إنى أنا العاشق
إنى أنا الواقف
إنى أنا المريد
واقف على الأبواب
يقبل الأعتاب
يطلب من الوهاب
حب الرسول والآل
واقف عند الحسين
لا أدرى وجهتى أين
أدعو عند الضريح
دعائى ثم أصيح
يا رب إنى جريح
فى حب الرسول والآل
زاحف على تراب
أم العواجز زينب
أرسل إليها خطاب
وإلى المقام أذهب
أدعو إلى الوهاب
لى عندك مطلب
يا رب يا متعال
لى عندك سؤال
حب الرسول والآل
أمشى وأطوف البلاد
واقف لدى السجّاد
أنادى فى كل واد
وأقول إشهد يا عالم
أنا فى حبهم هائم
وعن غيرهم صائم
وعلى أعتابهم خادم
عاشق لدى آمال
أطلب من المتعال
حب الرسول والآل