فقه المحبة ـ كلمات : قدرى

2 ـ

العشق .. عين تشق حجاب هيكل .. فيصير روحا مجذوبا .. كقيس .. وعين من على تشرق .. فيأتى عمر بن فارض .. ..كل الحروف تدور فى فلك المعشوق ..لارجل ولا إمرأة .. قرب من براءة الطفولة .. تداخلت السين و الشين .. قامت قيامة من قام لوجه الله .. فمات سابق تخلق .. إلى خلق جديد .. بدء من شهوة الجسم .. إلى نشوة الجسد إلى النشأة الأخرى لجثمان مقبور بالإرادة .. تخفى الفاعل .. والأمر حينئذ حسب الشأن الإلهى.. لذلك نقول دائما يارب الفعل المناسب فى الوقت المناسب .. وهى بدء الصعود من الأرض المشرقة بنور ربها إلى الشطر الإلهى .. فهى جذبة ضوء الشمس لنور القمر .. الشين تترك نقاطها الثعلبية والثعبانية والثورية ..تترك شين الشر ..وش الشرك وشين الشك تعظيما لشين الشرع فيشرق عليها المعشوق .. تمرعن العالم الخفى .. فى غمرة الضوء .. المثلث يعلو السين .. مرة أخرى .. لكن هذه المرة الثلاث السماوية وماأكثرهم عد كل ثلاثة تعرفهم نختصر بالمختصر تروح للقاف ..

رجال جبال .. محل الأبطال .. منزل المساكين .. محط ركاب الطيبين الطاهرين ..

والعاشقين العاليين من كل حين

لتبدأ المحبة .. النظرة

ولأن العشق تداخل وتعاشق .. وسريان .. حفنة من تراب إلى بحر .. أو قطعة من الثلج تنجذب للنار .. خلق إلى خلق ..خصلة إلى خصلة .. فلا يطول بالمحب المقام فيه دائما حيث لاتطيق الأرض التداخل دائما بالسماء.. وترجع للعبودية .. وتشفق السماء على الأرض من الفناء فتتعالى .. وساعة الفراق تأخذ معها قطعة من قلب المحب .. وإذا عطشت روحه تعطيها النظر ... الماء.. صحراء تحلم أن تكون جبل .. وحقل يطمح أن يكون حديقة .. بحيرة تظن أنها ستكون محيط .. وليس كل الظن إثم فى العشق

إذا كانت النهاية السعيدة ينفصل المحب عن الأرض ويسير حسب القانوى العلوى .. يتسامى .. كمن ينجذب فى ثقب أبيض .. مرفوعا إلى المحبة

وقد يحدث كل ذلك بغير ترتيب

نظرة ف...

كل حسب ماقدر له يصير فيه أمر المحبة

3 ـ

المحبة هى المجلى الثالث وهذا محتد قامت به أديان .. وتقدس به الإنسان.. وليس إلا بها الإيمان .. وهى مادرج الكثيرون على تسميتها بالحب

فإلى لقاء

يارب على المحبة

الله  على من سكنت قلبه ذرة حب

اخي الفنان  وانك فنان  احببت الحب  لحبي لي اهله
 الف منه  مقسومة  ولام  منه  معلومة   والحاء  حمده   واحمده محمدا   والباء  بيه   يقبل من احبه  
كاني ارى الحاء   مرتفع   كي يصعد عليه   السابح في بحر   الباء   وقد  دخل  من الف وختم  له بالام   اي  الف قلبه فلا يرى غيره  في لامه فاشرف على حوض الباء واني
اهذي  فلا تلمني اخي قدري وزد فما  كتبت الا  اسمع منك سلام   اهل الحب والمودة