منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المودة العالمى

ســـاحة إلكـترونية جــامعـة
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 نحو معرفة صوفية حديثة .. الاســـــــــــــــــــــــــــتواء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قدرى جاد
Admin
قدرى جاد


عدد الرسائل : 7397
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 14/09/2007

نحو معرفة صوفية حديثة .. الاســـــــــــــــــــــــــــتواء Empty
مُساهمةموضوع: نحو معرفة صوفية حديثة .. الاســـــــــــــــــــــــــــتواء   نحو معرفة صوفية حديثة .. الاســـــــــــــــــــــــــــتواء Emptyالثلاثاء مايو 25, 2010 12:03 pm


877
987
44445


بشارة الذين آمنوا وعملوا الصالحات لها إشارة فى النفس التى اطمأنت علامتها " الإستواء " .. تجد حالها حينما تشعر باستواء الفرح والحزن باستواء الفقر والغنى .. لحظة تمر عليك أحيانا ..
فى وقت صفح عن مخطىء فى حقك .. أو سماح لفقير فى دين .. أو وقت عذر لطفل أخطأ .. أو مرأة استضعفتها فأكرمتها .. رجل كافأته لوفاءه أو لشهامته ..أو ترحم عجوز رغم عدم حماسته لك فى شبابه .. إستواء .. إستوى عندك الكل ..صار واحد
أعطيك أمثلة للحظة يستوى فيها الخير والشر ..لحظة لها مقام رفيع ويد عليا وكلمة تامة من يصل إليها تسمى بإسمة ككرم حاتم .. وجُنََّة قيس .. وبطولة خالد .. ونقاء صالح .. وفتوة على بن أبى طالب ..وأخوية هارون ..
ثم تشهد فتجد كل الصفات الكاملة فى الحبيب الأعظم .. الإنسان الكامل .. الذى تفرد فقال إسألوا لى الوسيلة
هذه اللحظة هى لحظة من مجال زمنى قائم له أهله .. لاتخلوا الحياة من سنن صنعها الأولين مازلنا نحيا فيها .. طرق أنشأها أصحابها وسار عليها الناس ولم يدركوها .. واختراعات نستخدمها هى سنن من كانوا قبلنا .. ونورثها لأبنائنا .. ونحب أكثر من هو على سنن نسير عليها ..
أود أن أحدثك عن أهل الإستواء .. فيهم الفتوة والحرية .. أهل الأدب دائما .. لأنهم أدركوا السر الكامن فى الأمر بعد الروح .. بعد الملكية .. تعلموه من لدنه علما .. ومن يستطيع لذلك صبرا لذلك تفردوا .. لأنهم فى درجة غير إزدواجية .. كم واحد يقود السيارة .. لايقود السيارة اثنان فى نفس الوقت لكن يلعب معك فى مباراة الكرة إحدى عشر لاعبا معك ..
أقصد الفردية ..التفرد فى الاهتمام تجد مجتمعك الصغير حريص عليك ..ولو لم يظهر ذلك .. سر باطنى بين أهل الاستواء وبين الأشياء .. بل وبين الأحوال بصفتهم أهل روح يتجلى على من لم يستوى بصفة الحال .. لذلك يخبروا عن أسرار الأفعال اللاإرادية عند الناس ..ويستوى عندهم التصديق والتكذيب بذلك .. فهم يعطونك راحة لأنهم أهل روح .. لايشقى بهم أحد .. فى تجلى عالم الروح أما فى عالم الأمر فكما قلنا مرارا أن الأمر مصحوب بمحاسبات تلقائية .. فهم السالب والموجب فى حضرة الأمر ..
وانظر إلى الصحابة والصالحين لتجد الصديقية تسمت باسم سيدنا أبو بكر .. والفتوة باسم سيدنا على .. والتشدد فى الحق باسم سيدنا عمر .. والشهادة باسم سيدنا الحسين .. وفى العصر الحديث تسمت المحبة باسم عمر بن الفارض ورابعة العدوية .. والعشق باسم جلال الدين الرومى .. والطريق الصوفى باسم الشاذلى والرفاعى والدسوقى والبدوى ..أمثلة عليا سار عليها اللاحقون تساوت عندهم الدنيا .. فعاشوا فى الآخرة فعبروا إلى مرحلة الخلد إلى ماشاء الله إلى الأبد
الفرد العظيم فى الصفة التى تسمت باسمه طريقته .. عاش فى الروح قبلا ..الروح الأكبر فى الملائكة فى الإنسان فى البشر فى الأعداد فى النقط فى الحروف فى الكلمات
الروح سلام عظيم بين المفردات .. إنسجام بين جزيئات الحياة .. وملائمة بين العناصر والطبيعة بين القدر والقدرة .. كما مع سيدنا عيسى المسيح من محبة وسلام ومعجزات إلهية .. وأحوال وجود روحة نجدها بين الموجودات فيرعى الذئب مع الغنم ويلعب الطفل مع الثعبان ..
روح الاستواء الولائى .. لايشرك فى أمرربه أحدا .. حرية الروح بعد مجاهدة النفس .. ليس بعد النفس مجاهدة .. لاهجرة بعد الفتح .. فإذا جاء الأمر وتفردت الروح .. فلها سلام سلام .. سلام يقولها الرب الرحيم .. ماشاء الله .. سلام قولا من رب رحيم ..أمان . .والحول والقوة بالله ..
حرية الروح كمثل طفل هو ابنك ينطق بطبيعتك .. التى تخفيها أدبا أو خجلا .. أو من باب الكرم بينما تجد ابنك يتصرف على سجيته .. ويقول كثير من الحقائق التى تستحى أن تذكرها مثل نقد لأحد أفراد العائلة .. أو تعليق على شيء ما .. إنه ينطق من حرية الروح لبراءته فلا لوم .. ولاحساب .. لكن عذر
نفس مازلت خضراء ..لم تتلون بعد .. أو لم تتلبس أو تتقمص .. نفس تتقيد فيها الروح الحرة كما يتقيد الأب بابنه ليدبر له أمره ..ويحمل همه ..ويرعاه .. أو يتقيد الملك بالخادم .. فيطيعة لحرصه الدائم على راحة الملك ومصلحته ..
فى تعاملك من درجة الاستواء على طبيعتك .. لن يستطيع أن يتعامل معك إلا من استوى .. وإذا كنت لم تصل إلى نقطة الاستواء فتعاملك على قدر ماتفقه .. إن كنت من أهل السبب فتقدم الأسباب .. لتنال الهبات ..من أهل الاستواء .. ثم تقدم الهبات لتنال العطاء ثم تقدم العطاء لتكون من أهل الحظ .. فتكون منهم .. وهكذا اتبع الناس قوانين الحياة .. العامل يتعامل مع صاحب العمل فى حدود فإذا لفت النظر لتفوقه يترقى وينتقل لدرجة أعلى .. طبق ذلك على كل أمور العلاقات فى المجتمع والأسرة .
أكلمك عن الطريق لنقطة الاستواء .. النية فى الطبع فى طبيعتك .. برء نيتك دائما .. واختلق لأخوك 99 عذرا ثم اجعل نفسك العذر رقم 100 ..بأن تسند العيب لنفسك .. فما أسهل أن تبحث فى نفسك عن أى عيب .. هذا إذا أردت أن تحرر روحك من ربقات الآخرين فلا تذهب نفسك عليهم حسرات .. أحاسيسك الباطنية هذه ستحضر فيك طبع المثال الأعلى وهو موجود لك
الأحوال التى نتقيد فيها هى مثل حلقات ملتصقة كأنبوب .. اختراقها له صعوبات وتجاوزها له مؤهلات لابد من توافرها من ضمن هذه المؤهلات ..الإستواء ..
والاستواء من نتائجة إدراك حقيقة الأعمال التى تخفى حتى عن أصحابها .. وتاجها سر الفعل قبل رد الفعل حسب راحة الروح .. واعتدال الطاعة
لكى تنفك لك هذه الحلقات التى نسميها سينات وهى سين السر .. سر السكة أولا ثم سين يس ثم سين السمسمة ..
سينات إنسانية .. ثم سين السدرة ثم سين الوسيلة ..
وفى هذه الدرجات العلى المتفردة لانقول أحوال لكن نقول أرواح لأنه لانفوس .. الإنتقال من سُنة الناس إلى سُنة الله .. فتكون خاضع لقانون الله .. وليس خاضع لطبائع الناس .. قوانين الباطن المخفي الحاضر فيك .. سر الروح الذى تخفيه تحت عينيك ..
كلمة آمين فى سمعك الداخلى لأمر الله فيتعود عليها العقل الباطن .. ويتلقنها القرين مرة فى مرة .. تبرمج روحك لله كل يوم .. وتصنع كل ما تقدر عليه ..تكلف نفسك حسب وسعها فى ذكرك فى وردك .. فى حبك فى ودك ..فتسير نفسك على نبض بين الجوانح خفى حتى عن القلب ..لأن الدرجة درجة فؤاد لاقلب ..لايكذب .. ولايتقلب .. فيُحيى الله الأرض بعد موتها .. كذلك يبعث فيك الروح سريعا ..
لاتتعلل بالغير ولايوقفك الغير ..تعالى على نفسك .. إبذل من كرامة النفس تكون لك كرامة الأولياء .. أكرم الله من أكرمك .. وتعالى على عزة النفس تكون لك عزة الله .. ولله العزة جميعا .. يسر لغيرك ييسر الله لك .. إن ذلك على الله يسير ..
يقول أحد الصالحين كنت أعصى الله فأجد ذلك فى خلق مطيتى .. أى ركوبتى .. إتصال خفى.. بين الفعل ورد الفعل ..
وحينما قال الحبيب إن الله جميل يحب الجمال وقال الصالحين كن جميلا ترى الوجود جميل .. فليس المقصود الجمال الظاهر فقط .. ولكن الجمال الباطنى أولا .. والاستواء هو طريق نحو هذا الجمال..استوى التراب والذهب عند الغنى .. أو كل الذى فوق التراب تراب عند الفقير ..
استواء العطاء والمنع ..إستواء الحزن والفرح .. خروج من موت الحياة إلى مابعد حياة الموت .. أى لك الحياة الحقيقة ..
قوانين تغنيك عن ردة الفعل تجاه المكر والكيد من صفة المرأة مثلا .. لكن أنت فى قانون لايحيق المكر السىء إلا بأهله .. ويكيدون كيدا وأكيد كيدا ..
قوانين لايُخشى معها القهر من صفة الرجال بالمال لأنه مثلا .. وفى السماء رزقكم وماتوعدون فأنت فى استوائك فى صفة سماوية رزقك قريب
الأمر باسم الرحمن .. الأمر أمر سادة .. وليس عبيد .. هم عباد لاعبيد .. عباد الرحمن .. هم صفوتهم .. صفوة السادة ..بحسب انتمائهم تأتيهم الأرواح السماوية فى صور ملائمة لدرجاتهم .. تظهر فى أرزاقهم .. ومعلوم شمولية كلمة رزق ..الإيمان رزق ..العافية رزق ..الستر رزق .. حب الناس رزق .. التوفيق رزق .. صور .. وغيره
بسط فى الحياة تطاوعك الأرواح .. صرت مَلك بدون مُلك .. وانفتحت عليك بوابات سماوية بحسب ماتتمنى من رزق تستحصل عليه كهبات بدون سبب أو طلب .. يومئذ يوفى الله دينهم الحق على قدر ماتدينت له فلا يكون عليك تدخل من أى شخص ..
لست مضطر للدخول فى منازعات أو مشاكسات .. إن الله خبير بما يصنعون .. أنت انتهيت من التجاوب مع مايصنعون .. فأنت صرت حسب إرادة الصانع .. تسمع وتطيع .
أذنك الوسطى تستمع للآيات والذكر والكلم الطيب .. وبصيرتك لابصرك تتشفف لتحظى برؤية الوجه الحبيب .. وعقلك الباطن تمليه بالأوامر الجميلة الطيبة التى تحب أن تظهر عليك ..فى لحظات الصدق أو الدعاء .. باختصارأنت فى شهود الحبيب
إلا إذا شئت أن تتشفع لمن تحب فتتدخل لغيرك لمن لايقدر على مساواة الأمر .. فى الروح الشفيع باسم الرحيم .. لتكسب من تختارهم فى صحبتك أو أرقى من ذلك فى صداقتك أو أرقى من ذلك فى أخوتك
تجد من يذنب كل يوم ولايحاسب بينما يستحق المحاسبات على أقل من ذلك على س من الناس غير قائمين على الذنب .. لاتنزعج فمن يذنب دائما مجموع على جمع آخر .. وله قانون آخر فى المحاسبة كمن ينتمى لقبيلة أخرى ..أما أنت فلاعليك سوى عدم التمادى فتتوقف المحاسبة
الاستواء يؤهل أهل الأرض للتعامل البرزخى .. ولأن قانون الأرض غير موجود فى البرزخ .. فإن استوائك فى الروح يظهر على من حولك فى صورة أحوال كما ذكرنا .. بينما أنت فى حول الله وقوته .. فى الروح .. لاتعتريك أحوال هى ردة فعل أقوال أو أفعال صادرة من تحت .. إستوى عندك الخير والشر ..الطيب والباطل .. السلب والعطاء ..إذا تساوى عندك المدح والذم من شخص .. فقد نلت حريتك من هذا الشخص ..لأنك تريد الأكمل الأعظم حسبما رأيت .. وحسبما أشارت السنن
لأنك تريد الله دائما وتدعوه فى كل حال لافى حال الحاجة فقط .. تحمده فى كل وقت تذكره فى كل الأوقات .. استوت عندك الأوقات فذكرته دائما ..حتى تستوى فى الحضرة مع الحبيب
وحين يستوى الموجب والسالب فى داخلك ..فاستواءك فى مرتبتك لاحاجب لك فى التصرف بحسب الهاء الشقيق التى ترمز فى صورتها للرأس
الاستواء مجالاته للرجل أقرب إلى السماء لطموحه مثلا .. وللمرأة أقرب إلى الأرض بحيويتها مثلا .. وللطفل أقرب للبحر بحريته .. للرجل طيف عنصر الهواء .. وللمرأة طيف عنصر التراب ..وللطفل طيف عنصر الماء ..
وقلنا سابقا أننا لانلغى عنصر النار لكن لانعده على افتراض تخطيه .. ولانعد مرحلة العجوز لأنها عند المؤمن تغلبها صفة الطفولة ... بمعنى البراءة الثانية بعد تقدم المؤمن فى العمر .. فى آخر المراحل أعنى الإعادة بعد إتمام الصفات فى الدنيا .. فإن الإعادة فى الآخرة مصحوبة بالأجر السابق الذى تم تحصيلة فى الدنيا
فكلما أسعدك شيىء لتتلائم مع فطرتك تنسجم معك كل مايكون بحسب تأهيلك فى ماأنت فيه بحماية ملائكية للعنصر الرئيس فيك بصفة الروح منك تحضر فى العنصر فنقول إكسير .. وكلما ترقبت أخرجت شخصيتك أشياء تتعجب لها فى جمالها ..
حالة من الترقى المستمر مادمت تترقى فى ألفاظك فى وصف شيىء ما ولو لم يكن جميلا فلاتذكر إلا الكلمة الغير جميلة .. كذلك أفعالك تسايس نفسك حتى تنحو بها عن كل فعل ردى.. من الطبيعى بعد ذلك أن تأتيك الأحوال ..عندها يبدأ الاستواء إلى الروحانية ...
كما ذكرنا سابقا عن طى ألف شهر فى ليلة .. طى أربعة عشر دورة زمنية للإنتقال فيأخذ السلام فى صورة حفظ ملائكى يتفصل حسب الأمر بعد الروح
تكون أنت من أهل الاستواء فى الصالحين .. لأن الله لايضيع أجر عامل .. فأنت فيمن حولك فى قوتك .. لافى مجال طبيعة القوة ..نظرا لاختراق المجالات الزمنية .. من الحياة .. للخلد ..للأبد.. من القبر للبزخ للآخرة
الأمر بطبيعته فيه محاسبات وهذا دائما مايبث الطمأنينة فى نفوس أهل الاستواء الذين نالوا الروح فى حرية التصرف ..فقالوا القريب منا فينا والبعيد لايأتينا
تجانسات وطبائع فى تجليات هذه الأرواح تحسبها عجبا .. وهى من " الأمر " بعد المرور على النفوس السبعة.. أمرت ثم لامت ثم رضت ثم استرضيت ثم اطمئنت ..ثم المعنية .. وهنا فى نقطة الاستواء تكون الروح التى أحكى لك عنها وهى الأمرية فى أول الروح ..ثم روح القدس .. ثم الروح الكلى .. ثم الروح المعنى .. وهو الذى يتشفع فى الأمر .. وهى درجة الوسيلة التى اختص بها الحبيب سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ..
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

566 566 566 566
4444
999
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.scribd.com/document/626833380/%D9%82%D9%85%D8%B1-%D8
زينب الكسنزاني
مشرفة واحة الكسنزان
مشرفة واحة الكسنزان
زينب الكسنزاني


انثى
عدد الرسائل : 1071
العمر : 37
الموقع : العراق
تاريخ التسجيل : 28/01/2008

نحو معرفة صوفية حديثة .. الاســـــــــــــــــــــــــــتواء Empty
مُساهمةموضوع: رد: نحو معرفة صوفية حديثة .. الاســـــــــــــــــــــــــــتواء   نحو معرفة صوفية حديثة .. الاســـــــــــــــــــــــــــتواء Emptyالثلاثاء مايو 25, 2010 12:48 pm

نحو معرفة صوفية حديثة .. الاســـــــــــــــــــــــــــتواء 54350



اللهم صل ِ على سيدنا محمد الوصف والوحي والرسالة والحكمة وعلى آله ِ وصحبه وسلم تسليماً

شكرا ً لك اخي وجزاك الله خيراً
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نحو معرفة صوفية حديثة .. الاســـــــــــــــــــــــــــتواء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المودة العالمى ::  حضرة المنتديات :: مصطلحات القـوم-
انتقل الى: