يا أخي النصيحة واجبه واجبة ، والتوبة لازمة ، وأنت لا تقبل الإشارة ولكنك صنعت كدا وكذا وذكر القصة كأنه معي ، فقلت أتوب إلي الله سبحانه فقال : استر ما سمعت ولا تحدث به أحد قال في المعرفة عظيم اليقين ، كثير الأدب والتواضع ، وله مناقب كثيرة ينقلونها المرابطون من أصحابه وغيرهم .
وفي ممتع الأسماع : ومن أخباره ومكاشفته ، أنه كان مع أصحابه يوما بموضع وبه غنم ونعجة تصيح ن فقال لهم ، الاتسمعون ما تقول هده النعجة ؟ قالوا: فما تقول يا سيدي ؟ قال : تقول أسرعوا بهذا الموضع فان به أكل الذئب ولدي عام أول فتخلف رجل منهم فسأل الراعي عن رعي بهذا الموضع عام أول وهل أكل الذئب شيئا فقال نعم أكل الذئب عام أول ولدت تلك النعجة وأشار أليها ، فرجع واخبر بذلك .
وذكر أيضا في نفس الكتاب إن بعض الناس من معارفه زار بعض الصالحين النائيين من بلادهم فلما رجع أتى الشيخ ليسلم عليه فسأله كيف كانت زيارتكم فقال حسنة الطعام كثير والناس يقبلون علينا فقال له : أنا أسألك عن قلبك وما زاد فيه من خير ونور وأنت تذكر لي الطعام وحشو البطن ألهذا تعنيت وأتعبت نفسك .

قلت : كان رضي الله عنه شيخ تربيه وسلوك على عهد شيخه ومنهج أوراده قد طارت شهرته وانتشرت كرامته وقد كان رضي الله عنه وزوجته وجميع أبنائه من أتباع الشيخ كما حكى ذلك بنفسه وهو الذي طلب رؤية الخضر عليه السلام من الشيخ الكامل فرآه كما سبق وهو الذي توسط لدى الشيخ في الشيخ المسلوب فرد الله عليه أمانته كما مر في المناقب وبالجملة فهو احد الأكابر ممن أكرمهم الله بالولاية الكبرى ببركة الشيخ الكامل قدس الله سره ,,, وقد مات رحمه الله في العشرة الثامنة وقد دفن على مرحلة من مكناسة قرب وادي الكل بموضع يسمى " أجروا " كما جاء في الدوحة ...


ومنهم الشيخ العارف صاحب الأسرار الربانية أبو عبد الله سيدي محمد بن حسي العبدى المعروف بأبي الرواين لازم الشيخ الكامل واخذ عنه الطريق بالعهد والصحبة وعلى يديه فتح الله عليه بالولاية الكبرى وقد وصفه الشريف العلامه القاضي ابن عسكر الشفشوانى صاحب الدوحة بقوله الشيخ الولي أحد رجال التصريف كان من عجائب الدهر على طريقة " الملامتيه " أو الملاميه كما يسميهم البعض الأخر قال : سيدي محي الدين ابن عربي الملامتيه هم سادات أهل طريق الله وأئمتهم وسيد العالم فيهم ومنهم وهو محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم الحكماء الذين وضعو الأمور موضعها واحكموها واقروا الأسباب في امكانها ونفوها في المواضع التي ينبغي أن تنتقى عنها ولا اخلوا بشئ مما رتبه الله في خلقه على حسب ما رتبوه ، فما تقتضيه الدار الاخره ، نظروا في الأشياء بالعين التي نظر الله تعالى إليها ، لم يلطوا بين الحقائق فالملاميه مجهولة أقدامهم لا يعرفهم إلا سيدهم الذي حباهم وخصهم بهذا المقام ولا عدد يحصرهم بل يزيدون وينقصون ...

وقال بعضهم ، الملاتميه قوم شربت عروقهم طعم الإخلاص وتحققوا بالصدق ، فلا يجب إن يطلع احد على حالهم وأعمالهم فحالهم حال شريف ومقامهم مقام عزيز تحقق بالإخلاص والصدق وتمسك بالسنن والآثار ..

وقد وصفه صاحب الدوحة بقوله : كان يصبح عنيا ويمسى فقيرا لا يلوي على شئ ، يدفع كل موجود له للضعفاء والمساكين وأحوال تعتريه على الدوام ، و إذا لقي احد من الأمراء وأرباب الأموال يقول له : اشتر منى ولايتك بكذا ذلك فان فعل قال له أنت امن وان لم يفعل قال : ولما تغلب السلطان أبو عبد الله محمد الشيخ على مكناسة ألح بالمطالبة لأخذ فاس ، فجاءه الشيخ أبو الرواين وقال له اشتر منى فأسا بخمسمائة دينار ، فقال له السلطان ما انزل الله بهذا من سلطان ، هذا شئ لم تأت به الشريعة ، فقال : والله لأدخلتها هذه السنة ، فبقي عليه اشهرا والأمر يزداد تعصبا ، فقال الأمير عبد القادر لأبيه افعل ما قاله لك الشيخ أبو الرواين فانه رجل مبارك من أولياء الله ، وما زال به كذلك حتى إذن له في الكلام معه فكلمه الأمير عبد القادر فقال له ، ادفع المال فدفعه له فقال عند تمام السنة يقضى الله الحاجة ، وامرى بأمر الله سبحانه ، ثم إن الشيخ فرق المال من حينه لم يمسك منه لنفسه حبة واحدة ، ومن ذلك اليوم والسلطان المذكور في ظهور إلى إن تمت السنة فدخل فأسا كما قال ، واخبرني غير واحد من فقهاء قصر كتامه إن الشيخ أبا الرواين أتى القصر وصاحبه يومئذ القائد عبد الواحد بن محمد ألعروسي في عصبة من أقاربه وأولاد عبد الحميد فصعدوا أبو الرواين صومعة المسجد ونادى بأعلى صوته : يا بنى عبد الحميد ، اشتروا منى القصر أو تخرجوا منه في هذه السنة فسمع ذلك القائد عبد الواحد فقال : إن كان القصر له أو بيده ينزعه ما بقى لنا إلا كلام الحمقى نلتفت إليه ، ومن الغد خرج الشيخ من البلد وهو يقول : القائد عبد الواحد وأهله يخرجون من البلد ولا يعودون إليه أبدا فكان ذلك بقدرة الله تعالى وبعث يوما إلى الفقيه الخطيب أبى الحسن بن احمد حرزوز وهو يقول : اشتر نفسك منى فلم يكترث بكلامه فقال الشيخ للرسول : ارجع إليه وقل له سيقتل ذبيحا هو ووله ويعلقان على باب دارهما في القرب ، فبلغ ذلك للفقيه فجاء مسرعا إلى الشيخ وقال له يا سيدي ما تقول ؟ ما يكون إلا ماكان ثم تراخى الأمر مدة من ثلاثة اشهر فكان كما قال : فقد قتله السلطان محمد الشيخ هو وولده وعلقا على باب دارهما بسبب وشاية كما في الدوحة وغيرها وذلك في ذي القعدة عام 960 هجريه ، وحدثني غير واحد ممن يوثق بحديثه من فضلاء مكناسة إنهم جذبوا مرة واتو الشيخ يستسقى بهم ، فقال لهم امهلونى حتى نرجع إليكم ، فذهب إلى داره وتصدق بكل ما فيها وبجميع ما كان عليه وعلى أولاده ولم يترك بداره لقمة خبز ولا حبة زرع ، ولبس تليسا وخرج إلى الناس وقال : قوموا بنا ألان يصح الطلب ويصدق الدعاء فما رجعوا حتى سقوا وانهلت عليهم السماء كأفواه القرب ، ومناقبه لا تحصى ، توفى أخر العشرة السادسة ودفن في باب روضة شيخه رحمة الله عليه ورضوانه ...وكان رضي الله عنه كثير التعلق بشيخه
ومربيه ووسيلته وموصله إلى ربه ، فقد لازمه وكان منن أهل خاضته ولم يفارقه في سفر ولا حضر ...

الشيخ العارف بالله سيدي عبد الرحمن المجذوب .. ان الشيخ الكامل رضي الله عنه يعد الشيخ الوحيد لأعجوبة دهره سيدي محمد المعروف بالمحجوب ويقال المحبوب ولم يعرف في طريق سلوكه شيخا غيره وكان يرعه في رحاله وترحاله . فإليه ينسب وعليه يحسب وله كلن يصحب . وقد حدث يوما أن استأذن الشيخ في زيارة سيدي محمد الصغير وهو من شيوخ شيخه وكان الفقراء وشيوخ الوقت يشدون الرحال إليه لزيارته فادن له فلما اشرف عليه رأى منه ما بهر عقله واستعظمه وكأنه مال إليه فرأى فيه ذلك شيخ سيدي محمد السهيلى فقال له : إذا رجعت إلى سيدي محمد بن عيسى فأقرئه منى السلام وقل له يدعوا لي فداواه بذلك وجبر منه ما انصدع وقال في نفسه : هنا يطلب الدعاء من سيدي ويقول له : سيدي محمد بن عيسى وبلغه رسالة شيخه سيدي محمد السهيلى عرف السبب فقال : جزى الله عنه سيد الصغير خيرا وإما أنت فقد كنت مشيت عنى ، وكما يعد سيدي المحبوب من تلامذة القطب الكامل سيدي محمد بن عيسى كذلك يعد الشيخ العرف بربه سيدي عبد الرحمن المجذوب من تلامذته فقد ذكر العلامة سيد عبد الرحم الفاسى في كتاب " ابتهاج القلوب " انه لقيه واخذ عنه الطريق كما أخد عن تلميذه اعجوبه الدهر سيدي أبى الرواين ...

وفي ممتع الأسماع ) إن عبدا لرحمن المجذوب مر يوما بباب دار سيدي المحجوب وعليه برنس جيد جديد فقال له: تعال فاكنس ما تحت هده الدابة لدابة كانت له بالا روى فأجبه إلى دلك فدخل سيدي أبو الرواين يخرج له ما يحمل كمية الروث فلما خرج وجده قد طرح برنسه بالأرض وجعل فيه الروث وقضى ما قضى فبقي متعجب منه وقال ما غلبني غير هدا وما رأيت مثله قط لأنه أراد إن يختبر مكانه من النظر إلى نفسه والرضا عنها فوجده فوق ما يظن من خفض النفس وعدم المبالات بها ويقال أن دلك البرنس لم يزل يفوح مسك من دلك الوقت
وكان عند أولاده في ذخائرهم يتبركون به وذكر إن هده القصة كانت سبب أخد سيدي عبدا لرحمن الطريق عن سيدي أبو الرواين وقد كان رضي الله عنه من أهل الجدب والأحوال ودفن بباب روضة شيخه القطب الكبير سيدي محمد بن عيسى قدس الله سره
وكل هؤلاء المشايخ إلي العساوية الجزولية الشاذلية ينسبون وعليها يحسبون رضي الله عنهم أجمعين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ربيع شوايل
مشرف مكتبة الصور
مشرف مكتبة الصور
ربيع شوايل


ذكر
عدد الرسائل : 513
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 11/03/2008

مع بعض تلاميد الشيخ الكامل Empty
مُساهمةموضوع: رد: مع بعض تلاميد الشيخ الكامل   مع بعض تلاميد الشيخ الكامل Emptyالأحد أبريل 13, 2008 11:53 pm

بسم الله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين
جزاك الله عنا خير سيد البشير ونفعنا الله بسيرة الصالحين وصدق القائل:

أسرد ذكر الصالحين وسمهم فابذكرهم تتنزل الرحمة

الله الله في سيدي أبي الرواين صاحب الفأس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مع بعض تلاميد الشيخ الكامل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بعض صور مشائخ وزوايا العيساويه بالمغرب وليبيا
» من قصائدالشيخ سيدي محمد بي عيسى
» تاني مشايخ الشيخ الكامل
» ثالث مشايخ الشيخ الكامل
» ومن جوامع كلام الشيخ الكامل قدس الله سره

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المودة العالمى ::  حضرة السادة و الأحباب ::  رواق الطريقة العيسوية الشاذلية -
انتقل الى: