د.سامح سماحه
عدد الرسائل : 17 العمر : 67 تاريخ التسجيل : 09/07/2008
| موضوع: الشيخ محمد الهلباوي - قصة المولد - بلون الذكر الشاذلي "الي اخي الفنان قدري" الجمعة يوليو 11, 2008 2:08 am | |
| الشيخ محمد الهلباوي
قصة المولد النبوي الشريف
بلون الذكر الشاذلي
من هنا
ادعوا لي ولبناتي بالصحه والستر | |
|
قدرى جاد Admin
عدد الرسائل : 7397 العمر : 66 تاريخ التسجيل : 14/09/2007
| موضوع: رد: الشيخ محمد الهلباوي - قصة المولد - بلون الذكر الشاذلي "الي اخي الفنان قدري" السبت يوليو 12, 2008 2:56 pm | |
| مظهر الكمالات فى مولد سيد الكائنات
للإمام العارف بالله
سيدى سلامة بن حسن الراضى
مؤسس الطريقة الحامدية الشاذلية
توفى سنة 1939م
عطر اللهمَّ قبره الشريف بعطر شذى من صلاة وتسليم اللهمَّ صلِّ وسلم وبارك عليه
حمله و ولادته
فأقول مستعينا بالله الذى أبرز سيدنا محمدا من خير الأمم والقبائل والأصلاب والبطون الطاهرة النقيه ، حتى وصل نوره إلى أبيه عبدالله وظهر فى وجهه لكل من يراه فزوجه أبوه عبد المطلب سيدة نساء قومها آمنة الزهريه ، وحملت برسول الله صلى الله عليه وسلم ولم تجد له وحما ولا ثقلا جل من يراه . ولما أستقر فى بطن أمه أخصبت الأرض بعد الجدب ونطقت بحمله الدواب البحريه ،
وأثمرت الأشجار وأصبحت الأصنام منكوسة على الأفواه والجباه . وفرت الوحوش وأهل البحار إلى بعضها بالبشارات وتنكست أسرة الملوك لقدوم خير البريه ، ولما تم من حمله شهرين توفى أبوه بالمدينة عند أخواله بنى النجار ودفن بالأبواء وقد دعاه ربه فلباه ,
وبشرت أمه فى المنام فقيل لها أنك حملت بسيد العالمين فسميه محمدا كما سبق له فى الأزليه ، ولما حضرت ولادتها تفتحت أبواب السماء والجنان وحضرتها آسيه ومريم والحور العين لرؤية محياه . ورات رجالا وقفوا فى الهواء وبأيديهم الأباريق الفضيه ، ورات قطعة من الطير غطت حجرتها مناقيرها من الزمرد وأجنحتها من الياقوت أشرق سناه . ورأت ثلاثة أعلام , علما بالمشرق وعلما بالمغرب وعلما على ظهر الكعبة المشرفة العليه .
وأخذها المخاض فوضعته
صلى الله عليه وسلم
عطر اللهمَّ قبره الشريف بعطر شذى من صلاه وتسليم اللهمَّ صلِّ وسلم وبارك عليه
| |
|
قدرى جاد Admin
عدد الرسائل : 7397 العمر : 66 تاريخ التسجيل : 14/09/2007
| موضوع: إهداء للحبيب سامح وأهل المودة السبت يوليو 12, 2008 3:28 pm | |
| المنشد محمد الهلباوى توارثت عائلة "الهلباوي" أصول فن الإنشاد، فالجد الشيخ الهلباوي محفظ القرآن بأحد كتاتيب قرية "ميت كنانة" بمحافظة القليوبية ومنشد في احتفالات القرية، ويرث الحفيد "محمد الهلباوي" -المولود في فبراير 1946 بباب الشعرية- عن جده تركة تبدأ بالصوت النديّ ولا تنتهي بحب الإنشاد والعمل به، أما الابن "علي محمد الهلباوي"، المولود في 1976، فيستكمل المسيرة بتقديم إنشاد يجمع ما بين الفصحى والعامية، من خلال الإنشاد لقصائد من عيون التراث إلى جانب كلمات يكتبها له شباب الشعراء تؤرخ العائلة في نموها لتطور فن الإنشاد وطبقة المنشدين معًا، الأب الشيخ "محمد الهلباوي" تربى في حضن الكتاتيب والأزهر الشريف، وتخرّج ليسجل نفسه بالإذاعة كمنشد دولة الإنشاد في الماضي كانت إذاعة القرآن الكريم تقدم المبتهلين والمنشدين من كل القطر المصري – كما يتذكر الشيخ محمد الهلباوي- وكان هناك تقليد بأن تتم إذاعة صلاة الفجر في كل يوم من أحد المساجد، وتستضيف الإذاعة المبتهلين من كل المحافظات فيتعرف عليهم الناس ويسمعونهم ويتعرف المشايخ بعضهم ببعض. كلمة طيبة يتغنى بقصائد من عيون التراث للإمام البوصيري، والشيخ عبد الرحيم البرعي، وسلطان العاشقين عمر بن الفارض، وللشعراء من فجر الإسلام أمثال: حسان بن ثابت، وكعب بن زهير، وعبد الله بن رواحة، وغيرهم من الصحابة، إلى جانب الشعراء الجدد أو المعاصرين أمثال: محمد التهامي، والشيخ عبد السلام حمزة، وأحمد الخولي، وفؤاد حداد. بينما قرر "علي" الإنشاد بالعامية الأقرب إلى رجل الشارع، فينشد "آمنت بالله"، وهي قصيدة للشاعر الشاب كريم إبراهيم. يتغنى بقصائد من عيون التراث للإمام البوصيري، والشيخ عبد الرحيم البرعي، وسلطان العاشقين عمر بن الفارض، وللشعراء من فجر الإسلام أمثال: حسان بن ثابت، وكعب بن زهير، وعبد الله بن رواحة، وغيرهم من الصحابة، إلى جانب الشعراء الجدد أو المعاصرين أمثال: محمد التهامي، والشيخ عبد السلام حمزة، وأحمد الخولي، وفؤاد حداد يعلق الشيخ "محمد الهلباوي" على ذلك بأن الإنشاد الديني في مصر ينقسم إلى 5 أقسام: الأول: الإنشاد الصوفي، وتكون الغلبة فيه لأشعار الفصحى، وهو لون من الإنشاد بدأ من 1400 عام، منذ بداية البعثة المحمدية، فعندما هاجر الرسول من مكة إلى المدينة المنورة استقبله بنو النجار والأنصار بالقصيدة المشهورة (طلع البدر علينا)، وحينما كان المسلمون يشيدون مسجد "قباء" أول مسجد بني في الإسلام كان الرسول يشاركهم عملية البناء وكان الصحابة يقولون: "لئن قعدنا والرسول يعمل.. فذاك منا العمل المضلل". وعندما كان الصحابة يحفرون الخندق في غزوة الأحزاب كانوا ينشدون كلمات الصحابي عبد الله بن رواحة:
"اللهم لولا أنت ما اهتدينا، ولا تصدقنا ولا صلينا... فأنزلن سكينةً علينا، وثبت الأقدام إن لاقينا". وكان مجلس الرسول صلى الله عليه وسلم يشهد الشعراء ومنهم كعب بن زهير وحسان بن ثابت وغيرهم. والنوع الثاني من الإنشاد: التواشيح الدينية، مثل التي يقدمها "طه الفشني" وبطانته، و"البهتيمي" وبطانته، وغيرهم... والثالث الإنشاد المنفرد، وهو الذي يسمى بالابتهالات الدينية، كتلك التي يقدمها الشيخ "سيد النقشبندي"، والشيخ "نصر الدين طوبار"، وهو يعتمد على الارتجال الفوري أثناء إلقاء القصيدة. والنوع الرابع هو الغناء الديني، وهو ملحن من متخصصين في الألحان، ومن ذلك: الشوقيات مع أم كلثوم والسنباطي مثل "ولد الهدى". والنوع الخامس هو المديح الشعبي الديني، وهو الموجود في جنوب مصر وشمالها في الدلتا، وعلى المنشد أن يتبع ويلم بكل الأقسام لتكوين ثقافته الدينية. جدل الفصحى والعامية يمكننا أن نفهمه في سياق مدى تذوق المستمع للفظ الفصيح ومن ثم استخدامه له، ولا يمكننا فصل استخدام الشيخ الهلباوي للفصحى عن المناخ العام الذي تربت فيه ذائقة الشيخ، منذ الأربعينيات وحتى الستينيات، ذلك المناخ كانت الأغاني فيه تستعين بكلمات وقصائد فصيحة لكبار الشعراء، بينما تنتمي ثقافة "علي" لمناخ عام يسرف في استخدام العامية ويبتكر ألفاظ عامية جديدة قد لا يستسيغها الكبار. العمامة.. والبيانو النغم مكمل للكلم -كما يقول الشيخ الهلباوي- حلاله حلال وحرامه حرام، فإذا كان يبعث على رقي الأخلاق وتحسين علاقة الإنسان بربه ومن حوله من البشر؛ فهو حلال. أما إذا كان يبعث على تلبية غرائز الأرض وشهوات النفس والبعد عن الواجبات الدينية؛ فهو حرام. درس الشيخ "محمد الهلباوي" الموسيقى في القسم الحر بمعهد الموسيقى العربية، حتى أصبح مدرسًا لمادتي فن التجويد، وفن الإنشاد والمقامات الموسيقية في "مركز الحفني للدراسات الموسيقية ". واستخدام الموسيقى في الإنشاد محكوم بعدد محدود من الآلات الموسيقية - كما يقول الشيخ الهلباوي، فالإنشاد الديني لا تصاحبه موسيقى إلا الدفّ، أما استخدام الناي والعود فمحدود، ومهمته جذب أذن السامع، والأصل في الإنشاد الاعتماد على صوت المنشد. وعن اختيار اللحن المصاحب للإنشاد يقول الشيخ الهلباوي: "ليس هناك لحن ثابت، وإنما اختيار المقام المناسب للكلمة، فالصيغة اللحنية تكون على حسب الكلمة وبحر الشعر والقافية، لذا ليس هناك ملحّن لي، وإنما كل أعمالي من ألحاني، عدا ما أخذت من الرعيل الأول وعلى رأسهم الشيخ "علي محمود"، والشيخ "زكريا أحمد"". ورغم الرأي المحافظ الذي ينتهجه الشيخ فقد كانت له تجربةً رائدة في الإنشاد عام 1998، حينما أنشد من التراث الصوفي على السيمفونية رقم 40 لـ"موتسارت" أثناء استضافته في مهرجان موسيقى "موتسارت" بأوبرا مرسيليا. وفي المقابل يتحمس "علي" لفكرة استخدام الموسيقى بشكل أوسع، وإن كان ما زال يستخدم الدف والناي في إنشاده للتراث لكنه لن يتوقف عندهما. مهنة مهددة بالانقراض لا توجد مدرسة نظامية لتعليم أصول فن الإنشاد، رغم أن الشيخ "محمد الهلباوي" نادى أكثر من مرة بضرورة تأسيسها، ولو من خلال برنامج تليفزيوني وفي ذات الوقت تعاني ساحة الإنشاد من ندرة الأصوات الجديدة الجيدة، ويفسر الشيخ الهلباوي هذه الظاهرة بأن الإنشاد يحتاج لبراعة نادرة في التنقل بين المقامات، وموهبة في استخدام الصوت بين درجات أنغام المقام، وهذا ما يفتقر إليه جيل اليوم من الشباب إلا ما ندر. منقول باختصار من إسلام أون لاين | |
|
محمد جابر
عدد الرسائل : 327 العمر : 41 تاريخ التسجيل : 06/05/2008
| موضوع: رد: الشيخ محمد الهلباوي - قصة المولد - بلون الذكر الشاذلي "الي اخي الفنان قدري" الثلاثاء نوفمبر 25, 2008 11:29 am | |
| | |
|