قدرى جاد Admin
عدد الرسائل : 7397 العمر : 66 تاريخ التسجيل : 14/09/2007
| موضوع: قال الفضيل بن عياض رضى الله عنه الخميس أكتوبر 01, 2009 12:31 am | |
| من أقوال الفضل بن عياض أخبرنا أبو جعفر، محمد بن أحمد بن سعيد الرازي ؛ قال: اخبرنا الحسين بن داود البَلْخى؛ قال : أخبرنا فُضَيْل بن عِياض؛ قال: أخبرنا منصور؛ عن إبراهيم؛ عن عَلْقَمة، عن عبد الله بن مسعود، رضى الله عنه؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(يَقُولُ اللهُ تَعالَى للِدُّنْيَا: يَا دُنْيَا!مُرِّي عَلَى أَوْلِيَائي، وَلاَ تَحْلَوْ لِي لُهَم، فَتَفتِنِيهِمْ). أخبرنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن الرازي قال: سمعت محمداً بن منصور الصائغ، قال: سمعتُ مَرْدَوَيْه الصائغ، قال: سمعت الفُضَيْل بن عياض، يقول: " من جَلَسَ مع صاحب بِدْعَة لم يُعط الحكمة " " في آخر الزمان أقْوامٌ، يكونونَ إخوان العَلاَنية، أَعداءَ السَّريرة " . أحقُّ الناس بالرضا عن الله، أهلُ المعرفة بالله عَزَّ وجل " . " لا ينبغي لحاملِ القرآن، أن يكون له إلى خَلْقٍ حاجة، لا إلى الخلفاء فمن دونهم؛ ينبغي أن تكون حوائِجُ الْخَلْقِ كلِّهم إِلَيْه " . لِم يُدْرِك عندنا من أَدْرَك، بِكَثْرَة صيامٍ ولا صلاة؛ وإنما أدرك بسخاء اْلأَنْفُس، وسلامة الصدر، والنُّصحِ لِلأَمة. " " لم يَتَزَيَّنِ الناسُ بشىء، أفضلَ من الصدق، وطَلَب الحلال " . أصلُ الزهد الرضا عن الله تعالى " . " من عَرَف الناس استراح " . " إني لا أَعْتَقِد إِخاءَ الرجل في الرِّضا، ولكنّى أعتقد إِخاءَه في الغضب، إذا أغضبتُه " . " تباعد من القُرَّاء، فإنهم إن أَحَبُّوك، مدحوك بما ليس فيك؛ وإن أَبْغَضُوك، شهدوا عليك، وقُبِل منهم " . عن التواضع قال: " أن تَخْضَع للحق، وتَنْقاد له، وتَقبَل الحقَّ من كل من تسمعه منه " . " أَشْتَهِي مَرَضا بلا عُوَّاد " . " إن فيكم خَصْلَتين،هما من الجهل: الضَّحِك من غير عَجَب، والتَّصَبُّح من غير سَهَر " . " من أظهر لأخيه الوُدَّ والصَّفَا بلسانه، وأضْمَر له العداوة والبغضاء، لعنه الله، فأَصَمَّه، واعمى بصيرة قلبه " . " من أظهر لأخيه الوُدَّ والصَّفَا بلسانه، وأضْمَر له العداوة والبغضاء، لعنه الله، فأَصَمَّه، واعمى بصيرة قلبه " . " ثلاث خصال تُقَسَّى القلب:كثرةُ الأكل،وكثرةُ النوم، وكثرةُ الكلام " . " خير العمل أخفاه. وأمْنَعُه من الشيطان،أَبْعَدُه الريَّاء " . " طُوبى لمن استوحش من الناس، وانس بربه، وبكى على خطيئته " . | |
|