منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المودة العالمى

ســـاحة إلكـترونية جــامعـة
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 حقيقة النفس _ للإمام أبو العزائم _ عن خادم الزهاد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
قدرى جاد
Admin
قدرى جاد


عدد الرسائل : 7397
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 14/09/2007

حقيقة النفس _ للإمام أبو العزائم _ عن خادم الزهاد Empty
مُساهمةموضوع: حقيقة النفس _ للإمام أبو العزائم _ عن خادم الزهاد   حقيقة النفس _ للإمام أبو العزائم _ عن خادم الزهاد Emptyالجمعة مارس 07, 2008 9:30 pm

حقيقة النفس _ للإمام أبو العزائم _ عن خادم الزهاد M5zzn-7eec587e8c


·
مَعرِفَةُ اللهَ مُتَوَقِفَةٌ عَلَى مَعرِفَةِ النَّفسِ.

·
بِمَعرِفَةِ أَفعَالِ النَّفسِ يُعرَفُ الفَردُ أَفعَالَ رَبِّهِ ،

الَتِى تَجَلتَ لَهُ فِى نَفسِهِ.

·
مَن نَسِىَ نَفسَهُ فَقَد نَسِىَ رَبَّهُ.

·
مَن أَظهَرَ نَفسَهُ أَخفَى رَبَّهُ.

·
مَا تَعلَمُهُ مِن نَفسِكَ، فِى نَفسِكَ.

·
مَعرِفَةُ نَفسِكَ ثَمَرَةٌ تَرفُعِكَ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ

: (مَن عَرَفَ نَفسَهُ فَقَد عَرَفَ رَبَّهُ.(

·
إِذَا عَرَفتَ نَفسَكَ لا يَضُرَّكَ مَا يُقَالُ فِيكَ.

·
إِذَا عَرَفتَ نَفسَكَ كَانَ بِالحَقِّ أُنسُكَ.

·
انسِلخ مِن أَنَا، وَعِندَهَا تَعرِفُ مَن أَنتَ.

· النَّفسُ:

جَوهَرَةٌ رَوحَانِيَّةٌ، حَيَّةٌ عَلامَةٌ، فَعَالَةٌ بِإِذنِ اللهِ تَعَالَى.

· النَّفسُ :

هِىَ الّلَطِيفَةٌ النُّورَانِيةُ، بَل الجَوهَرَةٌ الرَّبَانِيَّةُ، بَل هىَ الحَقِيقَةُ الَّتِى هِىَ أَمَانَةُ اللهِ،

المُشرِقَةُ أَنوَارِهَا فِى هَيكَلِ لإِنسَانِ.

· النَّفسُ

: لَيس عَرضاً وَلا جَوهَراً، لأنهَا لَو كَانَت كَذلِكَ لَحيَّزَهَا المَكَانُ،


ولأدركها الصِّبيَانُ، وَلَم يَختَلِف فِيهَا اثنَانِ.

· النَّفسُ:

غَايَةُ مَا وَصَل إِلَينَا عَنهَا، عَجَزُ أَهلِ التَّحقِيقِ عَن دِركَ شَىءٍ مِنهَا، إِلا مَن اصطَفَاهُمُ اللهُ فَزَكَّى نُفُوسَهُم،

وَحَفِظَ مِن الخَطِيئَةِ حِسَّهُم، وَأَزَالَ عَنهُم بِنُورِ اليَقِينِ لَبسَهُم.

· النَّفسُ

: عَجَزَ العَقلُ عَن دَركِهَا، وَرَجعَ البَصَرُ خَاسِئاً عَن أَن تَلُوحَ لَهُ بَارِقَةٌ مِن أَنوَارِهَا، فَهِىَ ظَاهِرَةُ الأَثَرِ،

خَافِيَةُ العَينِ، بِلا رَتبٍ وَلا مَينٍ، لأنَّهَا مِن عَالَمِ الأَمرِ، وَلَيستَ مُجَانِسَةً لِلأَشبَاحِ، وَلا مُحَيَّزَةً بِالأَفلاكِ وَالبِطَاحِ.

· النَّفسُ:

حَالُ العَبدِ الَّذِى يَصدِّقُ مقَامَهُ.


النَّفسُ

: قَابِلَةُ لِلتَنوِيعِ، قَد تَنحَطُّ حَتَّى تَكُونَ شَيطَاناً، وَتَرتَقِى حَتَّى تَكُونَ مَلِكاً.

النَّفسُ

: مَجبُولَةٌ عَلَى الحَرَكَةِ، وَقَد أُمِرتُ بِالسِكُونِ، وَهُوَ ابتِلاؤُهَا.

· النَّفسُ:

تَهوَى مَا يُهلِكِهَا، وَتَتَلَذُّذُ بِمَا يُبعِدهَا، وَتَمِلُ إِلَى مَا يحجِبُهُا، وَتُحِبُّ مَا يَقطَعُهَا،

وَتَرغَبُ فِيمَا يُؤلِمُهَا، فَجَاهِدُهَا جِهَاداً حَقِيقِيَّاً بِعَينِ يَقِينٍ وَحَقِيقَةِ تَمكِينٍ،

حَتَّى تُذَلِّلِ صَعبَهَا، وَتُطَهِّرَ لَقَسَهَا، وَتُزَكِّىَ خُبثَهَا، وَتَشفِى مَرَضِهَا.

النَّفسُ

لَهَا مِنَ النقَائِصِ بِقَدرِ مَا للهِ مِنَ الكَمَالاتِ!


خلق النفس


· خَلقَ اللهَ النَّفسَ وَاحِدَةً

، وَمَنحَهَا الٌُقوةَ عَلَى تَدبِيرِ الجَسَدِ، مَعَ تفَاوِتِ عنَاصِرِهِ، وَتَعَدَّدِ الأَضدَادِ فِيهِ،

وَكَثَرةِ الانفِعَالاتِ إِشَارَةً مِنهُ سُبحَانَهُ إِلَى أَنَّهُ وَاحِدٌ أَحَدٌ، دَبَّرَ الكَونَ وَقَدَّرَ مَا فِيهِ،

وَأَبرَزَ مَا أَرَادَهُ مُنفَرِدُاً، غَنِيناً عَنِ الوَزِيرِ وَالنَّظِيرِ، وَالمُعِينِ وَالوَكِيلِ.

· خَلقَ اللهُ تَعَالَى النُّفُوسَ

، وَقَهرَهَا عَلَى فِطرِهَا، وَهدَاهَا النَجدَينِ مِن خَيرِهَا، وَشَرِّهَا، وَبَيَّنَ سُبحَانَهُ طَرِيقَ الرُّشدِ،

وَطَرِيقَ الغَىِّ، وَأَعَدَّ جَزَاءً حَسناً لِمَن زَكَّى نَفسَهُ وَصفَّاهَا، وَعَلَى صِرَاطِ اللهِ المُستَقَيمِ نَهجَ بِهَا فَأَنجَاهَا،

ثُمَ جَعَلَ حِدُوداً زَوَاجِرَ، وَعُقُوبَاتٍ جَوَابِرَ، لِمَن دَسَّ نَفسَهُ وَأَهمَلَهَا وَسَلَّكَ مَسَالِكَ أَهلِ الغَوَاَةِ وَتَخَيَّرَهَا.

· خَلقَ اللهُ النَّفسَ قَبلَ الجَسَدِ

، وَأَودَعَهَا فِيهِ مُدَّةَ حَيَاتِهِ، ثُمَ أَمَاتُهُ وَأَبقَاهَا، لِيَظهَرَ لِلعَقلِ أَنَّهُ الأَولُ قَبلَ خَلقِهِ فَلا افتِتَاح لأوَّلِيَّتِهِ،

وَالآخِرُ بَعدَ فَنَاءِ خَلقِهِ فَلا انتِهَاءَ لآخِرِيَّتِهِ.

خلق النفوس

·
خَلقَ اللهُ نُفُوسَ الكُفَارِ مِن طِينَةِ الخِبَالِ، وَخَلقَ اللهُ نُفُوسَ المُؤمِنيِنَ مِن عِزَّةِ الجَمَالِ.


لِلنِفُوسِ عنَاصِرٌ مُتَضَادَّةٌ لا يُمكِنٌ اتِحَادُهَا؛ لأنَ كُلُّ نَفسٍ عَن خَيرِ الأَخرَى صَادَّةٌ،

وَقَد جَمعَهَا اللهُ جَمِيعاً وَقَهَرَهَا عَلَى الآتِحَادِ، وَكَلَّفِهَا بِالتَّوَسُّطِ والسَّدَادِ، وَبِالمُجَاهَدَةِ الكُبرِى تَنَالُ المُرَادَ.



·
أَفعَالُ النَّفسُ

مَنهُاَ غَيبٌ: وَهِىَ الإِرَادَةُ وَتأَثِيرُهَا فِى الدِمَاغِ وَفِى الجَوَارِحِ، وَمِنهَا مَا هُوَ ظُهُورٌ، وَالأَولَ عَالِمُ الغَيبِ وَالثَانِى عَالِمُ الشَّهَادَةِ.

· لِوَصفِ النَّفسِ مَعنَيَانِ :

الطَيشُ وَالشَّرَةُ، فَالطَيشُ: يَتَوَلَّدُ عَنِ العَجَلَةِ، وَالشَّرَةُ: يَتَولَدُ عَنِ الحِرصِ، وَهُمَا فِطرَةُ النَّفسِ.

النُفُوسُ قِسمَانِ:

نُفُوسُ شَهَدت وَنُفُوسُ حُجِبَت، فَالنُفُوسُ الَّتِى شَهَدَت تَرجِعُ إِلَى مَا شَهَدَتهُ بِأَدنَى تَذكِرَةٍ،

وَالَّتِى حُجِبَت: هِىَ الَّتِى لا يُمكِنُ رُجُوعُهَا بِكَثِيرٍ مِنَ التَّذكِرَةِ.

النَّفوسُ قِسمَانِ:

نَورَّانِيَةُ خُلِقت مِنَ الجَمَالِ،وَشِرِيرَةُ لا تُؤثِر فِيهَا الذِكرَى.

·
ِلنَّفسِ أَوبَادُ تَدعُو إِليهَا فِطرَتُهَا وَدَوَاعِى قُوَاهَا،

فَإِذَ شَعَرَ السَّالِكُ بِمَلَلٍ اقتَََضَاهُ الجِسمُ فَليُعُطِ جِسمُهُ حَقَّهُ، أَو فُِتُورٍ اقتَضَاهُ العَقلُ، فَليُشحَذ بِالرِيَاضَةِ عَقلَهُ،

أَو سُتُورٍ اقتَضَتهَا النَّفسُ فَليُمَزِّق تِلكَ الغَوَاشِىَ عَن نَفسِهِ، حَتَّى تَستَرِيحَ مِن لَبسِهِ.








عدل سابقا من قبل الفنان قدرى في الجمعة مارس 07, 2008 11:49 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.scribd.com/document/626833380/%D9%82%D9%85%D8%B1-%D8
قدرى جاد
Admin
قدرى جاد


عدد الرسائل : 7397
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 14/09/2007

حقيقة النفس _ للإمام أبو العزائم _ عن خادم الزهاد Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة النفس _ للإمام أبو العزائم _ عن خادم الزهاد   حقيقة النفس _ للإمام أبو العزائم _ عن خادم الزهاد Emptyالجمعة مارس 07, 2008 9:39 pm







· النُفُوسُ المَعرُوفَةُ سَبعَةُ أَنوَاعٍ:

جَمَادِيَّةُ،

فَنَابَتِيَّةٌ،

فَحَيوَانِيَّةٌ،

فَإِبلِسَيَّةٌ،

فَمَلكُوتِيَّةٌ،

فَقُدسِيَّةٌ،

فَالنَّفسُ الكُلِيَّةٌ.


مَرَاتِبُ النُفُوسِ عِندَ أَهلِ التَّمكِينِ ثَلاثٌ:

النَّفسُ الَّلَّوامَةُ، وَالنَّفسُ المُطمَئِنَّةُ، وَالرُوحُ القُدسِيَّةُ.

·
النُفُوسُ أَربَعَةٌ:

النَّفسُ الشَّهوِيَّةُ أَى: الكَلبِيَّةُ،

وَالنَّفسُ الغَضَبِيَّةُ أَى: السَّبعِيَّةُ،

وَالنَفسُ الخَبِيثَةُ الشّرِيرةٌ أَى: الإِبلِسِيَّةُ،

وَالنَّفسُ الطَاهِرَةُ المٌبَارَكَةُ أَى: المَرضِيَّةُ.


كَمَالُ القُوَّةِ الغَضَبِيَّةِ

: هُوَ وِجدَانُ النَّفسِ بِكيفِيَّةِ غَلبَةٍ أَو شُعُورٍ بِأَذًى يُصِيبُ عَدُوَّهَا،
وَبِذَلِك يَنمُو سِرُورُهَا.




· النَّفسُ المَلَكِيَّةُ:

هِىَ جَوهَرَةٌ سَمَاوِيَّةٌ رُوحَانِيَّةٌ نَورَانِيَّةٌ مِن أَمرِ رَبِّنَا سُبحَانَهُ وَتَعَالَى.

· النَّفسُ المَلَكِيَّةُ:

هِىَ النُّورُ المُضِىءُ لأفقِ الحَوَاسِّ العَاِملَةِ،
الَّذِى بِهِ الإِدرَاكُ وَالفِقهُ وَالحَرَكَةُ فِى عَوَالِمِ المَلَكُوتِ،
وَكَشفُ أَسرَارِ التَّجِلّيَّاتِ، وَفِهمُ غَوَامِضِ العُلُومِ،
وَالتَّجَمُّلُ بِجَمِيلِ الأَخلاقِ، وَكَمَالِ الصِّفَاتِ.

· النَّفسُ المَلَكِيَّةُ

: مَحجُوبَةٌ عَنِ الأَبصَارِ، لأنَّهَا مُفَارِقَةٌ لِلمُحيَّزِ مِنَ الآثَارِ.

· كَمَالُ النَّفسِ المَلَكِيَّةِ

: أَى تَرَى وَجهَ رَبِهَا مِن غَيرِ الشَّوَائِبِ البَشَرِيَّةِ، مُتَمثِلَةً نُورَهُ،
وَبهَاءَهُ، وَجمَالَهُ وَضِيَاءَهُ.

· النَّفسِ المَلَكِيَّةِ

: إِذَا صَفَت مَلَكَتِ الجِسمَ الصِلصَالَ فَصَارَ طَوعًا لَهَا،
وَصَارَت أَخلاقُهُ أَخلاقَ الرُّوحِ،
وَتَبَدَّلَتِ الأَوصَافُ الحَيَوَانِيَّةُ بِأَوصَافِ النَّفسِ المَلَكِيَّةِ،
فَصَارَ الجِسمُ مَلِكاً بَل خَيراً مِنَ الملائِكَةِ.

النُفُوسُ الكَرِيمَةُ

: تَكثُرُ عِندَ الفَزَع وَالبَلاءِ، وَتَقِلُّ عِندَ الطَمَعِ وَالعَطَاءِ.

البَهجَةُ:

لِلنَفسِ المَلِكيَّةِ، وَالحَظُّ :لِلنَّفسُ الإِبلِسَيَّةِ، وَالشَّهوَةُ لِلنَفسِ الحَيَوانِيَّةِ.


· النَّفسِ الشَّهوَانِيَّةُ:

إِذَا تَنَاوَلتِ الطَّعَامَ زَهِدَتهُ، وَإِذَا قَامَت بِالوِقَاعِ كَرِهَتهُ،
وَإِذَا مَلَكتِ المَالَ عَانَت بِمُلكِهِ العَذَابَ،
أَو أَنفَقَتَهُ فِى مَعصِيَةِ المُنعِمِ الوَهَّابِ، فَلَذَّتُهَا أَلَمٌ وَبَلاءٌ،
وَإِذَا تَزَكَّت صَارَت لَذّتُهَا صَفَاءً وَهَنَاءً.


النَّفسُ لَهَا اِتصَالانِ:

بِأَسفَلِ سَافِلِينَ، وَبِأَعلَى عِلِّيَينَ،
فَإِذَا استَمَدَّت مِن أَسفَلِ سَافِلِينَ كَانَت أَشَرَّ مِنَ الشَّيَاطِينِ،
وَإِذَا استَمَدَّت مِن أَعلَى عِلِّيّيِنَ كَانَت أَرقَى مِنَ الملائِكَةِ.


النُفُوسُ النَّزَاعَةُ إِلَى العِنَادِ:

هِىَ شَرٌ فِى أَى زَمَانٍ خُلِقَت، وَفِى أَىِّ مَكَانٍ وُجِدَت.


· النُفُوسُ نَزَّاعَةٌ إِلَى مَا يُلائِمُهَا


النصيحة


· نَفسُكَ هِىَ أَكبَرُ الحُجُِب بَينَكَ وَبَيَنَ رَبِّكَ،
فَإِذَا غِبِتَ عَن نَفسَكَ انمَحَقَتِ الصِفَاتُ الدَّمِيمَةُ الَّتِى هِىَ مِن جِبلَتِكَ،
وَتبَدلَتَ أَحوَالُكَ كُلِيَّة، وَتَكُونُ مقَامَاتُ السَالِكِينَ حَجَباً لَكَ،
وَأَحوَالُ الطَّالِبيِنَ خَطِيئَةً لَكَ.

·
عَجِبتُ لِمَن يُنشُدُ ضَالّتَهُ وَقَد أَضلَ نَفسُهُ
. وَعَجِبتُ لِمَن يَجِدُّ وَيَجِدَّ فِى طَلَبِ الرِّبحِ المَادِّى
وَلَم يَربَح قَهَرَ نَفسِهِ


شكر خاص لخادم الزهاد
الذى أتحفنا ونفحنا
من نفحات الإمام المجدد
محمد ماضى أبو العزائم
سلام الله عليه
وآله
وأحبابه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.scribd.com/document/626833380/%D9%82%D9%85%D8%B1-%D8
 
حقيقة النفس _ للإمام أبو العزائم _ عن خادم الزهاد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصيده مدد يا اميرالمومينين الى خادم الزهاد
» طهارة نسب المصطفى_بواسطة الحبيب خادم الزهاد
» ضرورة الشيخ فى التربية الروحية_خادم الزهاد
» خادم الزهاد و المهندس محمد نجيب
» صيام أهل المدينة المنورة للإمام المجدد محمد ماضى أبو العزائم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المودة العالمى ::  حضرة منتديـــــات أهل المودة ::  مدونات صوفية ::  مدونات المودة ::  صوفيات خادم الزهاد و الموصلي -
انتقل الى: