فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الأول ترجمة وشرح د. محمد عبد السلام كفافي

عدد الرسائل : 3605 تاريخ التسجيل : 21/11/2017

فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الأول ترجمة وشرح د. محمد عبد السلام كفافي

مولانا جلال الدين محمد بن محمد البلخيَّ المعروف بالرومي ( 604 - 672 هـ )

فهرس الموضوعات فى المثنوي المعنوي الجزء الأول د. محمد عبد السلام كفافي

فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي الجزء الأول

ترجمة وشرح د. محمد عبد السلام كفافي

مقدمة الكتاب
ديباجة المثنوَي
حكاية عشق ملك لاحدى الجواري وشراء الملك هذه الجارية عجز الحكماء
لقاء الملك للطبيب الالهيّ الذي بُشِّر بلقانه في المنام
كيف أوقد الملك الرسل إلى سمرقند لاحضار الصائغ
بيان أن قتل الصائغ وإعطاءه السم كان بإشارة إلهية وليس نتيجة لهوى النفس والتأمل الفاسد
حكاية البقال والببغاء وإراقة الببغاء الزيت في الدكان
حكاية ملك اليهود الذي كان يقتل النصارى بسبب تعصبه
الوزير يعلّم الملك المكر
خداع الوزير للنصارى
كيف تقبّل النصارى مكر الوزير
قصة رؤية الخليفة لليلى
بيان حسد الوزير
كيف فهم حذاق النصارى مكر الوزير
المراسلة في الخفاء بين الملك والوزير
بيان الأسباط الاثني عشر الذين تبعهم النصارى
تخليط الوزير في أحكام الإنجيل
بيان أن هذا الخلاف إنما هو صورة السير وليس في حقيقة الطريق
بيان خسارة الوزير في هذا المكر
كيف دبر الوزير مكراً آخر لاضلال هؤلاء القوم
كيف رفض الوزير طلب مريديه
كيف كرَّر المريدون دعوة الوزير إلى قطع الخلوة فقالوا جميعاً
كيف أجابهم الوزير بأنه لن يقطع خلوته
كيف جعل الوزير أتباعه يانسين من تركه للخلوة
كيف عهد الوزير بولاية عهده إلى كل أمير على انفراد .
كيف قتل الوزير نفسه في الخلوة
كيف طلبت أمّة عيسى إلى الأمراء أن يبيّنوا مَنْ منهم وليُّ العهد
كيف تنازع الأمراء على ولاية العهد
تعظيم نعت المصطفى عليه السلام كان مذكوراً في الإنجيل
حكاية ملك يهوديّ آخر سعى للقضاء على دين عيسى
كيف أشعل ملك اليهود ناراً ووضع بجوارها صنماً
كيف بدأ طفل يتكلم في وسط النار ويحرّض الناس على إلقاء أنفسهم فيها
كيف التوى فم الرجل الذي ذكر محمداً عليه السلام بسخر واستهزاء
كيف عاتب ملك اليهود النار
قصة الريح التي أهلكت قوم عاد في عهد هود
سخرية ملك اليهود وانكاره ورفضه نصح خواصه
كيف دعا الوحوش الأسد إلى التوكل وترك السعي
كيف أجاب الأسد الوحوش وذكر لها فائدة السعي
كيف رجّح الوحوش التوكل على السعي والاكتساب
كيف رجّح الأسدُ السعي والاكتساب على التوكلّ والتسليم
كيف رجّحت الوحوش التوكّل على الاجتهاد
كيف كرّر الأسد ترجيح السعي على التوكل
كيف عاودت الوحوش ترجيح التوكل على الجهد
كيف نظر عزرائيل إلى رجل وكيف فرّ ذلك الرجل إلى قصر سليمان وتقدير رجحان التوكّل على الجهد ( وبيان ) قلة فائدة الجهد
الأسد يعود لترجيح الجهد على التوكّل ويبيّن فوائد الجهد
تقرير رجُحان الجهد على التوكل
كيف أنكر الوحوش على الأرنب تأخره في الذهاب إلى الأسد
جواب الأرنب للوحوش
كيف اعترض الوحوش على كلام الأرنب
الأرنب يجيب طائفه الوحوش
ذكر علم الأرنب وبيان فضيلة العلم ومنافعه
كيف عاودت جماعة الوحوش مطالبة الأرنب بالافصاح عن سرَّ تفكيره
كيف أخفى الأرنب سره عن الوحوش
قصة مكر الأرنب
زيف التأويل الركيك الذي قالت به الذبابة
كيف غضب الأسد وزبحر لتأخر الأرنب في الحضور
عود إلى بيان مكر الأرنب
كيف ذهب الأرنبُ إلى الأسد وكيف غضب عليه الأسد
كيف اعتذر الأرنب
كيف استجاب الأسد للأرنب وسار معه
قصة الهدهد وسليمان في بيان أنه حين يقع القضاء تُغلقُ العيونُ المبصرة
كيف طعن الغراب في دعوى الهدهد
كيف ردّ الهدهد على طعن الغراب
قصة آدم عليه السلام وكيف أنّ القضاء حجب بصره عن مراعاة صريح النهي وترك التأويل
كيف تخلف الأرنب وراء الأسد عندما اقترب من البئر
كيف سأل الأسد الأرنب عن سبب تأخره
كيف نظر الأسد في البئر ورأى صورته وصورة الأرنب في الماء
كيف حمل الأرنب البُشْرى إلى الوحوش بأن الأسد قد سقط في البئر
كيف التفتْ جماعة الوحوش حول الأرنب وأثنت عليه السلام
تفسير “ رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر “
كيف جاء رسولُ الروم إلى أمير المؤمنين عمر رضي اللَّه عنه وكيف رأى كراماته
كيف وجد رسولُ الروم أمير المؤمنين عمر رضي اللَّه عنه نائماً تحت النخلة
كيف سلم الرومي على أمير المؤمنين رضي اللَّه عنه
سؤال رسول الروح لأمير المؤمنين رضي اللَّه عنه
كيف نسب آدم زلته إلى نفسه في قوله : “ رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا “ وكيف نسب إبليس جرمه إلى اللَّه في قوله :” فَبما أَغْوَيْتَني "
تفسير “ وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ “
كيف سأل رسول الروم عمر رضي اللَّه عنه عن سبب ابتلاء الأرواح بهذه الأجساد الحادثة من الماء والطين
في بيان سرّ من أراد أن يجلس مع اللَّه فليجلس مع أهل التصوف
قصة التاجر الذي حَمّله الببغاء رسالةً إلى ببغاوات الهند حينما ذهب للتجارة
صفة أجنحة طيور العقول الإلهية
كيف رأى التاجر ببغاوات الهند في البرية وأبلغها رسالة ذلك الببغاء
تفسير قول فريد الدين العطار قدس اللَّه سرّه : “ أيها الغافل ! إنك صاحب نفس حسيّة فأحس الدماء وأنت تتمرغ في التراب ! أما صاحب القلب فلو شرب السمّ لأصبح هذا السم ترياقاً “
كيف عظم السحرة موسى عليه السلام ( حين قالوا ) :“ ماذا تأمر ؟ أتلقى عصاك قبلنا أم نلقي نحن ؟
كيف روى التاجر للببغاء ما رآه من ببغاوات الهند
كيف استمع الببغاء إلى ما فعلته الببغاوات وكيف مات في القفص وكيف بكاه صاحبه
تفسير قول الحكيم (سنائي) "إن كل قول جعلك نتخلف عن الطريق يستوى فيه الكفر والايمان وكل صورة جعلتك نقع بعيداً عن الحبيب يستوى فيها الحسن والقبح "
وفي معنى قوله - عليه الصلاة والسلام : “ إن سعداً “ 2 “ لغيور وأنا أغير من سعد واللَّه أغير مني ومن غيرته حرّم الفواحش ما ظهر منها وما بطن
عود إلى حكاية التاجر
كيف رمى التاجر الببغاء خارج القفص وكيف طار الببغاء الميّت
كيف ودّع الببغاء التاجرَ وطار
مضرّة اشتهار المرء وتعظيم الخلق له
تفسير ما شاء اللّه كان
قصة عازف الصنج الهرم الذي عزف على الصنج ذات يوم وهو جانع بين القبور احتساباً للَّه في عهد عمر رضي اللَّه عنه
في بيان الحديث : “ إن لربكم في أيام دهركم نفحات ألا فتعرّضوا لها “
قصة عائشة رضي اللَّه عنها وسؤالها المصطفى عليه السلام قائلة : إن السماء أمطرت اليوم عندما ذهبت إلى المقابر فلماذا لم تبتل ثيابك؟
تفسير قول الحكيم “ إنّ في عالم الروح سماوات تحكم سماء الدنيا وفي طريق الروح مرتفعات ومنخفضات وجبال عالية وبحار “
في معنى الحديث : “ اغتنموا برد الربيع فإنه يعمل بأبدانكم كما يعمل بأشجاركم ، واجتنبوا برد الخريف فإنه يعمل بأبدانكم كما يعمل بأشجاركم “
كيف سألت الصدّيقة المصطفى قائلة : “ ماذا كان سرّ أمطار اليوم ؟ “
بقية قصة عازف الصنج الهرم وبيان مغزاها
كيف أمر الهاتف عمر رضي اللَّه عنه في منامه قائلا : “ أعط قدراً من ذهب بيت المال لذلك الرجل النائم في القابر “
كيف ناح الجذع الحنّان حينما أقيم منبر للرسول عليه السلام وذلك لأن المسلمين وقد ازداد المبارك حين تعظنا “ .
وكيف سمع الرسولُ وأصحابهُ نواح الجذع وكيف جرى الحديث بصريح العبارة بين المصطفى وبين الجذع
إظهار معجزة الرسول عليه السلام بنطق الحصى في يد أبي جهل عليه العنة وكيف شهد الحصى بصدق محمد عليه السلام
بقية قصة المطرب وكيف أن أمير المؤمنين عمر رضي اللَّه عنه أبلغه الرسالة التي نطق بها الهاتف
كيف حول عمر رضي اللَّه عنه نظر المطرب عن مقام البكاء الذي هو وجود إلى مقام الاستغراق الذي هو فناء
تفسير دعاء الملكين اللذين كانا كل يوم يناديان في الأسواق قائلين : " اللهم أعط كلّ منفق خلفاً اللهم أعط كل ممسك تلفاً “ وبيان أن المنفق هو المجاهد في سبيل اللَّه لا السمرف في طريق الهوى
قصة الخليفة الذي فاق في زمانه حاتم طي في الكرم ولم يكن له نظير
قصة الأعرابي الدرويش وما جرى بينه وبين زوجه من جراء الفقر والمسكنة
كيف أغترّ المريدوين المحتاجون بالمدّعين المزوَّرين وكيف ظنّوهم شيوخاً أجلاء وأصلين وكيف جلهوا الفرق بين النقل والتحقيق وبين المقيّد والمطلق
في بيان أنّه قد يحدث نادراً أن مُريداً يعتقد اعتقاداً صادقاً بمحدَّع مزوِّر فيحسبه رجلا ( من الصالحين ) وعلى هذا الاعتقاد يصل إلى مقام لم يحلم به شيخه فلا يؤذيه الماء ولا النار بينما هما يؤذيان شيخه ولكنّ هذا قليل الحدوث
كيف أمر الأعرابي امرأته بالصبر وكيف ذكر لها فضيلة الصبر والفقر
كيف نصحت المرأة زوجها ( قائلة ) : “ لا تكثر من الحديث عن مكانتك ومقامك : “ لمَ تَقُولُونَ ما لا تَفْعَلُونَ " . فمع أن هذا الكلام صحيح إلا أنك لم تبلغ مقام التوكل ، وتحدّثك بما هو فوق مقامك وأعمالك ضارُ بك ،” كَبُرَ مَقْتاً عنْدَ اللَّه أَنْ تَقُولُوا ما لا تَفْعَلُونَ “
كيف نصح الرجل امرأته ( قائلًا ) : “ لا تنظري إلى الفقراء باحتقار ولكن انظري إلى فعل الحق متفكرة بكماله ! ولا توجهي الطعن إلى الفقر والفقراء بخيال مسكنتك ، وتفكرك فيها “
في بيان أنّ حركة كلّ انسان إنما هي من المكان الذي هو فيه كما أنه يشاهد غيره من دائرة وجوده .فالزجاجة الزرقاء تظهر الشمس زرقاء والحمراء تظهرها حمراء فإذا خرجت الزجاجة عن اللون أصبحت بيضاء فتكون أصدق من كل الزجاجات الأخرى وتكون هي الحُجَّةُ الصادقة .
مراعاة المرأة زوجها واستغفارها إياه مما قالته
في بيان الخبر ( الذي ينسب إلى الرسول أنّه قال ) : “ إنّهنّ يغلبن العاقل ويغلبهن الجاهل “
كيف سَلَّم الرجل بما التمسته امرأته من طلب المعيشة وكيف عرف أنّ اعتراضها كان إشارة من الحقّ فكلّ عارف يدرك بعقله أنّ كل متحرِّك له مُحرِّك
في بيان أن موسى وفرعون كان كلاهمال مسخّراً للمشيئة الأهلية كالترياق والسم والنور والظلمات وكيف ناجى فرعون اللَّه في الخلوة حتى لا يتحطم غروره
“سبب حرمان الأشقياء من العالميْن على مقتضى ( قوله تعالى ) : “ خَسرَ الدُّنْيا وَالْآخرَةَ “
كيف رأت عيون الحس صالحا وناقته حقيراً لا نصير له وكيف أن الحق إذا أراد أن يهلك جيشاً أظهر خصومه في نظره قلة حقيرة ولو كانت هذه القلة هي الغالبة . ( قال تعالى ) :” وَيُقَلِّلُكُمْ في أَعْيُنهمْ ليَقْضيَ اللَّهُ أَمْراً كانَ مَفْعُولًا
في معنى ( قوله تعالى ) : “ مَرَجَ الْبَحْرَيْن يَلْتَقيان ، بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغيان “
في بيان أنّه لا يجوز للمريد أنْ يتجرّأ فيفعل ما يفعله الوليّ ، فإن الحلوى لا تؤذي الطبيب بينما هي تؤذي المريض والبرد والثلج لا يتلفان العنب الناضج بينما هما يتلفان العنب الفج فالمريد لا يزال على الطريق ولم يصل بعد إلى مقام :” ليَغْفرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ منْ ذَنْبكَ وَما تَأَخَّرَ
مغزى ما جرى بين الأعرابيّ وامرأته
كيف وجّه الأعرابيّ قلبه لتحقيق ملتمس حبيبته وكيف أقسم أن ليس في تسليمه حيلة أو امتحان
كيف عيّنت المراة لزوجها طريق طلب الرزق وكيف تقبّل الرجل ذلك منها
كيف حمل الأعرابيّ إبريقاً ملينأ بماء المطر من قلب البادية إلى بغداد هدية إلى أمير المؤمنين ظانّا أنّ تلك المدينة أيضاً تعاني قحطاً في الماء
كيف خاطت امرأة الأعرابي اللبد حول الإبريق الملئ بماء المطر وختمت عليه وذلك لفرط اعتقاد البدو ( بندرة الماء )
في بيان أنّه كما أنّ السائل عاشق للكرم وعاشق للكريم فانّ كرم الكريم أيضاً عاشق للسانل . فإذا كان السائل أكثر صبراً جاء الكريم إلى بابه وإذا كان الكريم أكثر صبراً جاء السائل إلى بابه . ولكنّ صبر السائل كمال ، وأما صبر الكريم فنقيصة
الفرق بين من كان فقيراً إلى اللَّه ظامناً إليه وبين من كان فقيراً من اللَّه ظامئاً إلى غيره
كيف تقدم نقباءُ الخليفة وحُجَّابه لاكرام الأعرابي وتقبل هديته
في بيان أن عاشق الدنيا مثل عاشق جدار تشرق عليه الشمس وهو لا يجتهد ولا يسعى ليفهم أن هذا النور وذلك الرونق ليسا من الجدار وإنما هما من قرص لشمس في السماء الرابعة فلا جرم أن الجدار يملك عليه قلبه . وحينما يعود نور الشمس فيلتحق بالشمس يبقى محروماً إلى الأبد ” وَحيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ ما يَشْتَهُونَ
مثل العرب : ( إذا عشقت فاعشق الحرة وإذا سرقت فاسرق الدرَّة )
كيف قدم الأعرابي الهدية يعني إبريق الماء إلى غلمان الخليفة
حكاية النحوي والملاح
كيف تقبّل الخليفة الهدّية وأمر بالعطاء مع تنزّهه الكامل عن الحاجة إلى تلك الهدية وهذا الإبريق
في صفة الشيخ المرشد ووجوب طاعته
كيف وصى رسول اللَّه علياً كرم اللَّه وجهه ( قائلا ) : إن كل إنسان يتقرب إلى الحق بنوع من الطاعات فتقرب أنت إلى الحق بصحبة عاقل يكون عبداً من خواص العباد حتى تفوق الجميع كيف ( طلب ) رجل من قزوين ضرب صورة الأسد باللون الأزرق على كتفه ، وكيف ندم من جرَّاء وخز الإبرة
كيف توجه الذئب والثعلب إلى الصيد في معيّة الأسد
كيف امتحن الأسد الذئب قائلًا : “ تقدم أيها الذئب واقسم بيننا الصيد “
قصّة ذلك الشخص الذي طرق باب صديق فهتف الصديق منَ الداخل : “من بالباب ؟" فقال : “ أنا “ فقال الصديق : “ما دمت أنت أنت فلن أفتح الباب لأني لا أعرف من الأصدقاء أحداً يقول : أنا“
صفة التوحيد
كيف أدّب الأسد الذئب لأنه أساء الأدب في القسمة
كيف أنذر نوح قومه ( قائلا ) : أيها المخذولون لا تعاندوني فلست إلا حجاباً وما أنتم في حقيقة الأمر الا معاندين للَّه وراء هذا الحجاب
كيف يُجلس الملوكُ الصوفيّة العارفين في مواجهتهم لتستضيء بهم أعين الملوك
كيف جاء ضيف لزيارة يوسف عليه السلام وكيف طلب منه يوسف تحفة وهدية
كيف قال الضيف ليوسف : "لقد حملت إليك مرآة أهديها إليك لتذكرني كلما نظرت فيها ورأيت وجهك الجميل"
كيف ارتد كاتب الوحي لأن شعاع الوحي تجلى عليه بإحدى الآيات قبل أن يتلوها الرسول عليه السلام فقال : "وأنا أيضاً ينزل عليّ الوحي"
كيف دعا بلعام بن باعور اللَّه ( قائلا ) " يا رب ! ردّ موسى وقومه بدون مرادهم عن تلك البلدة التي حاصروها "
كيف اعتمد هاروت وماروت على ما كان لهما من عصمة وطلبا الاختلاط بأهل الدنيا فافتتنا
بقية قصة هاروت وماروت وكيف حلت بهما العقوبة والنكال بهذه الدنيا في بئر بابل
قصة الأصمّ الذي ذهب ليعود جاره المريض
في بيان أنّ إبليس كان أول شخص عارض النصَّ بالقياس
في بيان أن المرء يجب أن يخفي حاله وسكره عن الجاهلين
قصة الجدال بين الروم وأهل الصين حول علمي النقش والتصوير
كيف سأل الرسول عليه السلام زيداً ( قائلا ) : “ كيف أنت اليوم وكيف أصبحت ؟ “ وكيف أجابه زيد بقوله : “ أصبحت مؤمنا يا رسول اللَّه “
كيف اتهم الغلمان والرفقاء من الخدم لقمان بأنه أكل الفاكهة النضرة التي أحضروها ( لسيدهم )
بقية قصة زيد وما أجاب به الرسول عليه السلام
كيف قال الرسول لزيد : “ لا تزد هذا السر إفشاء وكن حريصاً على المتابعة “
عود إلى حكاية زيد
كيف وقعت النار بالمدينة في أيام عمر رضي اللَّه عنه
كيف بصق أحد الخصوم في وجه علّي كرّم اللَّه وجهة وكيف ألقى عليّ بالسيف من يده
كيف سأل هذا الكافر علياً كرّم اللَّه وجهه قائلًا : “ لما كنت قد أصبحت مظفراً على مثلي فلماذا رميت السيف من يدك ؟ “
كيف أجاب أمير المؤمنين ( مبينا ) سبب إلقاء السيف من يده في تلك الحال
كيف همس الرسول عليه السلام في أذن سائس جواد أمير المؤمنين عليّ قائلا : “ إني أخبرك أن مصرع عليّ سيكون على يديك “
كيف عجب آدم عليه السلام من ضلال إبليس فأظهر بذلك الغرور
عودُ إلى قصة أمير المؤمنين عليّ كرم اللَّه وجهه وصفحه عن قاتله
كيف جاء تابع عليّ كرم اللَّه وجهه ( قائلا ) : " بحق اللَّه اقتلني وخلصني من هذا القضاء “
في بيان أن طلب الرسول عليه السلام فتح مكة وغير مكة لم يكن لأنه أحب ملك الدنيا فقد قال عنها : “ الدنيا جيفة “ وإنما كان ذلك الفتح بأمر ( من اللَّه )
كيف قال أمير المؤمنين عليّ كرم اللَّه وجهه لخصمه : “ إنك حينما بصقت في وجهي تحركت نفسي “ فلم تعد مخلصة في عملها وقد صار هذا مانعاً لقتلك “

.

أبيات المثنوي المعنوي المجمعة في الجزء الأول د. محمد عبد السلام الكفافي

* * *

الشروح والدراسات المجمعة المثنوي المعنوي الجزء الأول د. محمد عبد السلام الكفافي

* * *

عدد الرسائل : 3605 تاريخ التسجيل : 21/11/2017

فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الأول ترجمة وشرح د. محمد عبد السلام كفافي

فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الأول ترجمة وشرح د. محمد عبد السلام كفافي

مولانا جلال الدين محمد بن محمد البلخيَّ المعروف بالرومي ( 604 - 672 هـ )

فهرس الموضوعات فى المثنوي المعنوي الجزء الأول د. محمد عبد السلام كفافي

تحميل كتاب المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي د. محمد الكفافي ج 1 TXT

المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي د. محمد الكفافي ج 1 WORD

تحميل كتاب المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي د. محمد الكفافي ج 1 PDF