رسالة إلى أهل التصوف،،، على لسان شيخ الطريقة النورانية المحمدية الربانية الإلهية

رسالة إلى أهل التصوف،،، على لسان شيخ الطريقة النورانية المحمدية الربانية الإلهية 14944_11179932707

رسالة إلى أهل التصوف،،، على لسان شيخ الطريقة النورانية المحمدية الربانية الإلهية Www.mowjeldoha.com-borders-45

الحمد لله المنزه عن كل شيء وعـَزّت معرفته فلا يُدرك بالمعقول، والصلاة والسلام على سيدنا أحمد محمد المحمود النبي العبد الرسول، إسراء القبول، ومعراج الوصول، وغاية المأمول، صلوات ربـّي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه ووراثه ونوابه مفاتيح الوصول...
وبعد...
السلام عليكم ورحمة الله تعالى العظيم الكريم الحكيم العدل وبركاته...

هذه رسالة إلى أهل التصوف في جميع مشارق الارض ومغاربها
على لسان شيخ الطريقة " النورانية المحمدية الربانية الإلهية "

رسالة إلى أهل التصوف،،، على لسان شيخ الطريقة النورانية المحمدية الربانية الإلهية 23072344db2

رسالة إلى أهل التصوف،،، على لسان شيخ الطريقة النورانية المحمدية الربانية الإلهية 23072344db2

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، ملئ السماوات وملئ الأرض وملئ مابينهما، و ملئ ما شئت مما شئت من شيء بعد، أحق ما قال العبد، وكلنا لك عبد، أنت أهل الثناء وأهل المجد، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، وأشهد أن لا إله إلا الله، شهادة مبرأة من الشك والتهم، وأشهد أن سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد سيد العرب والعجم، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وأزواجه وذريته أفضل الأمم، وسلم تسليماً كثيراً. أما بعد...
يقول الحق سبحانه وتعالى: ﴿ و ألّو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماءً غدقا ﴾ وقوله تعالى: ﴿ لقد منّ الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولاً من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين ﴾ وقوله تعالى: ﴿ إن اللذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون ﴾ يقول الله تبارك وتعالى في الحديث القدسي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله عز وجل قال : ﴿ من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه، وما يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذ بي لأعيذنّه وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس عبدي المؤمن، يكره الموت وأنا أكْره مساءَتـَه ﴾
أيها المسلمون السائرون إلى الله عز وجل تحت راية الطرق الصوفية بجميع أسمائها ومشاربها، اعلموا،،، أنكم أنتم الظلة الواقية لهذه الأمة، إن صلحت.. صلحت الأمة، وإن فسدت... فسدت الأمة، فأنتم بمثابة القلب للجسد لهذه الأمة، بالله عليكم أين نحن من هذا المعنى الأصيل والجميل؟! هذا المعنى العالي، إذا نظرنا إلى حالة الأمة اليوم في بـُعدها عن الله عز وجل وعن سيرها على سنة النبي عليه الصلاة والسلام!
إنني شيخ الطريقة النورانية المحمدية الربانية الإلهية الشيخ حسن جميل الريماويأدعو جميع أهل التصوف في مشارق الأرض ومغاربها إلى العودة إلى كتاب الله عز وجل وسنة النبي عليه الصلاة والسلام وسنة الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم، وترك البدع والمنكرات الدخيلة على هذا العلم الشريف الذي أدى إلى رمي المسلمين لهذا العلم بالفسق والضلال إلا ما رحم ربي.

لماذا لا نرى ثمار علم التصوف في المسلمين؟! ذلك يدل على أن مسلك أهل التصوف اليوم انحرف عن الكتاب والسنة بسبب البدع والمنكرات والادعاءات التي دخلت فيه، لماذا لا نعود إلى التصوف الحق؟! المرضيِّ من قـِبَلْ الله عز وجل، كما كان النبي – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- و الصحابة والتابعين و تابعي التابعين و السادة الأكابر من أئمة هذا العلم الشريف رضي الله عنهم أجمعين. لماذا جعلنا أنفسنا أضحوكة و مهزلة بين المسلمين وحتى عند الكافرين؟!

فعلى الصادقين من أصحاب هذا العلم الشريف أن يجتمعوا مع بعضهم البعض لنشر وإعلاء هذا العلم الشريف، و لإيجاد الثمرة المباركة من أصحاب هذا العلم لتنهض به الأمة.

فإن هذه أمانة أقلـِّدها في عنق كل صادق، وأُشـْهـِدُ الله عز وجل أنني بريء من هذه المنكرات والبدع الدخيلة على هذا العلم الشريف، وأبريء هذا العلم منها.
بصفتي (شيخ الطريقة النورانية المحمدية الربانية الإلهية)... أنصح أهل التصوف بهذه النصائح التي لا أريد بها إلا وجه الله تعالى ومحبة النبي – صلى الله عليه و على آله وصحبه وسلم- و وفاءً لأسياد هذا العلم الشريف.

نصيحتي لمشايخ الطرق في مشارق الأرض ومغاربها ...

E أن يربـّوا أنفسهم ومريدينهم على الكتاب والسنة، ومراقبة المريدين مراقبة تامة لأنهم أمانة في أعناقكم تـُسألون عنها يوم القيامة.

E أن يدرسوا ويدرِّسوا علوم القرآن والحديث والفقه والسيرة النبوية الطاهرة.

E أن يدرسوا و يفهموا هذا العلم الشريف و معانيه العظيمة لكي ينهضوا به.

E أن يبحثوا بصدق و جد عن أهل الله عز وجل الصادقين من أئمة هذا العلم، اللذين عندهم القدرة على تربية المريدين وتزكيتهم حتى يرتقوا بأنفسهم وعقولهم وقلوبهم وأرواحهم إلى الله عز وجل.

E أن يجتمعوا على محاربة جميع البدع والمنكرات الدخيلة على هذا العلم حتى يميتوها فيشرق معنى التصوف الجميل في الكون فلا يعترض أو ينكر عليه أحد.

E ننصح بان تكون هناك زيارات ودّية بين أهل التصوف، وأن يطهِّروا قلوبهم من الأحقاد والضغائن على بعضهم البعض كما في قوله تعالى : ﴿ ربنا لا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ﴾ فإن سلامة الصدور نور، وأن يكون لهم اجتماع شهريّ بين أهل التصوف في أي مكان يرونه مناسباً فيناقشون مسيرة أهل التصوف خلال هذا الشهر، ويجب أن يكون هذا إلزامياً، لأن كل من انتسب إلى هذا العلم الشريف وقع عليه إظهاره ونصرته.

E قوله تعالى : ﴿ وهو على جمـْعِهم إذا يشاء قدير ﴾ يا أهل التصوف في أرض الإسراء التي بارك الله عز وجل فيها، معراج حبيبه – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- إلى الله عز وجل، وإلى كل من تصل إليه هذه الرسالة في جميع بقاع الأرض، لما لا تكونوا أنتم القدوة الحسنة والنواة الطيبة لجمع شمل أهل التصوف في جميع بقاع الارض بصدق حالكم مع الله عز وجل و التزكية الصحيحة لكم، فتكونوا أنتم بمثابة الإمامة لأهل التصوف، فسارعوا إلى هذا الشرف العظيم الذي من اختصه الله عز وجل به فقد اختصه برحمة وعناية عظيمة. يقول النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم: ﴿ الدال على الخير كفاعله ﴾ فكيف بمن يفعل الخير ويدلُّ عليه بحاله ومقاله! أيها الرافعون لأعلام الصفاء والولاية،،، انهضوا لرفع ونشر هذا العلم الشريف على أمة النبي سيدنا محمد – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- وليكون باباً عظيماً للدخول إلى الإسلام من غير المسلمين.

يتبع

الحمد لله المنزه عن كل شيء وعـَزّت معرفته فلا يُدرك بالمعقول، والصلاة والسلام على سيدنا أحمد محمد المحمود النبي العبد الرسول، إسراء القبول، ومعراج الوصول، وغاية المأمول، صلوات ربـّي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه ووراثه ونوابه مفاتيح الوصول...
وبعد...
السلام عليكم ورحمة الله تعالى العظيم الكريم الحكيم العدل وبركاته...

تابع رسالة إلى أهل التصوف في مشارق الأرض ومغاربها
على لسان شيخ الطريقة " النورانية المحمدية الربانية الإلهية "
رسالة إلى أهل التصوف،،، على لسان شيخ الطريقة النورانية المحمدية الربانية الإلهية Www.mowjeldoha.com-borders-45

تعريف بالطريقة النورانية المحمدية الربانية الإلهية

طريقة تستمد أنوارها وأسرارها من كتاب الله عز وجل وسنة نبيه – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- تسعى لتحقيق المسلم بكمالاته، تشبهه بالنبي الأعظم – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين – حساً ومعنى كما يريد الله عز وجل ورسوله – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم – لصناعة الرجال اللذين ينهضون بحال هذه الامة. فإن من أهداف هذه الطريقة العلية تصحيح مسار أهل التصوف وإظهار هذا العلم إظهاراً يليق به، والرد على كل مُنكـِر و مُعترِضٍ عليه بالكتاب والسنة، قوله تعالى: ﴿ لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل ﴾ حتى لا يقعوا تحت الغضب الإلهي مصداقاً للحديث القدسي ﴿ من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب..... ﴾ ومن أراد الإنكار على هذا العلم بعد تبيان حقيقته، فحسبنا أن نعرض عنه مصداقاً لقوله تعالى: ﴿ و إذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاماً ﴾.

إن حال هذه الأمة من فقدان هيبتها وعدم تقديرها بين الأمم، إلا لأنها فقدت من قلبها تعظيم الله عز وجل ورسوله الأعظم – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم – وتعظيم أحبابه رضي الله عنهم في كل زمان ومكان كما يريد الله عز وجل.

و لأنه لا بدّ وأن يبزغ من بين الظلمات نور يضيء عن ثمار النـّبت المحمديِّ كما في قوله تعالى: ﴿ كزرع أخرج شطئه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار﴾ كان من بين هذا الضعف والتأخر الذي تعيشه الأمة فئة سارت على الدرب الذي رسمه الحبيب –صلى الله عليه و على آله وصحبه وسلم- فصاروا أهلاً للتصوف. ولهؤلاء محاسن لا بد من ذكرها:

E حفظهم و إظهارهم لأعظم وأشرف علم وهو العلم بالله عز وجل وهو الغاية التي خلقنا الله عز وجل من أجلها، قوله عز وجل: ﴿ وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون﴾ أي يعرفونني كما قال سيدنا بن عباس وبعض الصحابة رضي الله عنهم أجمعين.

E حفظهم وإظهارهم علم التسليك والتربية لتحقيق العلم بالله عز وجل وراثةً حقيقيةً عن المعلم والمربّي والمزكّي ، سيد الخلق سيدنا محمد – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم – الذي علّم وربّى وزكّى بالقرآن العظيم والسنة الشريفة المطهرة، قوله تعالى: ﴿ لقد منَّ الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولاً من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين﴾

E حفظهم وإظهارهم أن علم التسليك وعلم التحقيق قائماً كلياً و كاملاً على الكتاب العظيم والسنة العظيمة ورفض كل شيء خارج عنهما.

E المفهوم الصحيح للإسلام والإيمان والإحسان وكيفية الارتقاء، ولا يكون إلا بالتربية من قـِبَل المربّين المتحققين، فحفظوا وأظهروا معنى الشيخ المربّي ومعنى المريد الصادق.

E محبة النبي – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- هي وسيلة الترقي في الإيمان، المحبة العقلية والمحبة القلبية محباً عبداً شكوراً. قوله تعالى : ﴿ قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم ﴾ وكما في الحديث: ﴿ لا تكمل محبتك ياعمر حتى أكون أحب إليك من نفسك وأهلك ومالك والناس أجمعين ﴾ فلما قال سيدنا عمر رضي الله عنه: ﴿ إنك الآن يا رسول الله أحب إليّ من نفسي، فقال رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم: الآن يا عمر ﴾. وقوله تعالى: ﴿ وقليلٌ من عباديَ الشكور ﴾

E المفهوم الصحيح للأحوال والمقامات مثل الزهد، الإخلاص، التوكل، الصدق، التجريد، الصبر والرضا والشكر والمحبة.

E المفهوم الصحيح للنعم من الدنيا بأشكالها وكذلك الكرامات، وأنها نـِعَم توصل إلى المنعم سبحانه وتعالى لا لتقطع عن الله عز وجل.

E وجود النماذج الحقة العالية من المتشبهين برسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم كأنهم صحابة رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.

E تصحيح مسار أهل التصوف بالكتاب والسنة وتصحيح مسار المسلمين في طريقهم إلى الله عز وجل.

E نشر علم التصوف على العام والخاص وتصحيح النظرة لهذا العلم الشريف.

E إظهار القـَدْر الحقيقي لأهل التصوف بأنهم هم المجددون القادرون على توجيه الأمة إلى الخيرية بموافقتهم للنبي – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- في أقواله وأفعاله وصفاته وأحواله.

كانت هذه من محاسن أهل التصوف المجددين في هذه الأمة ومن الجانب الآخر كان هناك عيوباً جليّة لأهل التصوف في هذا الزمان:

E عدم وجود الشيح المربّي.

E عدم وجود المريد الصادق.

E عدم الدراية بماهية التصوف وأحواله وعلومه.

E عدم وجود شيوخ تربية في هذا الزمان وفي ذلك علامة على عدم وجود شيوخ تربية منذ زمن بعيد.

E شيوخ التصوف اليوم شيوخ دنيا لا آخرة، حجبتهم الدنيا عن التقدم فأصبح عندهم الجهل في الطريق إلى الله عز وجل، وأصبح الشيخ لا يعلم معنى (الشيخ) ولا معنى (المريد) وكذلك المريد لا يعرف معنى مريد ولا معنى شيخ تربية.

E عدم وجود العلم الشرعي عند المشايخ ومريدينهم، وإيجاد الدلائل الواضحة والتبيان الصحيح لإثبات وجودية علم التصوف من الكتاب والسنة.

E أصبح التصوف عند المشايخ وراثة صلبية لا إرادة ربانية.

E تمسك أهل التصوف اليوم بالكرامات فاختلطت بالإدعاءات، وإظهارها على أنها معنى التصوف وغايته، وعدم أخذهم العلم الشرعي وعلم التسليك وعلم التحقيق.

E عدم القدرة على نشر علم التصوف على العام والخاص مما أدى إلى جهل الناس بهذا العلم، ونسْبهم كل سوء إليه و إلى أهله.

E عدم التميز عند أهل التصوف عن غيرهم من المسلمين المجتهدين في أي جانب من الجوانب، بل حالهم أقل من ذلك مع ادّعائهم أنهم من أهل العلى.

E عدم وجود المفهوم الصحيح للأحوال والمقامات مثل التوكل والزهد والتجريد مع وجود النظرة السيئة عن الدنيا وعدم التعامل معها كما أمر الله عز وجل والنبي الكريم – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- وأصبحوا عالة على الناس مما أدى إلى مقت الناس لهم، وعدم المعرفة الصحيحة عن الله عز وجل وعن آياته وعن معاني الكتاب الكريم، وعدم المعرفة بالنبي – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- وأحواله وأقواله وصفاته وصحابته والتابعين وتابيعهم بإحسانهم إلى يوم الدين.

ومن أهداف طريقتنا ردّ المسملين إلى المسار الصحيح الذي كان عليه الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم، فإنه لا يصلح حال هذه الأمة إلا بما صـَلـُحَ به حال أوّلها مع تعظيمٍ لله عز وجل وتعظيمٍ لرسوله – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- لقول الله عز وجل: ﴿ و آخرين منهم لمـّا يلحقوا بهم وهو العزيز الحكيم ! ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم ﴾.

وسبحان ربك رب العزة عما يصفون
وسلام على المرسلين
والحمد لله رب العالمين
وصلِّ اللهم على سيدنا محمد أفضل موجود على هذا الوجود وعلى آله وصحبه وسلم

رسالة إلى أهل التصوف،،، على لسان شيخ الطريقة النورانية المحمدية الربانية الإلهية Sauds2xv0fi4

رسالة إلى أهل التصوف،،، على لسان شيخ الطريقة النورانية المحمدية الربانية الإلهية Sauds2xv0fi4

» شرح الطريقة النورانية المحمدية الربانية الإلهية للصلاة الياقوتية
» الربانية المحمدية أو التصوف
» أبناء الطريقة النورانية يهنؤون شيخ الطريقة قدَّس الله سره
» الحضـــــــــــرة ــ الطريقة المحمدية الفوزوية الكركرية ـ
» الإسم ــ الطريقة المحمدية الفوزوية الكركرية ــ