بقايا كلمات :
ý أعرف أني في جنة لذة الطلب .. لم آكل ثمرة الحضور بعد ...
لذا فروحي في الجنان تعيش ... لكن الشوق يغلبني بين الحينٍ والآخر ..
فما جاء عيسى إلا بعد ألم مخاض .. وحنين شوق إلى جذع النخلة المذكورة في القرآن ....
ý سألني أحدهم لم لا تحمل بين اصابعك مسبحة .. قلت لا استجلب الذكر ..
ý يقولون مغرم ... يقولون مجنون !!! ... كلُّ عَتْبٍ علينا في الغرام يهون ...
ý نعم أحب الحلاج لكني لا أطلب الله على ما هو عليه .. خشية أن أهلك ...
ý استبطأ أصحابي عليّ التعلم عن طريق الورق ...
ý حاولت أن أتدارك ما مضي .. فلم أجد له وقتا ... لأن الآن للآن ...
ý سألني أحدهم عن العشق وهل يليق في جناب الحق ..
فقرأت عليه : " والذين آمنوا أشد حباً لله .." .
ý وقال ربكم ادعوني استجب لكم .... عرفت أن الدعاء نية ... فاجتهدت أن
يكون دعائي .... دعاء خير ... إنها النية ميزان الأعمال ....
ý حتى وإن كنت لا أخاف فإني والله مشتاق ......
ý إن رضيت ... رضي الله عنك ..
ý إن أحببت أن تغترف من كنوز الجنة .. فاترك الحول والقوة ...
ý أشد العذاب ... ذل الحجاب ...
ý ترى من سيأخذ بيدي على الصراط ؟؟!!! .. العمل !! ... المحبة !!! .. أم
احد الرجال ؟؟؟!!! .
ý أمانٌ لي أن أدخل من باب الفضل .. عن أن أدخل من باب العدل .
ý عرفت الزهّاد .. بحفظ ألسنتهم عن الكلام ....
ý ليس الخير أن تعبده بحال .. إنما الخير كل الخير أن تعبده في كل حال ...
ý الفهم حصنٌ وأمان .. أما قرأت : ففهمناها سليمان ....؟؟؟!!! .
ý لا يكون الصديق عندي صديقا .. إلا بأمرين : إذا وافق لسانه قلبه .. وكان
الإثنان على خير .. وأما الثانية : فحبه للفقر .
ý (( إن المرء يرى العالم بوضوحٍ أكثر من فوق جبل )) ..
ý جميلٌ أن يقول أحدهم هذا شيخي .. غير أنه من الأجمل أن يقول الشيخ
هذا ولدي ...
ý ما تبرأ الدم يوماً من لونه الأحمر .. أما القلب فدائماً ما يهرب من الأحمر
إلى الأبيض .. أو ... إلى الأسود .
ý أحسن الأدب من تأدب على مائدة الرب تعلمتها من " أدبني ربي ..... " .
ý ظلموا الدنيا وأنصفتها .. فهي عادلة ... إن أقبلت عليها أقبلت عليك ..
وإن زهدت فيها زهدت فيك ....
ý كلما هممت بذنب .. تمنيت ألا تجيبني أعضائي .
ý يكفي الأنبياء فخراً .. أن ربهم قال عنهم " وإنهم عندنا .... " .
ý ما تمنيت أن أكون من أصحاب آية في القرآن قدر آية " فأولئك يبدل الله
سيئاتهم حسنات " .
ý إن كان أحدهم صاحب آية : " أو ألقى السمعَ وهو شهيدٌ " .. فهذا نبي
وإن كان صاحب آية : " وألزمهم كلمة التقوى " .. فهذا ولي ...
وإن كان صاحب آية : " والذين جاهدوا فينا .. " فهذا ذاهب ٌ إلى ربه .
ý تمنيت على الله كثيراً ... أن أكون مع الناس سليم الصدر ...
ý لا تضيع من الخير ما تقدر عليه ... فالتكليف على قدر السعة .
ý كل سماءٍ لها جنودها ... فإذا نزلت جنود السماء .. ولاقت أرضها اهتزت
وربت وأنبتت من كل زوجٍ بهيج .
ý كلما مر على قلبي ألم فراق أبي .. تذكرت قول الشفيع : " أنا لها " ...
ý الفرق بين العبارة والإشارة واللطيفة .. كالفرق بين العالم واللبيب والسيد .
ý كلما بدا في أفق قلبك خيرية عن أحد . فتذكر من قال : " أنا خيرٌ منه .. "
ý هذه زٌمر .. وهذه زٌمر .. وفرق بين الغيوم وبين القمر ..
ý أعرف رجلاً كلما نظر إلى بنيه قرأ : " واجنبني وبني أن نعبد الأصنام " .
ý لا صدقة إلا بعد زكاة .. ولا سنة إلا بعد فرض .. ولا سماء إلا ولها أرض ...
ý الرجل .. من صدق العهد مع الله .. ولو في كلمة ...
ý أشق الزهد .. الزهد في الرياسة ...
ý عرفت الشفع والوتر .. بالأذان والإقامة ....
ý لا يجتمع إثنان في عبدٍ أبداً .. المعرفة بالله وضيق الصدر ...
ý تعلمت سنة النبيى محمد صلى الله عليه وآله وسلم من بيعة الشجرة ...
الدرويش