ربيع شوايل مشرف مكتبة الصور
عدد الرسائل : 513 العمر : 45 تاريخ التسجيل : 11/03/2008
| موضوع: مناقب الإمام مالك رحمه الله الإثنين يوليو 14, 2008 10:38 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم وصل الله على سيدنا محمد النبي المصطفي الكريم وعلى آله وصحبه أجمعين مناقب الإمام مالك رحمه الله عبد الباري بن عوض الثبيتي
http://filaty.com/f/807/15598/mnaqb_al-shaba_mn_snn_al-trmzi.doc.html | |
|
ربيع شوايل مشرف مكتبة الصور
عدد الرسائل : 513 العمر : 45 تاريخ التسجيل : 11/03/2008
| موضوع: رد: مناقب الإمام مالك رحمه الله الأربعاء يوليو 16, 2008 1:44 pm | |
| رضي الله عن الامام مالك
لما ناظر أمير المؤمنين أبو جعفر مالكًا رضي الله عنه في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال له الإمام مالك رحمه الله تعالى: يا أمير المؤمنين، لا ترفع صوتك في هذا المسجد، فإنّ الله عزّ وجلّ أدّب قومًا فقال: {لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي} الآية، ومدح قومًا فقال: {إنّ الذين يغضّون أصواتهم} الآية، وذمّ ءاخرين فقال: {إنّ الذين ينادونك} الآية. وإنّ حُرمته ميتًا كحُرمته حيًا. فاستكان لها أبو جعفر، وقال: يا أبا عبد الله، أستقبلُ القبلة وأدعو، أم أستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال الإمام مالك: ولمَ تصرف وجهك عنه؟! وهو وسيلتك ووسيلةُ أبيك ءادم عليه السلام إلى الله يوم القيامة، بل استقبله واستشفِع به، فيشفّعك الله.
ذكر هذه القصة: القاضي عياض بسنده في "الشفا" 2/41، والقسطلاني في "المواهب اللدنية"، وأبو اليمن ابن عساكر في "إتحاف الزائر" ص153، والعز بن جماعة في "هداية السالك" 3/138 وقال الإمام الزرقاني في شرحه على "المواهب اللدنية" 4/580 ردًا على من أنكرها: "هذا تهوّر عجيب، فإنّ الحكاية رواها أبو الحسن علي بن فهر في كتابه "فضائل مالك" بإسناد حسن، وأخرجها القاضي عياض في "الشفا" من طريقه عن شيوخ عدة من ثقات مشايخه. فمن أين أنها كذب؟! وليس في إسنادها وضّاعٌ ولا كذّاب". انتهى. | |
|
عبدالحفيظ الذاقيز
عدد الرسائل : 34 العمر : 47 تاريخ التسجيل : 16/04/2008
| موضوع: رد: مناقب الإمام مالك رحمه الله الخميس يوليو 17, 2008 8:45 am | |
| ((قال الامام الشافعي))
إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفا فدعه ولا تكثر عليه تأسفا ففي الناس إبدال وفي الترك راحة وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا فما كل من تهواه يهواك قلبه ولا كل من صافيته لك قد صفا إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة فلا خير في خل يجيء تكلفا ولا خير في خل يخون خليله ويلقاه من بعد المودة بالجفا وينكر عيشا قد تقادم عهده ويظهر سرا كان بالأمس في خفا سلام على الدنيا إذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منص | |
|