فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثالث ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا

عدد الرسائل : 3605 تاريخ التسجيل : 21/11/2017

فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثالث ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا

مولانا جلال الدين محمد بن محمد البلخيَّ المعروف بالرومي ( 604 - 672 هـ )

فهرس الموضوعات على مدونة عبدالله المسافر بالله

فهرس الموضوعات فى المثنوي المعنوي الجزء الثالث د. أبراهيم الدسوقي شتا

فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي الجزء الثالث ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا

مقدمة [ المترجم ] فلسفة البقاء في الفناء عند جلال الدين
ديباجة الدفتر الثالث
قصة آكلي ولد الفيل من الحرص وترك نصيحة الناصح
بقية قصة المعتدين على جراء الفيلة
عودة إلى حكاية الفيل
“ بيان أن خطأ المحبين يكون أفضل عند المحبوب من فصاحة الغرباء “
“ أمر الحق لموسى : ادعني بفم لم تذنب به “
“ بيان أن قول المتضرع يا الله هو عين قول الحق لبيك “
قصة أهل سبأ وكفرانهم النعمة
“ تجمع أصحاب العاهات كل صباح علي باب صومعة عيسى عليه السلام هادفين طلب الشفاء بدعائه “
بقية قصة أهل سبأ
بقية قصة ذهاب السيد بدعوة الريفي إلى القرية
قصة أهل ضروان واحتيالهم حتى يقطفوا حدائقهم دون إزعاج من الفقراء
حركة السيد نحو القرية
ذهاب السيد وقومه نحو القرية
ملاحظة المجنون لذلك الكلب الذي كان في حي ليلى
وصول السيد وقومه إلى القرية وتجاهل القروي لهم وإنكاره إياهم
سقوط ابن آوى في دن صباغ وتلونه وادعاؤه الطاووسية بين أبناء آوى
دهان رجل نفاج لشاربه وشفتيه كل صباح بجلدة إليه وخروجه قائلا بين أصدقائه : أكلت كذا وكذا
اطمئنان بلعم بن باعوراء الذي امتحنه الحق كثيرا وخرج موفقا أبيض الوجه
ادعاء ابن آوى الذي وقع في دن الصباغ الطاووسية
تشبيه فرعون وادعائه الألوهية بابن أوى الذي ادعى الطاووسية
تفسير “ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ “
قصة هاروت وماروت وجرأتهما على امتحان الحق تعالي
قصة رؤيا فرعون موسى عليه السلام وتدبره في تدارك هذا الأمر
حكاية
عودة فرعون من الميدان إلى المدينة فرحا بتفريقه بين بني إسرائيل ونسائهم ليلة الحمل المرتقب
جماع عمران مع أم موسى وحمل أم موسى عليه السلام
وصية عمران لزوجته بعد الجماع بأن تعتبر نفسها لم تره
خوف فرعون من ذلك الصوت
ظهور نجم موسى عليه السلام في السماء وصياح المنجمين في الميدان
دعوة فرعون للنسوة حديثات الوضع إلى الميدان مكراً
مولد موسى ومجىء العسس إلى منزل عمران والوحي إلى أم موسى بأن تلقى به في النار
حكاية صياد الحيات الذي ظن أن الأفعى المتجمدة ميتة وربطها بالحبال وأحضرها إلى بغداد
تهديد فرعون موسى عليه السلام
جواب موسى على فرعون وعلى ما هدده به
جواب فرعون على موسى عليه السلام
جواب موسى عليه السلام على فرعون
جواب فرعون على موسى ونزول الوحي على موسى عليه السلام
إمهال موسى لفرعون حتى يجمع السحرة من المدائن
إرسال فوعون إلى المدائن في طلب السحرة
نداء هذين الساحرين لوالدهما من القبر وسؤالهما روحه عن حقيقة موسى عليه السلام
جواب الساحر الميت على ولديه
تشبيه القرآن المجيد بعصا موسى ووفاة المصطفى عليه السلام بنوم موسى والقاصدين تغيير القرآن بابنى الساحر اللذين قصدا سرقة العصا عندما وجدا موسى نائما
تجمع السحرة من المدائن عند فرعون وتلقيهم ألوان التشريف و “ وقوفهم واضعين أيديهم على صدورهم من أجل الانتصار على الخصم قائلين له : اكتب علينا هذا
الاختلاف في كيفية الفيل
التوفيق بين الحديثين الشريفين : “ الرضا بالكفر كفر “ والحديث الآخر - “ من لم يرض بقضائي فليطلب ربا سواي “
حكاية
قصة انشغال عاشق بقراءة كتب العشق ومطالعة رسائل العشق ، في حضور معشوقه ، وعدم استحسان المعشوق لذلك ،طلب الدليل عند حضور المدلول قبيح والاشتغال بالعلم بعد الوصول إلى المعلوم مذموم
حكاية ذلك الشخص الذي كان يدعوا ليل نهار في عهد داود عليه السلام قائلا : ارزقني رزقا حلالا دون تعب إسراع ثور إلى منزل ذلك الملح في الدعاء قال النبي عليه السلام : إن الله يحب الملحين في الدعاء ، ذلك أن عين الطلب من الحق وإلحاح الطالب أفضل مما يطلبه منه
اعتذار الناظم مطلب المدد
بيان أن للعلم جناحين وللظن جناحا واحدا فالظن ناقص وأبتر في طيرانه ومثال الظن واليقين في العلم
مثال مرض الإنسان بوهم تعظيم الخلق رغبة الطلاب فيه وحكاية المعلم
عقول الخلق متفاوتة في أصل الفطرة وعند المعتزلة متساوية وتفاوت العقول من تحصيل العلم
إلقاء الأطفال للأستاذ في الوهم
مرض فرعون أيضا بوهم تعظيم الخلق
مرض الأستاذ بالوهم
سقوط الأستاذ في فراشه من الوهم وأنينه من وهم المرض
إيهام الأطفال الأستاذ ثانية قائلين : إن صداعك يزداد من قراءتنا للقرآن
“ خلاص الأطفال من المكتب بهذا المكر “
ذهاب أمهات الأطفال لعيادة الأستاذ
في بيان أن الجسد هو بمثابة لباس للروح وأن هذه اليد هي كم ليد الروح وأن هذا القدم حذاء للروح
حكاية ذلك الدرويش الذي كان قد اعتزل في جبل وبيان حلاوة الانقطاع والخلوة والدخول في هذه المنقبة القائلة : أنا جليس من ذكرني وأنيس من أستأنس بي لو أنك مع الناس جميعا فأنت * بدونهم جميعا إذا كنت بدونى
قصة ذلك الزاهد المعتزل في الجبل الذي كان قد نذر قائلا : إنني لن أقطع ثمرة من شجرة جبلية ، ولن أهز الشجرة ولن أطلب من أحد تصريحا أو كنابة أن يهزها ، وما آكله هو ما تسقطه الريح من الشجرة”
تشبيه قيود القضاء وشراكه بصورة خفية ذات أثر واضح
اضطرار الدرويش الذي نذر إلى قطع الكمثرى من الشجرة ، ووصول عقاب الله على الفور
اتهام هذا الشيخ مع اللصوص وقطع يدة
كرامات الشيخ الأقطع وقيامه بجدل الزنبيل بكلتا يديه
سبب جرأة سحرة فرعون على قطع أيديهم وأرجلهم
شكوى البغل للجمل قائلا : إنني أسقط كثيرا في الطريق وأنت لا تسقط إلا نادرا
اجتماع أجزاء حمار عزير بعد تحللها وجمعها معا وتركيبها بإذن الله أمام بصر عزير
عدم جزع أحد المشايخ على موت أبنائه
اعتذار الشيخ على عدم بكائه على أبنائه
قصة قراءة الشيخ الضرير في المصحف وهو أمامه وعودة إبصاره إليه وقت القراءة
صبر لقمان عندما رأى داود عليه السلام يصنع الحلقات عن سؤاله بنية أن الصبر عن السؤال يوجب الفرج
بقية حكاية الأعمى والمصحف
استفسار بهلول من ذلك الدرويش
قصة الدقوقى وكراماته
سر طلب موسى للخضر مع كمال نبوته وقربه
ظهور تلك الشموع للنظر سبعة رجال
تحول تلك الشموع إلى سبع أشجار
اختفاء تلك الأشجار عن عيون الخلق
تحول الأشجار السبعة إلى شجرة واحدة
تحول تلك الأشجار السبعة إلى سبعة رجال
تقدم الدقوقى للإمامة
تقدم الدقوقى لإمامة هؤلاء القوم
اقتداء القوم بالدقوقى
بيان أن إشارة التسليم نحو الناحية اليمنى في القيام من هيبته محاسبة الحق وطلب العون والشفاعة من الأنبياء
سماع الدقوقى في أثناء الصلاة لصراخ تلك السفينة التي كانت موشكة على الغرق
تصورات الرجل الحازم
دعاء الدقوقى وشفاعته في خلاص السفينة
إنكار تلك الجماعة على دعاء الدقوقى وشفاعته وغيبتهم واختفاؤهم في حجب الغيب وحيرة الدقوقى هل ذهبوا في الهواء أو على الأرض
عودة إلى شرح حكاية ذلك الذي كان طالبا للرزق الحلال بلا كسب وتعب في عهد داود عليه السلام والاستجابة إلى دعائه
ذهاب الخصمين إلى داود عليه السلام
استماع داود عليه السلام كلام كل من الخصمين وسؤاله المدعى عليه
حكم داود على قاتل الثور
تضرع ذلك الشخص في حكم داود عليه السلام
ذهاب داود إلى الخلوة حتى يظهر الحق
حكم داود على صاحب الثور قائلا له : اترك حقك في هذا الثور ، وتشنيع صاحب الثور على داود عليه السلام
حكم داود على صاحب الثور أن : أعطه كل مالك
عزم داود عليه السلام على دعوة الخلق إلى الخلأ حيث يفشى السر ويقطع كل الحجج
شهادة اليد والقدم واللسان على سر الظالم وهو لازال في الدنيا
خروج الناس صوب تلك الشجرة
أمر داود عليه السلام بالقصاص من القاتل بعد إلزامه الحجة
بيان أن نفس الإنسان هي بمثابة ذلك السفاك الذي كان قد ادعى ملكيته الثور ، وإن ذابح الثور هو العقل ، وداود هو الحق والشيخ نائب الحق ، والذي بقوته وعونه يمكن قتل الظالم والغنى برزق دون كسب وحساب
هروب عيسى عليه السلام من الحمقى نحو جبل
قصة أهل سبإ وحمقهم وعدم تأثير نصيحة الأنبياء في الحمقى
تفسير ذلك الأعمى حاد النظر ، وذلك الأصم حاد السمع ، وذلك العاري سابغ الثوب
صفة رخاء مدينة أهل سبأ وجحودهم
مجىء الأنبياء من الحق لنصح أهل سبأ
طلب القوم المعجزة من الرسل
اتهام القوم للأنبياء
حكاية الأرانب التي أرسلت أحدها برسالة إلى الفيل قائة له : قل : إنني رسول قمر السماء إليك ويأمرك قائلا : ابتعد عن عين الماء تلك كما هو مذكور بتمامه في كتاب كليلة ودمنة
جواب الأنبياء على طعنهم وعلى المثال الذي ضربوه
بيان أن كل شخص لا يصل إلى ضرب الأمثال خاصة في الأمور الإلهية
ضرب قوم نوح للأمثال استهزاء عند قيامه بصناعة الفلك
حكاية ذلك اللص الذي سئل : ماذا تفعل في منتصف الليل أسفل هذا الجدار فقال : أدق الطبول
جواب ذلك المثل الذي قاله المنكرون عن رسالة الأرنب إلى الفيل من قمر السماء
معنى الحزم ومثال الرجل الحازم
وخاصة أمر ذلك الطائر الذي ترك الحزم من الحرص والهوى
حكاية نذر الكلاب كل شتاء قائلة : وعندما يحل الصيف أبنى منزلا من أجل الشتاء
منع المفكرين الأنبياء عليهم السلام من النصيحة وإيراد حجة جبرية
جواب الأنبياء عليهم السلام على الجبريين
تكرار الكفار للحجج الجبرية
جواب الأنبياء “ عليهم السلام “ عليهم
تكرار القوم الاعتراض على رجاء الأنبياء عليهم السلام
حكمة خلق جهنم في الآخرة والسجن في الدنيا ليكون معبدا للمتكبرين مصداقا للآية الكريمة : ائْتِيا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً
بيان أن اللّه تعالى خلق الملوك الصوريين “ ملوك الأرض “ لتسخير الجبارين الذين لا يخضعون للحق ، كما أن موسى عليه السلام وضع بابا صغيرا منخفضا على ربض القدس ليركع جبارو بني إسرائيل عند دخولهم مصداقا للآية الكريمة ادْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً وَقُولُوا حِطَّةٌ
قصة عشق صوفي لسفرة خالية
اختصاص يعقوب عليه السلام بتذوق كأس الحق من وجه يوسفوشمه لرائحة الحق من ريح يوسف وحرمان إخوتهوغيرهم من هذين الأمرين
حكاية الأمير وغلامه الذي كان مغرما بالصلاة وكان يحس بأنس عظيم في الصلاة ومناجاة الحق
يأس الأنبياء من قبول المنكرين مصداقا لقوله تعالى حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ
بيان أن إيمان المقلد هو الخوف والرجاء
بيان أن الرسول عليه السلام قال : إن لله تعالى أولياء أخفياء
حكاية إلقاء أنس رضى اللّه عنه بمنديل داخل تنور مشتعل وعدم احتراقه
قصة نجدة الرسول عليه السلام لقافلة من العرب هدها الظمأ وقلة الماء واستسلمت للموت وقد تدلت ألسنة الخلق والإبِل من أفواههم
ملء قربة ذلك الغلام من الغيب بالماء معجزة منه عليه السلام وتحويل هذا الغلام الأسود إلى أبيض بإذن اللّه تعالى
رؤية السيد لغلامه أبيض البشرة وعدم معرفته إياه وقوله له : لقد قتلت غلامي وأخذك القصاص فرمى بك اللّه بين يدي
بيان أن الحق تعالى في كل ما أعطاه وخلقه من السماوات والأرضين والأعيان والأعراض خلقه كله باستدعاء الحاجة وينبغي أن يحتاج المرء شيئا لكي يعطيه إياه مصداقا للآية الكريمة
مجىء تلك المرأة الكافرة بطفلها الرضيع إلى المصطفى عليه السلام ونطقه كعيسى بمعجزات الرسول صلّى اللّه عليه وسلم
اختطاف العقاب نعل المصطفى عليه السلام ، وحمله إلى الهواء وقلبه وسقوط حية سوداء من النعل
وجه الاعتبار من هذه الحكاية والعلم يقينا أن مع العسر يسرا
طلب ذلك الرجل من موسى تعلم لسان الدواب والطير
الوحي إلى موسى بأن : علمه ما يحتاجه الأمر أو بعضه
قناعة ذلك الطالب بتعلم لسان الدواجن والكلاب وإجابة موسى عليه السلام
جواب الديك على الكلب
خجل الديك أمام الكلب بسبب كذبه في المرات الثلاث
إخبار الديك عن موت السيد
إسراع ذلك الشخص خائفا إلى موسى عندما استمع من الديك نبوءة وفاته
دعاء موسى لذلك الشخص حتى يمضى بإيمانه من الدنيا
استجابة الحق لدعاء موسى عليه السلام
حكاية تلك المرأة التي لم يكن يعيش لها ابن فناحت ،فجاءها الجواب : إن هذا أجر رياضتك ولك عليه أجر جهاد المجاهدين
دخول حمزة رضى اللَّه عنه ميدان “ الحرب “ دون درع
جواب حمزة على الخلق
حيلة دفع الغبن في البيع والشراء
وفاة بلال رضي الله عنه بسرور
حكمة خراب الجسد بالموت
تشبيه الدنيا واتساعها الظاهر وضيقها الحقيقي وتشبيه النوم بأنه خلاص من هذا الضيق
بيان أن كل ما هو غفلة وكسل وظلمة كله من الجسد فهو أرضى وسفلى
آداب المستمعين والمريدين عند فيض الحكمة من لسان الشيخ
معرفة كل حيوان لرائحة عدوه وحذره منه وبطالة ذلك الشخص وخسارته ذلك الذي يكون عدوا لأحد لا يمكن الحذر منه ولا الفرار ولا اللقاء معه
الجمع والتوفيق بين النفي والإثبات لشئ واحد عن طريق النسبة وإختلاف الجهة
مسألة فناء الدرويش وبقائه
قصة وكيل صدر جهان الذي أتهم وهرب من بخارى خوفا على حياته ، ثم جذبه عشقه مسحوبا على وجهه ذلك أن أمر الروح يهون على العاشقين
ظهور الروح القدس في صورة إنسان لمريم عليها السلام بينما كانت عارية تغتسل ولجوءها إلى الله تعالى
قول الروح القدس لمريم : أنا رسول الحق إليك فلا تضطربى ولا تحتجبى عنى فهذا هو الأمر
عزم ذلك الوكيل على الرجوع إلى بخارى بلا مبالاة من شدة عشقة
سؤال معشوق لعاشقة السياح : أية مدينة من المدن وجدتها أجمل وأكثر أنسا واحتراما وأوفى نعمة وأكثر شرحا للقلب
منع الأصدقاء له من العودة إلى بخارى ، وتهديده وحديثه بلا مبالاة
رد العاشق على الناصح العاذل بلا مبالاة من العشق
توجه ذلك العبد العاشق إلى بخارى
دخول ذلك العاشق اللامبالى بخارى وتحذير أصدقائه إياه من الظهور
جواب العاشق على العاذلين والمهددين
وصف ذلك المسجد الذي كان قاتلا للعشاق وذلك العاشق الباحث عن الموت اللامبالى الذي نزل ضعيفا فيه
مجى ضيف إلى المسجد .
لوم أهل المسجد لذلك الضيف العاشق علي عزمه النوم فيه ليلا وتهديدهم إياه
جواب العاشق على العاذلين
عشق جالينوس لهذه الحياة الدنيا لأن فنه يصلح لهذا المكان ، ولم يزاول فنا يصلح في ذلك السوق ومن هنا يرى نفسه مساويا للعوام
لوم أهل المسجد للضيف مرة أخرى على عزمه النوم في المسجد
قول الشيطان لقريش : تعالوا لقتال أحمد فسوف أساعدكم واستنفر قبيلتى للعون وهروبه عند لقاء السصفين
تكرار العاذلين النصيحة لضيف ذلك المسجد القاتل للضيوف
جواب الضيف عليهم وضربه المثل بدارس المزرعة الذي دفع بصوت الدف الجمل الذي كانوا يدقون عليه طبول السلطان محمود
تمثيل هرب المؤمن وعدم صبره على البلاء باضطراب الحمص والحوائج الآخرى وقلقها في غليان القدر وإسراعها للخروج منه
تمثيل صبر المؤمن عندما يصير واقفا على سر البلاء وخيره
اعتذار السيدة لحبة الحمص وحكمة غلى السيدة لها
بقية قصة ضيف ذلك المسجد القاتل للضيوف وثباته وصدقه
ذكر سوء ظن قاصرى الفهم
تفسير هذا الخبر عن المصطفى صلّى اللّه عليه وسلم وهو : أن للقرآن ظهرا وبطنا ولبطنه بطنا إلى سبعة أبطن
بيان إن ذهاب الأنبياء والأولياء عليهم السلام إلى الجبال والمغارات ليس من أجل إخفاء أنفسهم وليس خوفا من إزعاج الخلق ، بل من أجل إرشاد الخلق والدعوة إلى الانقطاع عن الدنيا بقدر الإمكان
تشبيه صورة الأولياء وصورة كلام الأولياء بصورة عصا موسى وصورة دعاء عيسى عليهما السلام
تفسير يا جِبالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ
جواب على الطاعن في المثنوى من قصور فهمه
ضرب المثال من جفول المهر من الشرب بسبب تصفير السايسين
بقية ذكر ذلك الضيف على المسجد قاتل الضيوف
تفسير آية أَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ
وصول صوت طلسم في منتصف الليل إلى ضيف المسجد
لقاء ذلك العاشق مع صدر جهان
جذب كل عنصر لجنسه المحتبس في تركيب الإنسان مع غير جنسه
انجذاب الروح أيضا إلى عالم الأرواح وطلبها لمقرها وميلها إليه وانقطاعها عن أعضاء الأجسام التي هي بمثابة القيد في قدم بازى الروح
فسخ العزائم ونقضها من أجل إعلام الإنسان أنه هو المالك والقاهر وعدم فسخ العزائم بين الآن والآخر وإنفاذها لكي يطمعه على العزم حتى ينقض عزمه ثانية ، وحتى يكون هناك تنبيه بعد تنبيه
نظر الرسول عليه السلام إلى الأسرى وتبسمه وقوله : عجيب من قوم يجرون إلى الجنة بالسلاسل والأغلال
تفسير هذه الآية : إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جاءَكُمُ الْفَتْحُ إلى آخره . أيها الطاعنون كنتم تقولون انصر من على الحق منا ، حتى يظن أنكم طلاب حق بلا غرض والآن نصرنا محمدا حتى تعلموا من هو صاحب الحق .
السر في أن الله تعالى سمى عودة الرسول عليه السلام من الحديبية فتحا ، ونزلت إِنَّا فَتَحْنا أي أنها كانت هزيمة بالصورة وفتحا بالمعنى كما أن تفتيق المسك هو في الظاهر كسر له وبالمعنى تحقيق المسكية فيه وإكمال فوائده
تفسير الخبر أن المصطفى عليه السلام قال : لا تفضلوني على يونس بن متى
علم الرسول عليه السلام بعذلهم إياه على شماتته
بيان أن الطاغية في عين قهره مقهور وفي عين نصره مأسور
جذب المعشوق للعاشق من حيث لا يعلمه العاشق ولا يرجوه ولا يخطر بباله ولا يظهر في ذلك الجذب أثر في العاشق إلا الخوف الممزوج باليأس مع دوام الطلب
تظلم البعوضة من الريح لحضرة سليمان عليه السلام
أمر سليمان عليه السلام البعوضة المتظلمة بإحضار الخصم إلى ديوان الحكم
ملاطفة المعشوق للعاشق الغائب عن الوعي حتى يعود إلى وعيه
عودة العاشق المغمى عليه إلى وعيه واتجاهه إلى شكر المعشوق والثناء عليه .
حكاية عاشق طويل الهجران وكثير الامتحان
إيجاد العاشق المعشوق وبيان أن من جد وجد مصداقا للآية الكريمة فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ
شروح وتعليقات

.

أبيات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثالث ترجمة د. إبراهيم الدسوقي شتا
* * *
الهوامش والشروح المجمعة فى المثنوي المعنوي الجزء الثالث د. أبراهيم الدسوقي شتا
* * *

عدد الرسائل : 3605 تاريخ التسجيل : 21/11/2017

تحميل المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي د. ابراهيم الدسوقي ج 3.docx

تحميل المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي د. ابراهيم الدسوقي ج 3.txt

تحميل المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي د. ابراهيم الدسوقي ج 3.pdf

» فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الخامس ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء السادس ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثاني ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الأول ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا