منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المودة العالمى

ســـاحة إلكـترونية جــامعـة
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ( تمهيد )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أحمد الوزاني




ذكر
عدد الرسائل : 10
تاريخ التسجيل : 27/08/2007

أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ( تمهيد ) Empty
مُساهمةموضوع: أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ( تمهيد )   أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ( تمهيد ) Emptyالثلاثاء أغسطس 28, 2007 6:12 pm

أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ( تمهيد ) Besm
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

المرجو من كل مهتم بالموضوع ان ينزل المصحف المكتوب بالرسم العثماني

إما بالبحث عنه في موقعه الأصلي وهو
www.islamspirit.com
أو تنزيله مباشرة من هذا الرابط المباشر
http://up.9q9q.net/up/index.php?f=BA9Y3XuVS
خادمكم:أحمد بن الوزاني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد الوزاني




ذكر
عدد الرسائل : 10
تاريخ التسجيل : 27/08/2007

أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ( تمهيد ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ( تمهيد )   أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ( تمهيد ) Emptyالثلاثاء أغسطس 28, 2007 6:23 pm

أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ( تمهيد ) Besm
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

تمهيـــد

الحمد لله حق حمده، و حق الشكر مشروط على مده، حتى نصل إلى أن الشكر نعمة من عنده..
أشهد أنه الله..لا إله إلا هو، شهادة أنجو بها من أوحال التوحيد و أغرق بها في عين بحر الوحدة..
و أشهد بها أن سيدي و حبيبي و نور قلبي محمد بن عبد الله باب سر الله المصون، و سرنوره المخزون، و طلسم اسمه المكنون..

يا أعظم الخلق عند الله منزلــــة : : : : اعطف علينا بما نرجوه يا أمـــلي

من يحتمي بك يضحى الكون يخدمـه : : : : لأجل جاهك يا مــمد كل ولـي

بك احتميت فلا تكلني يا سنـدي : : : : للنفس و الجنس و اجبرنا من الخـلل

و ليس يلحق عبد أنت ناصـــره : : : : فأنت لي عمدة في السهل و الجبــل

و قد تحيرت في أمري فخـذ بيـدي : : : فلا تحول لــي عن نــورك الأول

صلى عليك إلـه العرش ما ظهـرت=شمس الحقيقة بالأسمـاء و الفعــال

صلى الله عليك يا سيدي يا رسول الله.. ياحبيب الله.. مادام سر الله.. و نور الله.. و ذكر الله.. يا خير من قال لا إله إلاالله..

علمونا أن الحكمة ضالة المؤمن، فتعلمنا كيف نتطفل على موائد أوليالفهم والخطاب، ونتسابق على ما فضل من فتات أولي الألباب..
بناء على قول الحبيب الطبيب: "من أحب قوما كان معهم".. فنتطفل على مجامع الأحباب أين ما كانت و إن لمنكن لها أهل..
نشرب من مناهل الصفو ما جاد به الكريم.. و نتشبه بأهل القربات من الرحمن الرحيم.. نتشبه بالقوم..
عسى الكريم أنيقبلنا بما هم أهله، و يرفعنا عما نحن أهله.. طمعا في ما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: هم القوم لا يشقى جليسهم..

وُجدنا في وقت كثرت فيه الجماعات و التجمعات و المنتديات.. كل يدعو لهدفه و غايته و هواه، فتضاربت الأقوال، وغاب العلم بإخفاء الرجال، فاختلطت على أبنائنا و بناتنا الأمور، لا يدرون ما يصدقون و لا ما يكذبون، و المتداعون باسم الدين يعبثون..
يطلبون بذلك عرض الدنيا، فو قع في شطنهم كل مبتدئ غافل، و تغلغل في شطونهم كل من كان بالحقيقة ناكر أو جاهل، فوقع التداعي على أمة الإسلام، كما جاء في خبر سيد الأنام، كما تداعى الأكلة على قصعتها، لا من قلِِّنا و لكن من دخول العلة فينا، و لا من قلة عدتنا و لكن من تمكن الشيطان منا..
فقذف الله في قلوبنا الوهن، و نزع الله من صدور أعدائنا مهابتنا.. فتنونا ففتنا.. و أمرونا فأطعنا.. و أرغمونا فرضخنا..
فوصلنا إلى قول مكرم الوجه علي بن أبي طالب: يوشك أن يأتي على الناس زمان لا يبقى من الإسلام إلا اسمه ولا من القرآن إلا رسمه ، مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى ، علماؤهم شر من تحت أديم السماء، من عندهم خرجت الفتنة وفيهم تعود..
و الحديث مشهور و إن ضعفه البعض...

بدأنا نسمع في السنين الأخيرة _ و مع الأسف الشديد _ من بعض المتمسلمين حتى لا أقول المسلمين، أن العلم و الدين لا يجتمعان في شيء، حتى أن بعضهم أصبح ينادي بضرورة فصل الدين عن العلم، و حتى أن بعض السياسيين العرب لا يرون في الدين و ممارساته إلا طمأنة للنفوس و رضا بالواقع و قناعة به..

و هذا في الواقع بل و أصبح يدعو إليه بعض الشرائح من المتعلمين و بعض نواب الأمة بدعم من أيادي الظلام..
بل و أصبح يرى جليا عند الطلبة في الجامعات..
بل امتد هذا الزحف الشيطاني _خصوصا بعد ظهور هذه الفرق الضالة _ حتى في الأوساط الشعبية.. بين الأفراد و الجماعات...

و في كثير من الأحيان أجلس مع أبنائي و إخواني و أحبائي، و عندما أقول لهم إن توحيد الله هو أصل كل العلوم و منبعها، ومنبت السر في المعارف برمتها..
أجد في أعينهم مجاملة من ورائها مُساءلة.. و كأن الواحد منهم يقول.. كيف لا و هو توحيد الله..
وهو يفند بعينيه إلى اتجاهات أخرى..
طارحا أسئلة لا جواب لها، وواضعا فرضيات لا حلول لها..
متحيرا بين الأين والكيف..

يا أمّة ً كتب الله لها أن تكون خير الأمم..
يا أمة خصها الله بالمكارم و القيم.. يا أمة أنزل الله فيها خير كتبه..
و بعث فيها منها خير رسله..

يا أمة الإسلام.. أكرمنا الله بكتاب جمع فيه سر الأولين و الآخرين، و علوم الأولين و الآخرين..
و بيّنت له السنة المحمدية الشريفة..

و إذا قلت أن في كتاب الله و سنة رسول الله كل العلوم، يعني كل العلوم التي عرفها البشر، و التي لم يعرفها بعد، كالطب بجميع أنواعه و الكيمياء و الفيزياء و الفلك و الذرة، و كذلك التجارة و الصناعة و الطبيعة و علوم الاجتماع، و كل ما عرفه الإنسان من بدايات في العلوم، و كذلك علوم أخرى لم يعرفها الإنسان و لن يعرفها..

كل هذه العلوم و الفهوم وردت في كتاب الله، و بينتها سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم و شرف و عظم، فمن شرب شيئا منها فبكرم الله و فضله، و هو على بينة من هذه العلوم على قدر مشربه من ينابيع الحقيقة، و من مُنعها فبحقه سبحانه وعدله،

أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ( تمهيد ) Aya3
كثير من علماء المسلمين اهتموا في السنين الأخيرة بما سموه الإعجاز العلمي في القرآن الكريم، و ألفت في السياق مئات الكتب، و من العلماء من تخصص في ذلك و رأى فيه أسلوبا للدعوة، و كلف نفسه مشاق السفر..
إلى المتخصصين في الخارج، فمنهم من آمن و منهم من كفر..
و ذلك مجهود لا ينكر عليهم و لا يرد..

و من علماء المسلمين من اعتمد هذا النهج و توجه به إلى عموم و عوام المسلمين، وكذلك إلى المثقفين الماديين ليزداد تشبثهم بالدين..
و تمسكهم باليقين.. و هذا كذلك أسلوب لا ينكر و لا يرد..
والله لا يضيع أجر من أحسن عملا..

و لكن السؤال المطروح هو:

من يدل على من؟.. و من يسند من؟.. و من يعز من؟..
فمن الساند و من المسنود؟..
و من الحامل و من المحمول..؟

و من المعزّ و من يسأل العز..
و بماذا تكون العزة؟..

قال أحد الراسخين: إلهي كيف يستدل عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك ، أيكون لغيرك من الظهور ما ليس لك ، حتى يكون هو المظهر لك ، متى غبت حتى تحتاج إلى دليل يدل عليك ، و متى بعدت حتى تكون الآثار هي التي توصل إليك .

إلهي عميت عين لا تراك عليها رقيبا ، و خسرت صفقة عبد لم يجعل له من حبك نصيبا .

أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ( تمهيد ) Aya4
فالقرآن منه و به تكون الهداية ، و ليست أي هداية و لكن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم، يعني هدايته هي الأقوم على الإطلاق و في جميع النواحي و المناحي، في الدين و الدنيا و الآخرة، وفي كل العلوم و الفهوم، و يقول الحق جل في علاه في آية أخرى من سورة الكهف:
أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ( تمهيد ) Aya5

و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا، كتاب الله و سنتي..
و قال صلى الله عليه و سلم و شرف و عظم: تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك.......

و قال الفاروق عمر، رضي الله عنه و أرضاه: إن الله أعزنا بالقرآن، فإذا أردنا العزة من غير القرآن فالله يذلنا..

و في هذا سلوك رفيع يجب التنبه إليه، و توجه عظيم في التوحيد يجب الاعتماد عليه، تعلّمه السلفُ الصالح من رسول الله صلى الله عليه و سلم و شربوه، و تأكدوا منه و في بواطنهم أسكنوه، و عَملوا به و لمن تبعهم علّموه و لقنوه..

القرآن عزيز لأنه كلام العزيز، لا عزّ إلا عزه تبارك عزه و تعزّز جاهه، و العبد عبد مقامه التذلل و العبودية، و عزّه الوحيد في الثبات و التمسك بالمقام التذللي في ركن العزّ الذي هو كتاب الله العزيز..
ركن العبد ذليل، و جناب الله عزيز..
جاد العزيز من بحر عزه على العباد بكتابه العزيز، فيجب أن نتذلل له لنعتز بعزه..

فالتذلل لكتاب الله هو تقديم أمره على أمرك و نهيه على نهيك، و كل ما كان منك تتركه إلى كل ما جاء به، لأنه كتاب الله العزيز..
وهذا هو السير على أنواره، نستنير بنوره على ظلمات أنفسنا، و نستضيء به في مسالك طريقنا لنتقي العثرات والمزالق..

فيبقى هذا دأب العبد الذليل، مع كتاب الله العزيز الجليل، إلى أن يلبس أمره أمرك، و نهيه نهيك..
إلى أن تستنير ظلمتك وتنقشع حلكتك و يتضح طريقك..
و هذا هو الذي قصده سيدنا عمر رضي الله عنه و أرضاه في قوله:
إن الله أعزنا بالقرآن، فإذا أردنا العزة من غير القرآن فالله يذلنا..

و هذا هو الذي فهمه السلف الصالح..
و هذا الذي عملوا به و هذا الذي دلوا عليه..

سئلت أم المؤمنين عن رسول الله يوما فقالت: كان خلقه القرآن..
و سئلت يوما فقالت عنه صلى الله عليه و سلم: كان قرآنا يمشي على الأرض..
يعني كان أنوارا قرآنية تمشي فوق الأرض، يعني كان صلى الله عليه و سلم آياتٍ نورانية تنطق في كل أقواله و أفعاله صلى الله عليه و سلم و شرف و عظم..

فهذا الذي يجب أن نتنبه إليه و نعمل عليه، فالقرآن محله في العز و الحفظ و عدم الزوال، و الإنسان محله في البحث عن العز والتحصل و النوال..

فمن ينحاز إلى من و من يحفظ من و من يحمي من..

هل نحن الذين نحفظ القرآن أم نحن نسعى أن نكون محفوظين بالقرآن؟
هل القرآن يحتمي بنا أم نحن الذي نسعى إلى الحماية بالقرآن؟..

هنا مكمن السرّ..
و هناك التبست الأمور على الجم الغفير من أمة القرآن في آخر الزمان..
سواء كانوا من المتخصصين في علوم الدين أو في علوم الدنيا..
و هذا هو الذي وقع فيه الخطأ و الزلل..
هو فرز العلوم عن بعضها، بل جرد العلوم من لبها.. فلا دنيا بغير دين و لا دين بغير دنيا..
و إن قال أحد الشعراء: فلا دنيا لمن لم يحي دينا.. فنقول له: و لا دين لمن لم يحي دنيا..

و هذا مدخل بسيط، و إن طال شرحه، و إنما نمهد به إلى مبحث في غاية الأهمية، و هو علاقة الدنيا بالدين، أو علاقة الدين بالدنيا..

أو إن شئت قلت علاقة القرآن بالعلوم، و علاقة العلوم بالقرآن..

أو إن شئت قلت علوم القرآن..

و إن شئت قلت أنوار القرآن الناطقة في سيد ولد عدنان..

و إن شئت قلت الأنوار الربانية في سلوك خير البرية..

و إن شئت قلت الأنوار القرآنية في الذات المحمدية..

فعلوم القرآن ليست محصورة في القراءات أو التفسير في زمن من الأزمنة أو مكان من الأمكنة..
فالقرآن كتاب الله الذي لا ياتيه الباطل..

فالأعرف بالقرآن من أمة القرآن هو الذي نزل عليه القرآن، سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة و أزكى السلام..

و هو الذي قال فيه صلى الله عليه و سلم:

فيه خبر ما قبلكم و نبأ ما بعدكم و حكم ما بينكم.. يعني فيه علم الأولين و الآخرين...
و حكم كل ما اختلفتم فيه في كل زمن و حين...
يعالج كل علم بنفسه، و كل فهم بجنسه...

و قال كذلك عليه الحبيب المحبوب سيدنا محمد: من قال به صدق، و من حكم به عدل، و من عمل به هدي إلى صراط مستقيم....

حتى قال صلى الله عليه و سلم: و هو الذي عندما سمعته الجن قالوا إنا سمعنا قرآنا عجبا يهدي إلى الرشد...

فالرشد هو إلهام الصواب و الصلاح و الفلاح و الدلالة عليه، و عكسه التهور و التلف المؤدي إلى الخسارة و الخسران..

أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ( تمهيد ) Aya6
فالجن قالت لما سمعت القرآن.. بما معناه..
إنا سمعنا قرآنا يهدي إلى الرشد و الرشاد بطريقة عجيبة..
و المعنى أن هذا القرآن فيه دلالات واضحة صريحة تقوم و تقيم و تعلم و تفهم كل أنواع الترشيد في كل العلوم و الفهوم ما عُلم منها و ما لم يُعلم وما فُهم منها و ما لم يُفهم..

فنحن نقول بترشيد السياسة إذا جارت، و ترشيد الشعوب إذا ثارت، و ترشيد المياه إذا غارت، و ترشيد الميزانيات إذا أتلفت..

و نقول ترشيد الصناعات إذا تدهورت و ترشيد التجارات إذا أفلست..

و نقول ترشيد كل العلوم ليستفيد منها الخصوص و العموم..

فالجن قالت: إنا سمعنا قرآنا عجبا يهدي إلى الرشد.. فآمنا به..
و لن نشرك بربنا أحدا..

فنحن نريد من خلال هذه المقدمة، أن نتعلم كيف نستهديَ بالقرآن و نجعله هاديا، و نسترشد بالقرآن و نتخذه مرشدا..
ونعلم أبناءنا و بناتنا في كليات العلوم و في جامعات التخصص..
أن هذا قرآنا عجبا يهدي إلى الرشد..
يهدي إلى كل رشد، وينقذ و ينبه بل و يمنع من كل تلف و كل ضياع و كل خراب في كل ما نهجه و تعلمه الإنسان من علوم، كيف ما كانت هذه العلوم..

و لم لا.. أليس هو كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل..

يتبع بعون الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ( تمهيد )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أسرار الحروف فوق ما هو مألوف
» أسرار الحروف فوق ما هو مألوف ـ (( المقدمة ))
» من أسرار الحروف
» أسرار الحروف والحروف المقطعة في القرآنكاظم محمد علي شكر
» ماهية الحروف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المودة العالمى ::  حضرة المنتديات :: تأويل آية :: ساحة الحروف-
انتقل الى: