منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
أهلاً ومرحباً بك
يشرفنا دخولك منتدى المودة العالمي
منتدى المودة العالمى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المودة العالمى

ســـاحة إلكـترونية جــامعـة
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الحزن .. عمارة قلوب العارفين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الدرويش

الدرويش


ذكر
عدد الرسائل : 1213
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 05/09/2007

الحزن .. عمارة قلوب العارفين Empty
مُساهمةموضوع: الحزن .. عمارة قلوب العارفين   الحزن .. عمارة قلوب العارفين Emptyالأربعاء ديسمبر 05, 2007 4:24 pm



ولأن الحزن نقيض الفرح ... فقد ابيضت عينا يعقوب الشيخ النبي من الحزن ...
فكيف لنفس أن تنهض للطرب وهي في حضرة الحزن بلا طلب ...


ولعله وادي ساكنه في غمرةالانخلاع عن السرور ، وملازمة الكآبة لتأسف على فائت ، أو توجع لممتنع . وإنما كان من منازل العامة ، لأن فيه نسيان المنة والبقاء في رق الطبع ، وهو في مسالك الخواص حجاب ..

لأن معرفة الله { عز وجل } جلى نورها كل ظلمة ، وكشف سرورها كل غمة فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ".

ولهذا كانت كلمات أخينــا الانسان : الله نور لا ظلمة فيه ...

و هو سكوت محض لا يوجب صيحة إلا تنفس الصعداء ....

يقول الشيخ الأكبر ابن عربي

" الحزن : هو ما لا يكون إلا على فائت ، والفائت الماضي لا يرجع لكن يرجع المثل ، فإذا أرجع ذكر بذاته من قام به مثله الذي فات ومضى ، فأعقب هذا التذكر حزناً في قلب العبد ، ولا سيما فيمن يطلب مراعاة الأنفاس ، وهي صعبة المنال ، لا تحصل إلا لأهل الشهود من الرجال ، وليس في الوسع الإمكاني تحصيل جملة الأمر ، فلابد من فوت ، فلا بد من حزن ". . أ . هـ
إذن هو ألم يقوم بالنفس لوجود إرادة وفقد المراد ، وعدم القدرة على تحصيله ....

يقول الشيخ أحمد زروق :
" الحزن : هو انقباض القلب لفوات محبوب ، أو خوف حصول مكروه ، فيهيجه حسرة خوف الفوات أو وجود الفوات ، وهو عذاب حاضر ، وذكر حاصل ، لا فائدة له إلا التلهف على السالف ، والتشمير في المستأنف ، فإن أفاد ذلك عملاً أو نهوضاً لاستدراك الممكن منه كان حسناً جميلاً ، وإلا فليس بشيء ، بل هو زيادة" في " الاغترار لاعتداد صاحبه به في باب التوجه والتذكير بالرجوع إلى الله سبحانه وتعالى. وقد يزداد صاحبه جراءة ورؤية لنفسه ، فيكون سبباً لطرده ، من حيث يراه سبب قربه ". .

ويقول الشيخ عبد الغني النابلسي
" الحزن : هو الوقت الجامع والنور الساطع من فياض الرحمة .
فمن أحبه تعالى جعل في قلبه نائحة ، ومن أبغضه الله تعالى جعل في قلبه مزماراً من الضحك ". .
الحزن : هو كناية عن مقام مخالفة النفس ، الذي هو أصعب ما يكون على السالك في طريق معرفة الله تعالى .
يعني أن الحزن انكسار القلب وخشوعه ....
غير أن الحزن من أوصاف الصوفية في سلوكهم وحياتهم ، والمريد الحزين عند أئمة الصوفية ييسر له الانتقال من مقام إلى مقام أثناء رحلة مجاهداته ورياضاته أسرع من المريد الذي فقد
حزنه ، ويقال : إن ما يقطعه الحزين في شهر ، يقطعه غير الحزين في سنة .
ولكن بعض الصوفية يرون أن الحزن يجب ألا يكون على الدنيا وما فيها ، وإنما يحمد عندهم حزن الآخرة ، وبهذا يكون الحزن انقباض القلب من التشتت في الغفلات ، ومطاوعة النفس في الرضا عن أفعالها وأعمالها .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدرويش

الدرويش


ذكر
عدد الرسائل : 1213
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 05/09/2007

الحزن .. عمارة قلوب العارفين Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحزن .. عمارة قلوب العارفين   الحزن .. عمارة قلوب العارفين Emptyالأربعاء ديسمبر 05, 2007 4:27 pm



والدرجة الثانية :

حزن أهل الإرادة : وهو حزن على تعلق الوقت بالتفرق ، وعلى اشتغال النفس عن الشهود ، وعلى التسلي عن الحزن .

وليست الخاصة من مقام الحزن في شيء ، ولكن الدرجة الثالثة من الحزن : التحزن للعارضات دون الخواطر ، ومعارضات القصود ، والإعتراضات على الأحكام ". .

كما أن له وجوه :

يقول الشيخ حاتم الأصم :

" الحزن على وجهين : حزن لك ، وحزن عليك . فأما الذي عليك فكل شيء فاتك من الدنيا فتحزن عليه فهذا عليك ، وكل شيء فاتك من الآخرة وتحزن عليه فهو لك ". .

ويقول الشيخ الحارث المحاسبي :

" الحزن على وجوه :

حزن على فقد أمر يُحَب وجوده .

وحزن مخافة أمر مستقبل .

وحزن لما أحب من الظفر بأمر ، فيتأخر عن مراده .

وحزن يتذكر من نفسه مخالفات الحق ، فيحزن له ". .

لكن متى يزول الحزن ؟

يقول الغوث الأعظم عبد القادر الكيلاني :

" إذا أحكمت الإيمان : وصلت إلى دار المعرفة ، ثم إلى وادي العلم ، ثم إلى وادي الفناء عنك وعن الخلق ، ثم إلى الوجود به لا بك ولا بهم : فحينئذٍ يزول حزنك ". .

والحزن على ما فات من الطاعات هو المحمود للعبد ما دام محجوباً يختار خلاف ما يختاره له ربه جل وعلا ، فإذا رفع عنه الحجاب لم يجد شيئاً قسم له ثم فاته أبداً ، لأن ذلك لا يصح عقلاً ولا شرعاً ". .

وفي هذا قانون صوفي مشهور : " شاهد الأفعال من الله " .

ويقول الشعراني رحمه الله :

" الحزن على فوات الطاعات ليس محموداً إلا في مقام الإيمان والحجاب واعتماد صاحبها عليها دون الله تعالى .

( أما العارفون ) فلم يعتمدوا على عمل من أعمالهم قط ، لأنه مخلوق . وإن خطر على خاطرهم فوات تبجيلهم الحق سبحانه وتعالى قام لهم في قلوبهم أن الحق تعالى غنى عن تبجيلنا له ، وهو كامل على الدوام لا يزيد تبجيله بنا ولا ينقص بعدمنا ، وأنشدوا في بيان ذم من حزن على فوات الطاعات وبيان جهله

الله أعطى كل شيء خلقه ثم هدى فما ترى من فائت قد فات فالحزن سدى فلما كان أهل الله لا يعولون إلا على الله وهو لا يصح فواته ، لم يكترثوا بزيادة الأعمال ، بل بعضهم يشكر الله الذي لم يقسم له زيادة في التكاليف ، ويقول : الحمد لله الذي أنامني في هذه الليلة ، ثم أنه يستغفر من جهة تلك ولولم يقسم له أعمالها ، ولا يرد علينا ما روي عنه من قوله ما من معناه : " ما من أحد يموت إلا ندم ، المسيء والمحسن " .

قيل يا رسول الله قد فهمنا هذا المسيء فما بال المحسن ؟ فقال :

" إن كان مسيئاً ندم أن لا يكون نزع وإن كان محسناً ندم أن لا يكون ازداد ". ". .



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدرويش

الدرويش


ذكر
عدد الرسائل : 1213
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 05/09/2007

الحزن .. عمارة قلوب العارفين Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحزن .. عمارة قلوب العارفين   الحزن .. عمارة قلوب العارفين Emptyالأربعاء ديسمبر 05, 2007 4:28 pm



و في الحزن الذي لا يعول عليه

يقول الشيخ الأكبر ابن عربي :

" الحزن إذا لم يصحب الإنسان دائماً لا يعول عليه ". .

أما حقيقة الحزن وغايته فيقول فيهما الشيخ محمد بن وفا الشاذلي :

" حقيقته " الحزن " : انكسار القوة النفسانية لاستصحاب أسباب المسرة .

وغايته : تلذذ بتذلل لتعزز مطلب لا بد منه ". .

ويقول الشيخ محمود بن حسن الفركاوي :

" حقيقة الحزن : هي قبض بطرق القلب يمنعه من الانبساط ، وقد يكون معه ألم وقد يكون غمى ، ولذا يمنع من الشعور بالألم ، ويكون سببه نظراً في أمر ماض ، أو استشعار فوات محبوب حاصل أو ممكن الحصول ، أو نزول مكروه مؤلم في المستقبل ". .

لكنهم فرقوا بين الحزن والندم :

يقول الشيخ عبد الوهاب الشعراني :

" الفرق بين الحزن والندم : إذ الحزن انكسار القلب ، والندم التلهف على فوات تدارك المقصود وذلك من علو الهمة ". .

أما آن أن يحق لمن يعلم أن الموت مورده ، وأن الساعة موعده ، وأن القيام بين يدي الله تعالى مشهده ، أن يطول حزنه ". .

يقول الشيخ بشر الحافي :

" الحزن ملك ، فإذا سكن في موضع لم يرض أن يساكنه أحد ". .

ويقول الشيخ الأكبر ابن عربي :

" الحزن حلية الأدباء ...

الحزن إذا فقد من القلب خرب ...

الحزن جماع الخير كله إذا أحب الله عبدا ألقى له نائحته في قلبه ...

من لم يذق طعم الحزن لم يذق طعم العبادة ". .

ويقول الشيخ الحسن البصري :

" أن أطول الناس حزناً في الدنيا ، أطولهم فرحاً في الآخرة ". .

وهنا أحب أن نرى النفّري في هذا الموقف :

يقول الشيخ محمد بن عبد الجبار النفري :

" أوقفني " الحق " في الحزن ، وجاءني بكل حزين ، فرأيت حزن كل حزين على فوته لا على شيء منه ، ولا على شيء به ، ولا على شيء له ، ورأيت كل حزين لا يحزن على فوته إلا أن يراه ، ورأيت كل من رآه ، لا يحزن على فوته أو يجالسه ، ورأيته يفوت الجلساء ، ويفوت كل من يرى ، ويفوت العلم والعلماء ، ورأيت الفوت صفته ، ورأيت الحزن لا يبرح ، ورأيت باباً من أبواب رؤيته مفتوحاً إلى الحزن ، ولم أر في الحزن باباً من أبواب مجالسته ، فكانت رؤيته هي القيومية بالمحزونين ، ولولا هي لما أقام في الحزن حزين ". .



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدرويش

الدرويش


ذكر
عدد الرسائل : 1213
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 05/09/2007

الحزن .. عمارة قلوب العارفين Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحزن .. عمارة قلوب العارفين   الحزن .. عمارة قلوب العارفين Emptyالأربعاء ديسمبر 05, 2007 4:30 pm



وفي التحذير من ترك الحزن

يقول الشيخ الأكبر ابن عربي

" ترك الحزن : هو حال وليس بمقام ، وهو مؤد إلى خراب القلوب ، وفي طيه مكر إلهي إلا للعارف ، فإنه لا يخرج عن مقام الحزن إلا من أقيم في مقام سلب الأوصاف عنه ". .

واليكم أنواع الحزن التي أوردها أهل هذه الطريقة :

حزن الأبواب

الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي

يقول : " حزن الأبواب : الحزن على التقصير في الطاعات ، والتورط في الجفاء وضياع الأيام ".

حزن الأخلاق

الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي

يقول : " حزن الأخلاق : هو توجع الباطن على فقدان الملكات الفاضلة والفضائل الحميدة ".

حزن الأودية .

الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي

يقول : " حزن الأودية : هو الحزن على الجهل ، والاشتغال عن شهود الحق ، وذهاب الهمة ". .

حزن الأصول

الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي

يقول : " حزن الأصول : هو الحزن على فتور العزم ، وسد أدب الحضرة بالمعارضات دون الخواطر على الأحكام ، ونسيان حق الرب بمعارضات القصد ". .

حزن البدايات

الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي

يقول : " حزن البدايات : هو الإحساس عند اليقظة بتألم الباطن الحاصل من الوقوع في ورطة الغفلة التي قبلها بمنافيات الفطرة من كدورات غواشي النشأة ، فكأنه قد أصابه الحزن من نوم الغفلة ، فلم يحس بالألم ، فأحس به عند زوال الخدر حالة اليقظة ". .

حزن الحقائق

الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي

يقول : حزن الحقائق : هو الحزن عند الاحتجاب بالصفات عن شهود الذات على صورة الجمع .

الحزن الحقيقي

الباحث محمد غازي عرابي

يقول : " الحزن الحقيقي : هو البعد عن الله . فلا حياة لطالب الحق إلا بمعرفته أو بالإحساس بقربه وتجليه . والحزن من الأسباب التي جعلها الله حفزاً على طلبه . فأنت ترى الحزن ثورة على واقع الحجاب بالذات ، إذ الحجاب هو الذي أبعدك عنه ، وقربك منك ، فنفاك عنك ". .



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدرويش

الدرويش


ذكر
عدد الرسائل : 1213
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 05/09/2007

الحزن .. عمارة قلوب العارفين Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحزن .. عمارة قلوب العارفين   الحزن .. عمارة قلوب العارفين Emptyالأربعاء ديسمبر 05, 2007 4:32 pm



حزن الخواص

الشيخ أحمد بن العريف الصنهاجي

يقول : " حزن الخواص : هو بأسهم عن أنفسهم الأمارة بالسوء ، قال الله تعالى :

" إِنَّ الْأِنْسانَ لِرَبِّهِ لَكَنودٌ ". ". .

الحزن الصادق

الشيخ بن عباد النفري الرندي

يقول : " الحزن الصادق ... وهو مقام من مقامات السالكين ، وهو يبعث على الانكماش في الأعمال ، والنهوض إلى الطاعات على كل حال ". .

حزن العامة

الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي

يقول : " حزن العامة : هو من التفريط فيما يجب ". .

الحزن لله

الشيخ محمد بن حسن السمنودي

يقول : " الحزن لله : وهو قبض القلب عن التفريق في أودية الغفلة ، وصاحبه يقطع في طريق الله تعالى مما لا يقطعه من فقد حزنه في سنين ". .

حزن المريدين

الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي

يقول : " حزن المريدين : هو من التفرقة حرصاً على الجمعية ". .

حزن المعاملات

الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي

يقول : " حزن المعاملات : هو الحزن على تفرقة الخاطر ، وتعلق القلب بالغير والسوى ". .

حزن الولايات

الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي

يقول : " حزن الولايات : هو أن ينقلب الحزن سروراً ، فإن لم يمتلئ السر سروراً يحصل الحزن : على فقدان السرور ، وكدورات الباطن ، وعلى فقدان التمكن عند حدوث التلون ". .

ولهذا كان مفرج الأحزان ومفرج الكروب اسم من أسماء النبي ، لأنه المتحقق بأسماء الله تعالى ، ومظهر إفاضة نور الهداية عليهم وواسطتها ... .

يقول الشيخ أبو طالب المكي

يقول : " الحزين : حاضر القلب ، مجموع الفكر ، مشغول عن سوى مبكيه ". .

الشيخ الأكبر ابن عربي

يقول : " الحزين : هو العارف ... الوارث ... سر الله في أرضه ". .



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدرويش

الدرويش


ذكر
عدد الرسائل : 1213
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 05/09/2007

الحزن .. عمارة قلوب العارفين Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحزن .. عمارة قلوب العارفين   الحزن .. عمارة قلوب العارفين Emptyالأربعاء ديسمبر 05, 2007 4:33 pm



المحزون

الشيخ الأكبر ابن عربي

يقول : " قال بعضهم : المحزون : هو در مكنون ، سر مصون ، لا يعرفه إلا مثله ". .

وفي الفرق بين المحزون والمتفكر

يقول الإمام جعفر الصادق {عليه السلام} :

" الحزن من شعار العارفين لكثرة واردات الغيب على سرائرهم ، وطول مباهاتهم تحت ستر الكبرياء . والمحزون ظاهره قبض ، وباطنه بسط يعيش مع الخلق عيش المرضى

ومع الله عيش القربى .

والمحزون غير المتفكر ، لأن المتفكر متكلف . والمحزون مطبوع . والحزن يبدو من الباطن ، والتفكر يبدو من تسوية المحدثات ، وبينهما فرق .

" إِنَّما أَشْكو بَثّي وَحُزْني إلى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ ما لا تَعْلَمونَ ". ". .

وسلامٌ على المحزونين ..



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحزن .. عمارة قلوب العارفين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قلوب العارفين لهاعيون _حديث من سماعى_الشيخ الهلباوى_مصر
» الحزن على فقدان الطاعة مع عدم النهوض إليها من علامات ...ا
» الغناء والموسيقى حلال أم حرام_د.محمد عمارة
» حسن فتحي : عمارة الفقراء : انظر تحت قدمك وابن
» الأرض .. قلوب الأوليــــاء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المودة العالمى ::  حضرة المنتديات :: مصطلحات القـوم-
انتقل الى: