([1]) تاريخ الخميس ج2 ص14 وراجع: مناقب أمير المؤمنين للكوفي ج1 ص82 والمصنف للصنعاني ج7 ص92 و 431 وعن فتح الباري ج2 ص425 و 426 وسبل الهدى والرشاد ج9 ص440 و 444 والسيرة الحلبية ج3 ص234 وبحار الأنوار ج20 ص300 والأحاديث الطوال ص71 وكتاب الدعاء للطبراني ص597 وراجع: المعجم الأوسط ج7 ص321.
([2]) تاريخ الخميس ج2ص14 وسبل الهدى والرشاد ج9 ص440 و 441 والسيرة الحلبية ج3 ص232 و 235 وأمالي المفيد ص305.
([3]) راجع: دلائل النبوة للبيهقي ج6 ص143 وطبقات ابن سعد ج2 ص92 وج1 ص297.
وراجع: سبل الهدى والرشاد ج6 ص394 والبداية والنهاية ج6 ص105 و 96 وج5 ص103 وعن فتح الباري ج2 ص420 وعن عيون الأثر ج2 ص306 والسيرة النبوية لابن كثير ج4 ص171.
([4]) سبل الهدى والرشاد ج6 ص394 وراجع: السيرة الحلبية ج3 ص232 ومسند أحمد ج2 ص370 وج3 ص181 وسنن الدارمي ج1 ص361 وعن صحيح البخاري ج2 ص21 وج4 ص167 وصحيح مسلم ج3 ص24 وعن سنن أبي داود ج1 ص260 وسنن النسائي ج3 ص158 و 249 والمستدرك للحاكم ج1 ص327 والسنن الكبرى للبيهقي ج3 ص210 و 357 وشرح صحيح مسلم ج6 ص190 وعن فتح الباري ج2 ص342 و 422 وشرح سنن النسائي ج3 ص158 والديباج على مسلم ج2 ص469 وتحفة الأحوذي ج9 ص232 والمصنف لابن أبي شيبة ج2 ص370 ومسند أبي يعلى ج5 ص311 و 333 و 339 و 347 و 399 وصحيح ابن خزيمة ج2 ص333 وج3 ص147 وصحيح ابن حبان ج7 ص113 وكتاب الدعاء ص595 وسنن الدارقطني ج2 ص55 و 63 ونظم المتناثر من الحديث المتواتر ص177 وإرواء الغليل ج3 ص141 وعن الكامل ج6 ص373 وتاريخ بغداد ج2 ص74 وتاريخ مدينة دمشق ج52 ص15 وتهذيب الكمال ج24 ص389 وسير أعلام النبلاء ج13 ص253 وذكر أخبار أصفهان ج1 ص141 والبداية والنهاية ج6 ص100.
([5]) سبل الهدى والرشاد ج6 ص396 وراجع: المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي ـ مادة: رفع.
([6]) الغدير ج7 ص346.
([7]) الملل والنحل ج3 ص225 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص119 والغدير ج7 ص346 وعن فتح الباري ج2 ص412.
([8]) سبل الهدى والرشاد ج1 ص489 عن ابن سعد, والطبراني, وشرح الأخبار ج3 ص223 وأمالي المفيد ص304 والخرائج والجرائح ج1 ص59 والعمدة ص412 والطرائف ص301 والصراط المستقيم ج1 ص334 وكتاب الأربعين للشيرازي ص495 وحلية الأبرار ج1 ص84 والبحار ج19 ص3 و 255 وج35 ص166 ومناقب أهل البيت للشيرواني ص53 وأبو طالب حامي الرسول ص106 و 108 و 111 والغدير ج7 ص339.
([9]) سبل الهدى والرشاد ج2 ص137 وراجع: إرشاد الساري ج2 ص227 وشرح بهجة المحافل ج1 ص119 والسيرة النبوية لدحلان ج1 والسيرة الحلبية ج1 والمواهب اللدنية ج1 ص48 والخصائص الكبرى ج1 ص86 و 124 والغدير ج7 ص346 عن أكثر من تقدم وعن طلبة الطالب ص42 وأبو طالب حامي الرسول ص183 و 184.
([10]) شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج7 ص274 وج14 ص51 واقتضاء الصراط المستقيم ص338 ومستدرك الحاكم ج3 ص334 ومآثر الإنافة ج1 ص91 وفتح الباري ج2 ص411 و 412 و 413 وكنز العمال ج16 ص120 و 123 و 124 و 30 وعيون الأخبار لابن قتيبة ج2 ص279 والإستيعاب (مطبوع بهامش الإصابة) ج3 ص99 وتذكرة الفقهاء ج1 ص167 والأوائل لأبي هلال العسكري ج1 ص256 والبيان والتبيين ج3 ص279 وذخـائر العقبي ص200 و 236 والأغـاني ج11 ص81 والعقد الفريد ج4 ص64 والنهاية = = لابن الاثير ج2 ص33 وج4 ص94 والأسماء والصفات للبيهقي ج1 والطبقات الكبرى لابن سعد (ط ليدن) ج2 ص319 وج4 ص19 وج3 قسم 1 ص232 وج5 ص107 وربيع الأبرار ج1 ص119 و 134 وغريب الحديث لابن قتيبة ج3 ص182 والفتوحات الإسلامية لدحلان ج2 ص380 وأسد الغابة ج3 ص111 والمصنف للصنعاني ج3 ص94 والسيرة الحلبية ج2 ص52 وينابيع المودة ص306 والسنن الكبرى ج3 ص352 والرصف للعاقولي ص400 وعن البحار ج2 ص34 وج5 ص25 ومن لا يحضره الفقيه ج1 ص538 وتأويل مختلف الأحاديث ص235 وصحيح ابن خزيمة ج2 ص338 وصحيح ابن حبان ج7 ص111 والمعجم الأوسط ج3 ص49 والفائق في غريب الحديث ج3 ص115 والدرجات الرفيعة ص96 وتاريخ خليفة بن خياط ص96 وتاريخ مدينة دمشق ج26 ص355 و 356 و 358 و 359 و 361 و 363 وتهذيب الكمال ج14 ص228 وسير أعلام النبلاء ج2 ص91 و 93 و 97 وتاريخ المدينة ج2 ص738 وتاريخ اليعقوبي ج2 ص150 وسبل الهدى والرشاد ج11 ص103.
([11]) البداية والنهاية (ط دار إحياء التراث العربي سنة 1413 هـ) ج3 ص74.
([12]) وهم: الحجاج الذين وفروا شعورهم ليحلقوها في حجهم.
([13]) العثكول: عرق النخل.
([14]) يخرصن: خ ـ ل.
([15]) البسال: اسم موضع، والسرح: شجر لا شوك فيه، والسَّلمى: نبات.
([16]) أي: نغلب عليه.
([17]) القنابل: طوائف الخيل والناس، وفي مجمع البيان ج4 ص288 هكذا:
أقـيــم عــلى نصـر الـنـبي محمـد أقـاتــل عـنـه بـالـقـنـا والقنابـل
([18]) الردع: العنق، ويركب ردعه: أي يسقط على رأسه.
([19]) المجرَّم: التام الكامل، والحجة: السنة.
([20]) الثمال: الملجأ.
([21]) ورهطه: خ ـ ل، والمراد بالبكر: المولود الأول، وأسيد: هو ابن أبي العاص بن أمية.
([22]) أطاعا بنا الغاوين في كل وجهة خ ـ ل.
([23]) أي: أنه يرحلهم في أهل الشياه والجمال.
([24]) المجادل: القصور.
([25]) الوائل: الملتجي.
([26]) لعمري وجدنا عيشه غير زائل. خ ـ ل.
([27]) المخابل: الفاسد.
([28]) المخصل: السيف القطَّاع. يقال: سيف كريم، أي: لا يُفلُّ في الحرب.
([29]) راجع المصادر التالية لتجد أكثر هذه القصيدة، أو بعض أبياتها: خزانة الأدب للبغدادي ج2 ص59 ـ 75 والروض الأنف ج1 ص174 ـ 180 وبحار الأنوار ج35 ص165 ـ 167 والغدير ج7 ص338 ـ 340 والسيرة النبوية لابن هشام ج1 ص172 ـ 176 والبداية والنهاية ج3 ص53 ـ 57 وديوان شيخ الأبطح أبي طالب للمهزمي العبدي ص2 ـ 12 والدرة الغراء ص120 ـ 135، وراجع: سيرة ابن إسحاق ص156 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص319 و 320 والملل والنحل للشهرستاني ج2 ص249 وإيمان أبي طالب ص18 ـ 22 و 37 وإرشاد الساري ج2 ص27 والحماسة لابن الشجري ص17 و 18 وبلوغ الإرب للآلوسي ج1 ص326 و 327 والحجة ص298 وتاريخ الإسلام للذهبي، ومجمع البيان ج4 ص288 وزهرة الأدباء للنقدي والتبيان ج3 ص108 والكافي ج1 ص449 وغير ذلك كثير.