تابع باب في فهرست أبواب الكتاب وليس معدودا في الأبواب وهو على فصول ستة. كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية المجلد الأول
الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي الأندلسي قدس الله روحه
بسم الله الرحمن الرحيم
باب في فهرست أبواب الكتاب وليس معدودا في الأبواب وهو على فصول ستة
«الفصل السادس في المقامات»
(الباب الثاني والستون وأربعمائة) في معرفة الأقطاب المحمديين ومنازلهم(الباب الثالث والستون وأربعمائة) في معرفة الاثني عشر قطبا وهم الذين يدور بهم فلك العالم(الباب الرابع والستون وأربعمائة) في معرفة حال قطب الأقطاب المحمدية الذي كان منزله لا إله إلا الله(الباب الخامس والستون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله الله أكبر(الباب السادس والستون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله سبحان الله(الباب السابع والستون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله الحمد لله(الباب الثامن والستون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله الحمد لله على كل حال(الباب التاسع والستون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله أُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى الله(الباب السبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وما خَلَقْتُ الْجِنَّ والْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ(الباب الحادي والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ الله فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ الله(الباب الثاني والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فَبَشِّرْ عِبادِ الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ(الباب الثالث والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ(الباب الرابع والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ما عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وما عِنْدَ الله باقٍ(الباب الخامس والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يُعَظِّمْ شَعائِرَ الله فَإِنَّها من تَقْوَى الْقُلُوبِ(الباب السادس والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ الحول والقوة لله لا حول ولا قوة إلا بالله(الباب السابع والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وفي ذلِكَ فَلْيَتَنافَسِ الْمُتَنافِسُونَ لِمِثْلِ هذا فَلْيَعْمَلِ الْعامِلُونَ(الباب الثامن والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ من خَرْدَلٍ فَتَكُنْ في صَخْرَةٍ أَوْ في السَّماواتِ أَوْ في الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا الله إِنَّ الله لَطِيفٌ خَبِيرٌ(الباب التاسع والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يُعَظِّمْ حُرُماتِ الله فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ شمر فإن الأمر جد(الباب الثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا(الباب الحادي والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله إن الله لا يضيع أَجْرَ من أَحْسَنَ عَمَلًا(الباب الثاني والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى الله وهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى وإِلَى الله عاقِبَةُ الْأُمُورِ(الباب الثالث والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله قَدْ أَفْلَحَ من زَكَّاها وقَدْ خابَ من دَسَّاها(الباب الرابع والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله حتى (فَلَوْ لا) إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ وأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ(الباب الخامس والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله من كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وزِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها وهُمْ فِيها لا يُبْخَسُونَ(الباب السادس والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يَعْصِ الله ورَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا مُبِيناً(الباب السابع والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يعمل من الصالحات (من عَمِلَ صالِحاً) من ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً (الباب الثامن والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ولا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا به أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ورِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وأَبْقى(الباب التاسع والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله أَنَّما أَمْوالُكُمْ وأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ(الباب التسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ الله أَنْ تَقُولُوا ما لا تَفْعَلُونَ(الباب الحادي والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله لا تَفْرَحْ إِنَّ الله لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ(الباب الثاني والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله عالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً إِلَّا من ارْتَضى من رَسُولٍ(الباب الثالث والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله قُلْ كُلٌّ من عِنْدِ الله فَما لِهؤُلاءِ الْقَوْمِ لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً(الباب الرابع والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله إِنَّما يَخْشَى الله من عِبادِهِ الْعُلَماءُ(الباب الخامس والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وهُوَ كافِرٌ(الباب السادس والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وما قَدَرُوا الله حَقَّ قَدْرِهِ وجاهِدُوا في الله حَقَّ جِهادِهِ(الباب السابع والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وما يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وهُمْ مُشْرِكُونَ(الباب الثامن والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يَتَّقِ الله يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً(الباب التاسع والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ ءٌ(الباب الموفي خمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ من دُونِهِ فَذلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ(الباب الحادي وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله أَ غَيْرَ الله تَدْعُونَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ(الباب الثاني وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله لا تَخُونُوا الله والرَّسُولَ وتَخُونُوا أَماناتِكُمْ وأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ(الباب الثالث وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وما أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا الله مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفاءَ(الباب الرابع وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله قُلِ الله ثُمَّ ذَرْهُمْ في خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ(الباب الخامس وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله واصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنا(الباب السادس وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومَكَرُوا ومَكَرَ الله والله خَيْرُ الْماكِرِينَ(الباب السابع وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله أَ لَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ الله يَرى(الباب الثامن وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله الله وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ من الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ(الباب التاسع وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وما أَنْفَقْتُمْ من شَيْ ءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ(الباب العاشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله سَأَصْرِفُ عَنْ آياتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ في الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ(الباب الحادي عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله واتَّقُوا الله ويُعَلِّمُكُمُ الله إِنْ تَتَّقُوا الله يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقاناً(الباب الثاني عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله كُلَّما نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْناهُمْ جُلُوداً غَيْرَها لِيَذُوقُوا الْعَذابَ(الباب الثالث عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا إِذْ نادى رَبَّهُ نِداءً خَفِيًّا(الباب الرابع عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يَتَوَكَّلْ عَلَى الله فَهُوَ حَسْبُهُ(الباب الخامس عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وظَنَّ داوُدُ أَنَّما فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وخَرَّ راكِعاً وأَنابَ(الباب السادس عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله قُلْ إِنْ كانَ آباؤُكُمْ وأَبْناؤُكُمْ وإِخْوانُكُمْ وأَزْواجُكُمْ وعَشِيرَتُكُمْ وأَمْوالٌ اقْتَرَفْتُمُوها وتِجارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسادَها ومَساكِنُ تَرْضَوْنَها أَحَبَّ إِلَيْكُمْ من الله ورَسُولِهِ وجِهادٍ في سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ الله بِأَمْرِهِ فَفِرُّوا إِلَى الله(الباب السابع عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله حَتَّى إِذا ضاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ وضاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ من الله إِلَّا إِلَيْهِ (الباب الثامن عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله حَتَّى إِذا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قالُوا ما ذا قالَ رَبُّكُمْ قالُوا الْحَقَّ وهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ(الباب التاسع عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ ولِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ واعْلَمُوا أَنَّ الله يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وقَلْبِهِ وأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (الباب الموفي عشرين وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله إِنَّما يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ(الباب الحادي والعشرون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوى واتَّقُونِ(الباب الثاني والعشرون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله والَّذِينَ يُؤْتُونَ ما آتَوْا وقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلى رَبِّهِمْ راجِعُونَ أُولئِكَ يُسارِعُونَ في الْخَيْراتِ وهُمْ لَها سابِقُونَ(الباب الثالث والعشرون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وأَمَّا من خافَ مَقامَ رَبِّهِ(الباب الرابع والعشرون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي ولَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً (الباب الخامس والعشرون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يَتَعَدَّ حُدُودَ الله فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لا تَدْرِي لَعَلَّ الله يُحْدِثُ بَعْدَ ذلِكَ أَمْراً(الباب السادس والعشرون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ولَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلًا إِذاً لَأَذَقْناكَ ضِعْفَ الْحَياةِ وضِعْفَ الْمَماتِ (الباب السابع والعشرون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله واصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ والْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ولا تَعْدُ عَيْناكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا ولا تُطِعْ من أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا واتَّبَعَ هَواهُ وكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً وقُلِ الْحَقُّ من رَبِّكُمْ فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِنْ ومن شاءَ فَلْيَكْفُرْ(الباب الثامن والعشرون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وجَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها(الباب التاسع والعشرون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله والْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ والَّذِي خَبُثَ لا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِداً(الباب الثلاثون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله يَسْتَخْفُونَ من النَّاسِ ولا يَسْتَخْفُونَ من الله وهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى من الْقَوْلِ(الباب الحادي والثلاثون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وما تَكُونُ في شَأْنٍ وما تَتْلُوا مِنْهُ من قُرْآنٍ ولا تَعْمَلُونَ من عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ(الباب الثاني والثلاثون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله إِنَّ الصَّلاةَ كانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً(الباب الثالث والثلاثون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وإِذا سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي(الباب الرابع والثلاثون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ(الباب الخامس والثلاثون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله الَّذِينَ يَذْكُرُونَ الله قِياماً وقُعُوداً وعَلى جُنُوبِهِمْ(الباب السادس والثلاثون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله من كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها وما لَهُ في الْآخِرَةِ من نَصِيبٍ(الباب السابع والثلاثون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وتَخْشَى النَّاسَ والله أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ(الباب الثامن والثلاثون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ ومن تابَ مَعَكَ ولا تَطْغَوْا إِنَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ(الباب التاسع والثلاثون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فَفِرُّوا إِلَى الله إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ ولا تَجْعَلُوا مَعَ الله إِلهاً آخَرَ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ(الباب الأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ولَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ(الباب الحادي والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذاباً كَبِيراً(الباب الثاني والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن كانَ في هذِهِ أَعْمى فَهُوَ في الْآخِرَةِ أَعْمى وأَضَلُّ سَبِيلًا(الباب الثالث والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا(الباب الرابع والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ما يَلْفِظُ من قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ(الباب الخامس والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله واسْجُدْ واقْتَرِبْ(الباب السادس والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فَأَعْرِضْ عَنْ من تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنا(الباب السابع والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ وأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ(الباب الثامن والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ(الباب التاسع والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله أَمَّا من اسْتَغْنى فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى(الباب الخمسون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وخَرَّ مُوسى صَعِقاً(الباب الحادي والخمسون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فَسَيَرَى الله عَمَلَكُمْ ورَسُولُهُ(الباب الثاني والخمسون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ولَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا الله واسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ(الباب الثالث والخمسون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله والله من وَرائِهِمْ مُحِيطٌ(الباب الرابع والخمسون وخمسمائة) في صفة الشخص الذي انتقل إليه معنى خاتم النبوة وسره مثل زر الحجلة في معناه ومنزله لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا ويُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِما لَمْ يَفْعَلُوا فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ من الْعَذابِ ولَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ وهم فيه(الباب الخامس والخمسون وخمسمائة) في معرفة السبب الذي منعني أن أذكر بقية الأقطاب من زماننا هذا إلى يوم القيامة(الباب السادس والخمسون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ(الباب السابع والخمسون وخمسمائة) في معرفة ختم الأولياء على الإطلاق(الباب الثامن والخمسون وخمسمائة) في معرفة الأسماء التي لرب العزة وما يجوز أن يطلق به اللفظ عليه وما لا يجوز(الباب التاسع والخمسون وخمسمائة) في معرفة أسرار وحقائق من منازل مختلفة وهذا الباب هو كالمختصر لأبواب هذا الكتاب لكل باب فيه قولنا ومن ذلك وفيه زيادة ثلاثة أو أربعة(الباب الستون وخمسمائة) في وصية حكمية شرعية ينتفع بها المريد والواصلوهو آخر أبواب هذا الكتاب انتهى الجزء الثاني من هذا الكتاب
والحمد لله وحده والصلاة على محمد نبيه وعبده
كتاب الفتوحات المكية النسخة المنقحة المجلد الأول وورد Word
كتاب الفتوحات المكية النسخة المنقحة المجلد الأول وورد PDF
كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية نسخة منقحة بصيغة الشاملة