منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المودة العالمى

ســـاحة إلكـترونية جــامعـة
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 موقف الصوفية من شطحات الصوفية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
قدرى جاد
Admin
قدرى جاد


عدد الرسائل : 7202
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 14/09/2007

موقف الصوفية من شطحات الصوفية Empty
مُساهمةموضوع: موقف الصوفية من شطحات الصوفية   موقف الصوفية من شطحات الصوفية Emptyالأحد يونيو 29, 2008 4:19 am


بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين
لقد ظهر هذا المصطلح عند الصوفية وهم يعبرون به عن كل الألفاظ التي يوهم ظاهرها .
ولو رجعنا إلى تعريفات الصوفية للشطح لرأينا أنهم يقولون (هي عبارة مستغربة في وصف وجد فاض بقوته وهاج بشدة غليانه وغلبته) (1).

ومن خلال النظر في هذا التعريف نجد أن لإطلاق مصطلح الشطح على لفظ ما شروط عدة :
1. شدة الوجد فلا يسمى اللفظ المستغرب شطحاً مع عدم الوجد بل هو حينئذ للكفر أقرب .
2. أن يكون الصوفي في حال سكر ومعنى السكر هو غياب العقل وهذا الشرط ناجم عن الشرط الأول فشدة الوجد أوجدت السكر.
3. أن يسمع من داخله هاتفاً إلهياً فيردد هذا الهاتف الذي وجده في نفسه فإذا لم يسمع فيكون كلامه افتراء وهو أشد أنواع الافتراء .
4. أن يتم هذا كله والصوفي في حال من عدم الشعور.
ولتوضيح هذا المعنى نورد ما ذكره السراج في اللمع أيضاً في تعريف الشطح إذ قال (الشطح كلام يترجمه اللسان عن وجد يفيض عن معدنه) (2) ومثال ذلك قول سيدي أبي اليزيد البسطامي: (سبحاني).

بعد هذا النقل عن كلام سادتنا الصوفية نقول: إن ظاهرة الشطح واردة عن الصوفية ولا مجال لإنكارها ومنكرها متعصب مجازف ولكن بنفس الوقت ليست هي عملاً قبيحاً أو قولاً خاطئاً أو مروقاً عن الدين بل هي أقوال ينطق بها السالكون حين وصولهم إلى إحدى مقامات النهايات وهو مقام الفناء المعروف عند أهل الحق والتمكين.
و إن السادة الصوفية أيضاً قد وقفوا من هذه الشطحات موقفهم المنبثق من الكتاب والسنة وقبل أن نذكر موقف الصوفية من الشطح لابد من التفريق بين المعنى المستقر في القلب وبين الشطح الذي هو قول باللسان فان المعنى المستقر في القلب عمل لا إرادي ينفجر في ذات العارف لا يملك رده ولا جلبه وهو شيء حسن صحيح بل هو دليل تحقق الإنسان بمقام المعرفة وإنما الذي يجب أن نقف منه فنحكم عليه هو اللفظ المترتب على المعنى الحاصل في القلب فالشطح هو إذاعة السر القلبي وليس حصول السر القلبي والشطح تعبير عن حاصل لا ادعاء لما هو ليس بموجود فالشطح ظاهره مستشنع لكن باطنه صحيح مستقيم. فالشطح للقول لا للمعنى الحاصل في السر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قدرى جاد
Admin
قدرى جاد


عدد الرسائل : 7202
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 14/09/2007

موقف الصوفية من شطحات الصوفية Empty
مُساهمةموضوع: رد: موقف الصوفية من شطحات الصوفية   موقف الصوفية من شطحات الصوفية Emptyالأحد يونيو 29, 2008 4:21 am


وأما موقف الصوفية من الشطح فاعتبروه:
1. إفشاء للسر الذي يجب ألا يطلع عليه أحد وأنكروا كل الإنكار على من أفشى به

ولقد صح عن عدد منهم أنهم قرنوا إباحة الدم بالبوح بالسر ومنهم عز الدين المقدسي الذي قال:

أباحت دمى إذباح قلبى بحبها حكمها وحل لها فى ماستحلت
إنما وماكنت ممن يظهر السر عروس هواها فى ضميرى تجلت
فألقت نورها على سرى أشعة فلاحت لجلاسى خفايا طويتى
سقونى ولو سقوا جبا حنين ماسقيت لغنت

وأنت ترى مع أن عز الدين المقدسي اعتبر الشطح إفشاء بالسر تباح عنده دماء البائحين

لكن بعد ذلك يعود فيقول أنى يتأتى هذا لفان شع على جلاسه خفايا الأسرار المكنونة فيه فانه وإن شطح فهو مغلوب على أمره
إذ كلما أخفا السر ظهر عروس الهوى وتجلى ثم يعتذر ممن يطلب منه الكتمان ولو كان ساقيه فيقول أتريدني اكتم السر
بعد أن أترعت لي الكأس بما لو أن جبال حنين الراسيات سقيت منه لشطحت وباحت وهذا بحق مأزق الصوفي فنشوة الوجد ترغمه على الإذاعة والمذاع سر بين العبد والرب.
2. ليس كل ما ورد ذكره في كتب الصوفية هو من الشطح الجاري على ألسنتهم بل لقد استغل كثير من الزنادقة والمستهزئين باب الشطح

فادخلوا فيه الكثير من الدسائس.فلقد استغل الزنادقة باب الشطح للترويج لعقيدة الاتحاد والحلول والتصوف منها براء
فحاولوا تلبيس الأمور على السذج بأن قولهم بتجانس الكون مع المكون يتفق مع قول الصوفية مغالطين في ذلك عوام الناس
وللأسف إننا نرى في هذا اليوم من ما يزال يخلط بينهما مع الفارق الكبير
والبون الشاسع بينهما.ولقد استغل أيضاً هذا الشطح من قبل المستهزئين فصاروا ينظمون على منوال شطحات الصوفية
كلاماً أقبح به من كلام كقولهم ما الكلب والخنزير إلا إلهنا وما الرب إلا راهب في كنيسة).
فمثل هذا الكلام افتراء صرف ومحض دس ولا يتصور ظهوره من عباد الوثن فكيف بظهوره من المحققين من الصوفية
وهم أهل الأدب مع الله تماما كسيدنا إبراهيم الذي بان له ظهور الحق في كل شيء فرآه المحيي والمميت والمطعم والساقي والممرض والشافي
غير أنه أدباً مع ربه لم ينسب المرض إليه بل نسبه إلى ذاته فقال (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ) –الشعراء 80-
و لا نكون متعصبين إذا قلنا إن ما يزيد على السبعين بالمائة من الشطحات الواردة في كتب الصوفية هي محض دس .

3. إن الذي ينطق بهذا الكلام من غير تحقق ومن غير ذوق سابق بل بمجرد اللسان وقلبه ما يزال في طور الأغيار

فهذا حقاً كافر بالله لاشك في ذلك قال تعالى (وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ)-آل عمران 28- أن تقولوا خلاف ما أنتم عليه من الغيرية .
لان قائل هذا الكلام يجعل المخلوق عين الخالق ويدعي الاتحاد به فهو ينطق بلسانه ولسانه معبر عن ذاته

بخلاف الذي ينطق به عن هاتف استقر فيه فهذا ينطق الحق فيه فهو متحقق وذلك ينطق بوصف الحق وينسبه له فهو منازع لربه في إلوهيته فهو زنديق كافر.
إلا إن قالها على سبيل النقل عمن شطح بها فهو ناقل والناقل لا يترتب على نقله أي حكم كتفوهنا بشطح سيدي البسطامي مثلاً فهو محقق ونحن ناقلون عنه تحقيقه.
4. إن كان الناطق بالشطح ممن خرج عن طور الأغيار وتحقق في طور الفناء بالله ذاتاً وصفاتٍ وأفعالا

فكلامه ناجم عن حقيقة يعيشها ولسانه ينطق بمعنىً يذوقه فلا يوصف كلامه بالكفر فهو يستند إلى أرضية محسوسة
يتذوق حلاوة بردها في داخله ولكن يوصف بالشطح لقصور إدراك من حوله عن حقيقة كلامه
فجوهر كلامه عين الحقيقة وظاهره مستقبح مردود.
وحكم صاحبه العذر له إن كان في غيبة وسكر وسقوط الإدراك عمن يحيط به وان كان في حالة صحوه فالخلاف قائم بين الصوفية أنفسهم

في جواز النطق به فمن مبيح كسيدي البسطامي وابن عربي والحلاج ومن مانع كسيدي الجنيد والشبلي وابن عطاء الله السكندري
ولا يوجد من الصوفية من يحكم بردة من قاله متحققاً مع إجماعهم على أن قائل هذا الكلام لا يتفوه إلا بما يذوق فهو غير مخطئ في ذوقه ولكنه مخطئ في تعبيره ونطقه.
ولذلك قال سيدي الشبلي : (كنت أنا والحلاج شيئاً واحداً إلا انه أظهر وكتمت)

(3) وأما الدليل على عدم جواز إطلاق الكفر على قائل هذا الكلام لان معناه لا يوجب الكفر
فقد يكون للكلام الواحد معنيان وهذا مما لا ينكر وجوده في اللغة.
فقول (أنا الحق ) نحكم بالكفر على قائلها إن قصد تقمص ثوب الإلوهية وهذا هو المعنى الكفري المستفاد من هذه المقولة .
ولكن من قالها بلسانه مخبراً بها عن هاتف يجده في سره وهذا الهاتف ألقي إليه في مقام الفناء أثناء استغراقه في ذكره

فهذا محقق غير كافر موحد غير مشرك بل هو في أعلى درجات التوحيد إذ توصل في توحيده إلى الذوق ولم يقف عند الشهادة اللسانية.
وحال هذا الناطق كحال الذي يقرأ قوله تعالى في سورة طه (إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي)-طه14-
أرأيت لو أن قارئاً ابتدأ بهذه الآية أيكفر؟
لا إنه ينطق عن الله وذلك ينطق عن الهاتف الإلهي في داخله أو بالأحرى الله ينطق فيه لانمحاقه - لا لاتحاده - في ذاته وبين المعنيين فرق كبير كما يبدو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قدرى جاد
Admin
قدرى جاد


عدد الرسائل : 7202
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 14/09/2007

موقف الصوفية من شطحات الصوفية Empty
مُساهمةموضوع: رد: موقف الصوفية من شطحات الصوفية   موقف الصوفية من شطحات الصوفية Emptyالأحد يونيو 29, 2008 4:37 am

إن المحققين من علماء الصوفية الذائقين الواصلين الجامعين بين الحقيقة والشريعة
وهم اغلب الصوفية قالوا:كما لنا أن نعبر عن مقام الفناء بالتصريح لنا أن نعبر عنه بالتلميح وهذا هو منهج القرآن الكريم والسنة المطهرة
فالله سبحانه قال في كتابه عن نبيه(وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللّهَ رَمَى)-الأنفال 17-
وجه الدلالة في هذه الآية على مقام الفناء هو أن رمي النبي صلى الله عليه وسلم لا ينسب له بل الله هو الرامي الحقيقي بيد النبي صلى الله عليه وسلم.
وكذلك قال الله تعالى كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ)-الرحمن 26-
وقوله (كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ)-القصص 88-
وقوله (فَأَيْنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ اللّهِ)-البقرة 115-
وكل هذه الآيات في معرض الحديث عن مقام الفناء الذي يشعر العبد بالله الباقي فناء كل شيء دونه ويلمس هذا المعنى في الدنيا قبل الآخرة
فيتحقق بمعنى قوله تعالى (فَأَيْنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ اللّهِ)-البقرة 115- أي يصير الحق مشهوداً له في كل الجهات مع تنزهه تعالى عن الجهة.
ومثل هذا كثير في القرآن لايخفى على المتتبع المحقق وهو هو نفس المعنى الذي يقوله الصوفية في شطحاتهم فهم لا يخرجوه عن هذا المعنى قيد شعرة.
وكذلك نرى في السنة نصوصاً تذكر الفناء بأسلوب لا ينكر
كقوله صلى الله عليه وسلم
في الحديث القدسي (عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن الله قال من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب
وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل
حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها
ورجله التي يمشي بها وإن سألني لأعطينه ولئن استعاذني لأعيذنه) -صحيح البخاري ج:5 ص:2384-
ووجه الدلالة في هذا الحديث قوله تعالى (كنت سمعه وبصره.....الخ ).
وفي هذا من الدلالة على مقام الفناء ما يغني عن غيره وعلى هذا سار أهل الفضل
والتحقيق من الصوفية فقد عبروا عن هذا المقام بألفاظ لا توهم و لا ترد.
فمن ذلك ما ورد عن سيدي البسطامي نفسه الذي ورد على لسانه الشطح أن طارقاً طرق عليه الباب
فقال له سيدي أبو اليزيد من تريد قال أريد أبا اليزيد قال انه ليس هنا أي يقصد انه فني من زمن بعيد بربه
ولم يعد موجوداً
ويؤكد هذا أيضاً ما ورد أن رجلاً قام في المسجد يسأل عن أبي اليزيد فرآه أبو اليزيد
فقال له : وأنا أطلبه منذ سنين - يتحدث عن نفسه - فظنه السائل مجنوناً.
ومما ورد أيضا أن رجلاً قال للشبلي أين الشبلي فقال مات لا رحمه الله إنما عنى الشبلي لا رده الله لإحساسه عن مشاهدته لربه (4)
فكلامهم هذا لا يخرج عن معنى قول من قال سبحاني ولكن هذا مستنكر وذلك مقبول مستحسن .
ومن الكمل المحققين سيدنا ابن عطاء الله السكندري فقد قال في الحكم كلاماً لا يدانى في الحسن والجمال
معبراً عن نفس المقام بكلام مقبول ظاهراً وباطناً (شتان بين من يستدل به أو يستدل عليه المستدل به عرف الحق لأهله
وأثبت الأمر من وجود أصله والاستدلال عليه من عدم الوصول إليه وإلا فمتى غاب حتى يستدل عليه ومتى بعد حتى تكون الآثار هي التي توصل إليه) (5)
وانظر إلى قوله أيضاً مخبرا ًمستدلاً على صحة مقام الفناء بقول لا ينكره عليه أحد
(الحق ليس بمحجوب عنك وإنما المحجوب أنت عن النظر إليه إذ لو حجبه شيء لستره ما حجبه
ولو كان له ساتراً لكان لوجوده حاصر وكل حاصر لشيء فهو له قاهر وهو القاهر فوق عباده ) (6)
فكلام سيدي ابن عطاء الله هنا وقول الله سبحانه (هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ)-الحديد3-
وسائر الآيات والأحاديث السابقة وقول من قال (سبحاني) في معرض الحكاية عن الله في مقام التجريد
أقول كلها تخرج من مشكاة واحدة وتدل على معنى واحد فطوبى لمن تحقق بها أو صدق وليس بعدهم إلا الخاسرون
فما علينا إلا أن نرد الحق لأهله وأن لا نتجرأ على أهله
وان بدا لنا مالا تدركه عقولنا فعلينا أن نقول :التسليم أسلم والله تعالى بكلام أوليائه أعلم وأحكم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قدرى جاد
Admin
قدرى جاد


عدد الرسائل : 7202
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 14/09/2007

موقف الصوفية من شطحات الصوفية Empty
مُساهمةموضوع: رد: موقف الصوفية من شطحات الصوفية   موقف الصوفية من شطحات الصوفية Emptyالأحد يونيو 29, 2008 4:37 am

(1) اللمع 375 السراج

(2) اللمع 346 السراج

(3) شطحات الصوفية 24 عبد الرحمن بدوي

(4)إيقاظ الهمم 2 \65 ابن عطاء الله السكندري

(5)إيقاظ الهمم 1\61 ابن عطاء الله السكندري

(6)إيقاظ الهمم 1\64 ابن عطاء الله السكندري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قدرى جاد
Admin
قدرى جاد


عدد الرسائل : 7202
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 14/09/2007

موقف الصوفية من شطحات الصوفية Empty
مُساهمةموضوع: المصدر   موقف الصوفية من شطحات الصوفية Emptyالأحد يونيو 29, 2008 4:42 am


موقع الطريقة الشاذلية الدرقاوية

url=http://www.shazellia.com/index.htm]
[/url]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موقف الصوفية من شطحات الصوفية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شطحات سكريجية.pdf
» موقف من أنت ومن أنا - النفري
» موقف العز
» في موقف معرفة المعارف:
» موقف العبادة الوجهية ـ النفري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المودة العالمى ::  حضرة الملفات الخاصة ::  الحلاج والبسطامى -
انتقل الى: