هو حلمنا الذي راودنا كثيرا ..
حتى بات سرابا نحسبه ماءاً ...
لأنه عزّ علينا ..
فما إن ظهرت في حياتنا الضوئية .. بوادر الأمل .. وأشعة الضياء
حتى عاودنا الحنين إلى حلمنا .. لأنه بالأصل حنين من قلبنا
ظهرت في أيامنا الجميلة .. نضال نجار ( اللغة الفرنسية )
وظهر أبو حكيم المرسي ( الأسبانية _ الفرنسية )
وظهر علاء كحلة المقيم بأمريكا ( اللغة الإنجليزية طبعا )
وظهرت وبهرت الدكتورة رفيدة ( اللغة الإنجليزية )
وظهر علي زين العابدين ( اللغة الفارسية )
إذن فها نحن نمتلك مشروع الترجمة الذي نحلم به
هم بيننا ... ونحسبهم جميعا على خير ...
والأمر لن يحتاج بعد توفيق من الله غير لتنظيم بعضا من الوقت لأجل هذا المشروع العظيم
وأيضا مشاركة الجميع في الإعداد والإقتراح لما يمكن ترجمته
من وإلى هذه اللغات التي هي على لسان الإنسان المخاطب بيا أيها الناس
أرجو منهم جميعا عدم إضاعة هذه الفرصة العظيمة
وأرجو من جميع الأخوة إبداء الرأي
وسلام على الإنسان في كل مكان ..
وسلام على عبد الله الذي أرسله ربه رحمةً للعالمين .. نعم للعالمين
الدرويش